في البداية أغنية تشجيعية لكم (ها خوتي النشامة ) مرفقة مع صور للقوات الخاصة العراقية عام 2006 ( تطوروا كثييرا منذ يومها )
[flash(425,350)]http://www.youtube.com/v/iTlzZNEGKSk[/flash]
لي رجعة مع الفيديوات لاحقا ,, نهاية الموضوع .. الان نبدأ بالكلام عن القوات الخاصة العراقية بدون مصادر : يعني كلامي لأني أولا و أخرا عايش بالعراق الجديد :
القوات الخاصة العراقية ,, هي حاليا أعنف القوات على وجه العراق هي و القوات الخاصة الامريكية ,, تمتاز بسرعة الحركة و في جنود مدربيين , أقوى فروعها قوات مكافحة الارهاب اللي قامت منذ بداية الحرب بسجن ألالاف الارهابيين ,, و أنشاء الله المواضيع مع المصادر ستكون رائعة لكم و أترككم معاه :
هنا موضوع قديم من حكم أياد علاوي و هو موضوع عن البداية :
مكونه من كتيبتين مدربتيين تدريبا عاليا ,, أحداها للمشاة الثقييل , و اخرى لقوات مكافحة الارهاب , هذه القوات قامت و ما زالت تقوم بعمليات في كل أنحاء البلاد خاصة في النجف و سامراء مواجهة عدو خفي هو الارهاب و أيضا عدو غادر هي المقاومة و قاموا بجميع عملياتهم بحرفنة عالية ,, هذه القوة ستزاد كتيبة اخرى و التي أشرف تدريبه على يد القوات الخاصة و المارينز الامريكي قريبا ...
" الكثيير من هؤلاء قدموا من القوات الخاصة العراقية السابقة او الصداامية " قال أحد المدربيين الامريكان " لقد تم اختيارهم بحذر من كل اجزاء البلاد و ليومنا هذا يقومون بالعميات بكل أجزاء العراق متنقلين بحركة سريعة جدا "
لقد تم أختيارهم مباشرة من الحرس الوطني العراقي و الجيش العراقي الحالي الذين هم الاخريين يقومون بعملياتهم في العراق و بكل أجزاءه ,, مثل تلك الاخرى في أمريكا .. ( يعني نظام ترقية او شي كهذا نفس بأمريكا )
ان أختيارهم بعملية مدققة بشدة و تشمل التأكد من خلفيتهم ( يعني كانوا يعدمون الناس بشكل طائفي ) , قدراتهم و الذكاء ( القدرة التكتيكية ) , التأكد من قوتهم الجسدية و أيضا مستوى تحضرهم و كل شيء قد يؤثر بعملهم بالقوات الخاصة العراقية , ان التمارين الجسدية للتأكد هي الركض بين المناطق الوعرة و الحارة و الباردة و البنايات و الغابات و و بعمليات التأكد من قدراتهم من المرونة الخ ... هذا يصل الى 10 الى 14 يوم من الاختبار .
و في الوقت الذي كونت فيه فرقة قوات مكافحة الارهاب ,, قامت الكتيبة السادسة و الثلاثين بعمليات كثيير بكل انحاء البلاد و قد حاربوا جنبا الى جنب مع قوات الحرس الوطني العراقية في المعارك الاخيرة في الفلوجة .
" انهم مؤثرون جدا جدا " كما قال أحد المدربيين " أنهم يقومون بالتدريبات بشكل منضبط و يكون تركيزهم دوما على عملياتهم "
" و اخذوا فقط أقل الخسائر " و هذا صحيح اذ الى يومنا هذا أصيب واحد منهم فقط أصابة و ليس قتلا ...
"أنهم محترفون للغاية " و التدريب ما زال يزيدهم قدرة و احترافا و خبرة و تدريبيهم يتركز على مهام القوات الخاصة من تدريبات جسمانية و تدريبات قيادة قوات , توجيه القوات على الارض , تكتيك الفرق الصغيرة , أطلاق النيران و بذخيرة حية , عمليات القتال الغير تقليدية , عمليات تقليدية او عمليات القتال المباشر , عمليات الانزال الجوي , مكافحة الارهاب و العيش في المعركة و المقاومة و تدريب الهروب , ان القوات الخاصة العراقية قوات حروب غير تقليدية .
