فقط للتوضيح اخي لم يكن المغرب يوما تحت اي حظر للتسلح المشكل كان مالي بالاساس لم يكن لدينا المال للشراء و فرنسا رفضت بيع السلاح بقروض لهذا التجأ المغرب للولايات المتحدة من اجل التسلح
المغرب في بداية حرب الصحراء فعلا كان عليه شبه حظر تسلح اذ ان المشكل ابتدا في عهد ادارة الرئيس الامريكي جيرالد فورد و كان وزير خارجيته كيسنجر قد التقى الحسن الثاني في اكتوبر 1974 و مما جاء في تقريره : *وتابع الحسن الثاني "إذا تحركت إسبانيا لمنح الاستقلال للصحراء، فأنا أخبرك بصريح العبارة،
بحيث يمكنكم التوقف عن تزويدنا بالأسلحة والدبابات والطائرات، إذا أُعلن استقلال الصحراء في العاشرة صباحا سأحرك قواتي لدخولها في الحادية عشرة"، وفسر الملك الراحل إصراره هذا بالقول: "إذا منحت إسبانيا الاستقلال لتلك المنطقة فسيكون المكان مليئا بالثوار الروس والصينيين في غضون سنتين، الإسبان سيعودون إلى بلدهم أما المغرب فسيكون محاطا بالبحر الأبيض المتوسط، والمحيط الأطلسي، وبالجزائر والجزائر ثم الجزائر من الجوانب الثلاثة الأخرى". و هذا تقرير كيسنجر كاملا
https://history.state.gov/historicaldocuments/frus1969-76ve09p1/d90
ثم جاءت ادارة جيمي كارتر و كانت اكثر تشددا بخصوص السلاح اذ كانت تفرض عدم استخدامها في الصحراء ثم انفرجت شيئا مع ريغن.
اما فرنسا فكانت جيدة مع الرئيس فاليري جيسكار ديستان لكن مع حلول ميتران تازمت الاوضاع و حتى تعرف كيف كانت هذا مقتطف من زيارة ميتران للمغرب في يناير 1983 و تقريرها الذي جاء فيه :
Le 27, le président de la République française, accompagné de six ministres, arrive à Rabat où il reçoit un accueil particulièrement chaleureux. Il prononce devant le Parlement un discours, axé sur les questions internationales, dans lequel
il rappelle son attachement au droit des populations du Sahara occidental à l'autodétermination, au droit d'Israël à l'existence, aux droits de l'homme, et réaffirme la volonté de la France de mettre en pratique une politique méditerranéenne. Lors du dîner officiel, offert en son honneur par le roi
Hassan II,
François Mitterrand n'exclut pas la livraison d'une centrale nucléaire si les règles du contrôle international sont respectées.
Le 28, après avoir reçu la communauté française, il se rend à Marrakech et, avec le roi,
s'entretient des arriérés de la dette militaire marocaine.
ترجمة مختصرة " و ذكر بتشبثه بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره" ثم الجملة الاخيرة "و تناقش بخصوص الديون العسكرية المغربية المتاخرة"