موقف محترم وثابت من السعودية، لا سلام مع الصهاينة إلا بعد الرجوع لحدود 67 و عاصمة لفلسطين مقرها القدس الشرقية.
الحقيقة انه رغم السم الذي شربه السعوديون من الفلسطينيين إلا انهم لازالوا على موقفهم، حتى ولو بالكلام ولكنه موقف محترم.
الحقيقة انه رغم السم الذي شربه السعوديون من الفلسطينيين إلا انهم لازالوا على موقفهم، حتى ولو بالكلام ولكنه موقف محترم.