ان الجنود دوما ما يعتقدون ان مهام أطلاق النيران الحية و مداهمة البنايات مع أنزال من الهيلكوبترات و هجمات سريعة برية , هي الاهم ...
المدرب قال ان العراقيين أفراد أذكياء لهم حس جماعي و لكن وزارة الدفاع تقوم فقط بتعيين الجنود و لكن التدريب يكون على كاهل المدربيين من قوات التحالف
" المطلوب هو ان يدربون على القيام بالعمليات بدون مساعدة من قوات التحالف .. " و لكن حاليا لا يوجد شيء عن عدم وجود مساعدة (هذا قبل صولة الفرسان ) "
" لا نريد ان نرسلهم الى الهاوية " ..
و في لقاء مع جندي من القوات الخاصة : " أترى هؤلاء " مشيرا على جنود القوات الخاصة العراقية " يريدون القيام بامور عظيمة , و هم ليسوا خائفيين " و يقوول : " الله سبحانه و تعالى أعطانا الحياة , و يستطيع ان يذهبها أينما او متى يريد " ... أيمان شديد
ان هذه القوات تم تشكيلها بعد مفاوضات بين رئيس الوزراء أياد علاوي و بين قواد القوات الامريكية او قوات التحالف لأعطاء العراق قوات يمكنها أنهاء العمليات بنصر كبيير أمام المقاومة الشديدة ..
المصدر : http://www.globalspecialoperations.com/iraqisof.html
هنا ما كتبه أحد المواقع عن تشكيل هذه القوات :
نوفمبر , 17 , 2005 : بعد سنتيين من العمل الشديد , اصبح للعراق قوة مؤثرة للعمليات هي القوات الخاصة العراقية او ما تسمى بالكماندوز و تتكون من لواء تتكون من 1400 جندي و لديها كتيبتين هما مكافحة الاراهب و الكماندوز و أثنين للدعم هما كتيبة الدعم للعمليات الخاصة و كتيبة التدريب ,, معظم التدريب كان على يد أردنيين في الاردن ( هنا طبعا الخبر قديم الان يستعملون جنوب أفريقيين و أمريكان ,, هذا لان العراق في زمن أياد علاوي كانوا يسرقون أكثر مما يدربون ) .
ان القوات الخاصة العراقية دربت على معدات أمريكية و على طريقة أمريكية حتى يمكنها العمل جنبا الى جنب مع القوات الامريكية في العراق .
لقد كان العراق في وقت صداام حسين لعنه الله يملك قوات متمكنة و لكنها كانت مكونه بلأكثر من السنة و حسب ولائهم لصداام حسين و ليس للبلد و بما ان القوات الجديدة تم تعيين منها الشيعي و الكردي و أحيانا السني وولائهم للوطن لقد كان تدريبهم صعبا لانه تدريب من العدم و حصلت الكثيير من التدريبات الخاطئة و أيضا بعض الجنود تركوا التدريب و اخرون بقوا غائبيين دون التدريب و هي شيء يحصل دوما بالجيش العراقي القديم و يبدون انه حال أيضا في العراقي الجديد ...
ان القوات الخاصة الرعاقية تم أستعماله بالكثيير من العمليات الثقييلة هذه النسة اما لدهم و قتل الارهابيين او مواجهة المتشددين و الطائفيين السنة في غرب العراق الذين يسيطرون على المنطقة هناك و يوجد هنالك فقط كتيبتين و الجندي الواحد يحتاج تدريب 6 أشهر فقط لمعرفة الاساسيات و لا يبدو ان القوات الخاصة العراقية ستتطور من الاعداد قريبا لان الوزارة ما زالت تسعمل وسائل متشددة في التدريب من أجل قوات أفضل ...
