احمدي نجاد : نرحب بأي غزو امريكي لإيران

مؤكد ان خامنئي هو اخر مرشد لايران وبعده تنتهي ولايه السفيه للابد.
 
سيتم اعادة حكم الشاه لايران البداية ستكون من منطقة الاهواز السنية وسيتم ايضا اعادة السنة للسلطة في العراق
 
الملالي سيكونوا تحت وطئة الاحتلال لا محالة إما غربيا بقيادة أمريكا أو شرقيا بقيادة الصين.. والدلائل تشير إلى ذلك.


فلن تقوم لهم قائمة بإذن الله تعالى.
متطرفون في كل شيء، لا يفهمون لغة السياسة أبدا..
 
طبعا الكل يعلم أن نجادي يقصد بهذا التصريح التسويق لنفسه في الأوساط الغربية رئيسا للملالي..

وهو لا يختلف كثيرا عن الشيطان المتطرف خامنئي.. وسياستهم مكشوفة التهدئة حال المأزق لترتيب الصفوف.. ثم عودة الملالي مرة أخرى للخراب..

 
السياسة الايرانية الخبيثة...التي عهدناها في رجال الدين الشيعة في العراق ..وهم امتداد لايران...وهذه هي سياسة الشيعة المعتمدة (في حالة السلم)....هي سياسة تبادل الأدوار...من اجل النجاح في السير على الحافة دون الوقوع....سياسة الادوار...يعني فيه واحد بيكبس...والاخر يرفع (مثل مانگول باللهجة العراقية)...واحد يعمل حاله متطرف والاخر يعمل حاله معتدل....ولكنهم كلهم يسيرون من اجل هدف واحد...يااخي ديانة مبنية على التقية والكذب...ماتعرف حقهم من باطلهم.
 
سيتم اعادة حكم الشاه لايران البداية ستكون من منطقة الاهواز السنية وسيتم ايضا اعادة السنة للسلطة في العراق
السنه لن يكونو اغبياء ليعيدو الشاه الملعون اللي احتل بلدهم باتفاق معا بريطانيا
 
مؤكد ان خامنئي هو اخر مرشد لايران وبعده تنتهي ولايه السفيه للابد.
ما هو دليلك ؟
نفس الكلام كانوا يقولون لما الخميني كان ولي الفقية
 
بغض النظر عن تصريح نجادي
وضع امريكا مع ايران غريب جدا
امريكا تبتعد عن حلفائها التقليدين وتقترب من ايران وكانها خايفه
واي ضربه لايران تنفي امريكا تورطها كانها دوله صغيره خائفه من ردت فعل
 
حتى لو أراد احمدي نجاد هذا، غزو إيران صعب جدا جدا.

طبيعة إيران الجغرافية تجعل من القوات البرية شبه مستحيل التحرك في تضاريس إيران الجبلية.

في حرب الخليج الثانية و غزو العراق 2003 ، طبيعة العراق جغرافية ساعدت القوات الأمريكية كثيرا في تدمير الاهداف البرية للجيش العراقي حيث كانت مكشوفة للطائرات الأمريكية و كانت القوات الأمريكية تتحرك بسهولة جدا.

إضافة الجيش الإيراني و الحرس الثوري الإيراني سوف يكونون عقبة ضد هذا التغول، لأن الشعب الإيراني سيقاتل مع النظام حتى و لو كان يكرهه بسبب القومية الفارسية التي تحركه ضد الغزاة الأجانب في منظوره و سيجد النظام تعاطف كبير من الشعب.

إضافة من هي القوة التي قد تقدم على الغزو فقط الولايات المتحدة و لا أعتقد أن الولايات المتحدة متحمسة لهكذا قرار فحتى حربي أفغانستان و العراق لم تخرج بنتائج إيجابية حتى حكومتي البلدين لا يخضعان لنفوذ قوي من الولايات المتحدة.

الأفضل استراتيجية لتطويق إيران هي دعم الاقليات التي تطمع للاستقبال مثل الحزب الكردستاني و المقاومة الاحوازية و حركة تحرير بلوشستان، لاضعاف إيران من الداخل.

إيران تستغل الطائفية عند الدول العربية للتمديد و بيتها الداخلي أضعف بكثير مقارنة مع جيرانها
 
عودة
أعلى