مصدر : http://www.strategypage.com/htmw/htsf/articles/20051117.aspx
[flash(425,350)]http://www.youtube.com/v/iTlzZNEGKSk[/flash]
لي رجعة مع الفيديوات لاحقا ,, نهاية الموضوع .. الان نبدأ بالكلام عن القوات الخاصة العراقية بدون مصادر : يعني كلامي لأني أولا و أخرا عايش بالعراق الجديد :
القوات الخاصة العراقية ,, هي حاليا أعنف القوات على وجه العراق هي و القوات الخاصة الامريكية ,, تمتاز بسرعة الحركة و في جنود مدربيين , أقوى فروعها قوات مكافحة الارهاب اللي قامت منذ بداية الحرب بسجن ألالاف الارهابيين ,, و أنشاء الله المواضيع مع المصادر ستكون رائعة لكم و أترككم معاه :
هنا موضوع قديم من حكم أياد علاوي و هو موضوع عن البداية :
مكونه من كتيبتين مدربتيين تدريبا عاليا ,, أحداها للمشاة الثقييل , و اخرى لقوات مكافحة الارهاب , هذه القوات قامت و ما زالت تقوم بعمليات في كل أنحاء البلاد خاصة في النجف و سامراء مواجهة عدو خفي هو الارهاب و أيضا عدو غادر هي المقاومة و قاموا بجميع عملياتهم بحرفنة عالية ,, هذه القوة ستزاد كتيبة اخرى و التي أشرف تدريبه على يد القوات الخاصة و المارينز الامريكي قريبا ...
" الكثيير من هؤلاء قدموا من القوات الخاصة العراقية السابقة او الصداامية " قال أحد المدربيين الامريكان " لقد تم اختيارهم بحذر من كل اجزاء البلاد و ليومنا هذا يقومون بالعميات بكل أجزاء العراق متنقلين بحركة سريعة جدا "
لقد تم أختيارهم مباشرة من الحرس الوطني العراقي و الجيش العراقي الحالي الذين هم الاخريين يقومون بعملياتهم في العراق و بكل أجزاءه ,, مثل تلك الاخرى في أمريكا .. ( يعني نظام ترقية او شي كهذا نفس بأمريكا )
ان أختيارهم بعملية مدققة بشدة و تشمل التأكد من خلفيتهم ( يعني كانوا يعدمون الناس بشكل طائفي ) , قدراتهم و الذكاء ( القدرة التكتيكية ) , التأكد من قوتهم الجسدية و أيضا مستوى تحضرهم و كل شيء قد يؤثر بعملهم بالقوات الخاصة العراقية , ان التمارين الجسدية للتأكد هي الركض بين المناطق الوعرة و الحارة و الباردة و البنايات و الغابات و و بعمليات التأكد من قدراتهم من المرونة الخ ... هذا يصل الى 10 الى 14 يوم من الاختبار .
و في الوقت الذي كونت فيه فرقة قوات مكافحة الارهاب ,, قامت الكتيبة السادسة و الثلاثين بعمليات كثيير بكل انحاء البلاد و قد حاربوا جنبا الى جنب مع قوات الحرس الوطني العراقية في المعارك الاخيرة في الفلوجة .
" انهم مؤثرون جدا جدا " كما قال أحد المدربيين " أنهم يقومون بالتدريبات بشكل منضبط و يكون تركيزهم دوما على عملياتهم "
" و اخذوا فقط أقل الخسائر " و هذا صحيح اذ الى يومنا هذا أصيب واحد منهم فقط أصابة و ليس قتلا ...
"أنهم محترفون للغاية " و التدريب ما زال يزيدهم قدرة و احترافا و خبرة و تدريبيهم يتركز على مهام القوات الخاصة من تدريبات جسمانية و تدريبات قيادة قوات , توجيه القوات على الارض , تكتيك الفرق الصغيرة , أطلاق النيران و بذخيرة حية , عمليات القتال الغير تقليدية , عمليات تقليدية او عمليات القتال المباشر , عمليات الانزال الجوي , مكافحة الارهاب و العيش في المعركة و المقاومة و تدريب الهروب , ان القوات الخاصة العراقية قوات حروب غير تقليدية .
ان الجنود دوما ما يعتقدون ان مهام أطلاق النيران الحية و مداهمة البنايات مع أنزال من الهيلكوبترات و هجمات سريعة برية , هي الاهم ...
المدرب قال ان العراقيين أفراد أذكياء لهم حس جماعي و لكن وزارة الدفاع تقوم فقط بتعيين الجنود و لكن التدريب يكون على كاهل المدربيين من قوات التحالف
" المطلوب هو ان يدربون على القيام بالعمليات بدون مساعدة من قوات التحالف .. " و لكن حاليا لا يوجد شيء عن عدم وجود مساعدة (هذا قبل صولة الفرسان ) "
" لا نريد ان نرسلهم الى الهاوية " ..
و في لقاء مع جندي من القوات الخاصة : " أترى هؤلاء " مشيرا على جنود القوات الخاصة العراقية " يريدون القيام بامور عظيمة , و هم ليسوا خائفيين " و يقوول : " الله سبحانه و تعالى أعطانا الحياة , و يستطيع ان يذهبها أينما او متى يريد " ... أيمان شديد
ان هذه القوات تم تشكيلها بعد مفاوضات بين رئيس الوزراء أياد علاوي و بين قواد القوات الامريكية او قوات التحالف لأعطاء العراق قوات يمكنها أنهاء العمليات بنصر كبيير أمام المقاومة الشديدة ..
المصدر : http://www.globalspecialoperations.com/iraqisof.html
هنا ما كتبه أحد المواقع عن تشكيل هذه القوات :
نوفمبر , 17 , 2005 : بعد سنتيين من العمل الشديد , اصبح للعراق قوة مؤثرة للعمليات هي القوات الخاصة العراقية او ما تسمى بالكماندوز و تتكون من لواء تتكون من 1400 جندي و لديها كتيبتين هما مكافحة الاراهب و الكماندوز و أثنين للدعم هما كتيبة الدعم للعمليات الخاصة و كتيبة التدريب ,, معظم التدريب كان على يد أردنيين في الاردن ( هنا طبعا الخبر قديم الان يستعملون جنوب أفريقيين و أمريكان ,, هذا لان العراق في زمن أياد علاوي كانوا يسرقون أكثر مما يدربون ) .
ان القوات الخاصة العراقية دربت على معدات أمريكية و على طريقة أمريكية حتى يمكنها العمل جنبا الى جنب مع القوات الامريكية في العراق .
لقد كان العراق في وقت صداام حسين لعنه الله يملك قوات متمكنة و لكنها كانت مكونه بلأكثر من السنة و حسب ولائهم لصداام حسين و ليس للبلد و بما ان القوات الجديدة تم تعيين منها الشيعي و الكردي و أحيانا السني وولائهم للوطن لقد كان تدريبهم صعبا لانه تدريب من العدم و حصلت الكثيير من التدريبات الخاطئة و أيضا بعض الجنود تركوا التدريب و اخرون بقوا غائبيين دون التدريب و هي شيء يحصل دوما بالجيش العراقي القديم و يبدون انه حال أيضا في العراقي الجديد ...
ان القوات الخاصة الرعاقية تم أستعماله بالكثيير من العمليات الثقييلة هذه النسة اما لدهم و قتل الارهابيين او مواجهة المتشددين و الطائفيين السنة في غرب العراق الذين يسيطرون على المنطقة هناك و يوجد هنالك فقط كتيبتين و الجندي الواحد يحتاج تدريب 6 أشهر فقط لمعرفة الاساسيات و لا يبدو ان القوات الخاصة العراقية ستتطور من الاعداد قريبا لان الوزارة ما زالت تسعمل وسائل متشددة في التدريب من أجل قوات أفضل ...
مصدر : http://www.strategypage.com/htmw/htsf/articles/20051117.aspx