تفاصيل ابادة قافلة لمرتزقة البوليساريو بطائرات بدون طيار مغربية ادت لمقتل قياديين

لنفرض انهم اشترو لهم درونات, مادا سيفعلون بها ? قصف العيون او الداخلة? سنرد في تيندوف ووهران وعاصمة الجار , اقتناؤهم درونات يعني حرب شاملة مع الجار وسنستخدم كل قوتنا وحلفائنا لارجاع الدولة العسكرية الى عصر ماقبل اكتشاف الكهرباء
اتحداهم يعطوهم درونات ويهاجمو بها اهداف في داخل الجنوب المغربي اتحدااااهم..
 

حرام فيهم الباتريوت .. خذ الـ skyguard بتقنية AHEAD وببضع طلقات ستسقط



هم يحلمون فقط , من أين سيتحكمون في بهذه المسيرات ؟ هل من الجزائر ؟ اذن الجزائر تصبح طرف مباشر في الحرب و القضية و عليها تحمل مسووليتها ... ام من المناطق العازلة و هي كلها تحت أعين القوات المسلحة الملكية و من يضع فيها قدمه بنية العدوان سيتم شوائه
ام فوق الاراضي الموريتانية ؟ و التي لا اظن انها ستسمح للمرتزقة بذلك ... و المناورات الاخيرة بين الحدود الموريتانية و إقليم الصحراء المغربية خير دليل و إشارة
 
لن يجرأ احد علمى فعل القيام بأي عمل كيفما كان انتظروا بعد مناورات الاسد الافريقي ستتغير نبرتهم اتجاهنا كثيرا هههه
 

حرام فيهم الباتريوت .. خذ الـ skyguard بتقنية AHEAD وببضع طلقات ستسقط



+للاسف السعودية تضطر لاستخدام الباتريوت على حفنة من المليشيات الايرانية , ربما بسب التضاريس الوعرة التي يتركز فيها الميليشيات الارهابية ... عكس الصحراء المغربية غالبية تضاريسها مسطحة و هذا في صالح المغرب لكن المشكل الذي كان في السابق و نتمنى ان لا يكرر في المستقبل هو التسيب في الاراضي الموريتانية ... يضربون منها تم يهربون الى الجزائر ... و الان أظن ان الامور اختلفت ...
 
هل تتدكرون
Capture d’écran (87).png
 
+للاسف السعودية تضطر لاستخدام الباتريوت على حفنة من المليشيات الايرانية , ربما بسب التضاريس الوعرة التي يتركز فيها الميليشيات الارهابية ... عكس الصحراء المغربية غالبية تضاريسها مسطحة و هذا في صالح المغرب لكن المشكل الذي كان في السابق و نتمنى ان لا يكرر في المستقبل هو التسيب في الاراضي الموريتانية ... يضربون منها تم يهربون الى الجزائر ... و الان أظن ان الامور اختلفت ...
على حسب الهدف اخي الكريم .. لانه يتم رصد الهدف منذ انطلاقه وعلى ذلك يتم تحديد المنظومة التي ستشتبك معه
سواء انظمة دفاعية ارضية او اعتراض الهدف عن طريق القوات الجوية
 
و الله احس بالافتخار حين كان المغرب تحت عقوبة حظر السلاح و كنا نحاربهم بالخردة وايام الازمة الاقتصادية الخانقة وايام كان الجيش يقصفهم بصهاريج الوقود الطاءرة تلك الميراج التي لم تكن مزودة لا ببود التهديف و لا برادار رصد ايام كانت كل الدول الشيوعية تقدم كامل الدعم للشردمة ومع دالك وبفضل الله سبحانه و تعالى اولا وبفضل رجال القوات المسلحة الملكية مسحنا بهم الارض
 
اطلاق درونات او قذائف او صواريخ من التراب الجزائري على المغرب هو اعتداء و اعلان حرب من طرف الجزائر و المجتمع الدولي كله سيدين هذا الاعتداء و ستجد الجزائر نفسها في عزلة كبيرة.
 
الدرون موجود عند الجزاىر حتى لو كان بداىي لكن من الصعب اعطاىه للمرتزقة
لان القانون الدولي يمنع الملشيات من استعمال الطيران
سيكون دلك مخالف للقانون الدولي و بمتابة اعلان حرب شاملة
 
و الله احس بالافتخار حين كان المغرب تحت عقوبة حظر السلاح و كنا نحاربهم بالخردة وايام الازمة الاقتصادية الخانقة وايام كان الجيش يقصفهم بصهاريج الوقود الطاءرة تلك الميراج التي لم تكن مزودة لا ببود التهديف و لا برادار رصد ايام كانت كل الدول الشيوعية تقدم كامل الدعم للشردمة ومع دالك وبفضل الله سبحانه و تعالى اولا وبفضل رجال القوات المسلحة الملكية مسحنا بهم الارض
كإضافة ضروف الحرب لم تكن أبدا في صالح المغرب الجيش المغربي كان تعداده صغير جدا تقريبا 40000 و أغلب الجنرالات تم تصفيتهم بسبب الانقلاب كذلك الجيش كان مدربات على الحروب التقليدية في حين البوليزاريو و مرتزقة الدول الشيوعية انتهجوا حرب العصابات و تكتيكات جديدة على قيادات الجيش ، في أغلب المعارك كان تسليح المغرب ضعيفا مقارنة بالمرتزقة و تهاجم المرتزقة بقوة لكن الجندي المغربي لا يستسلم و يدافع بشراسة في نهاية المعركة تقع خسائر فادحة في الطرفين لكن بدون تقدم المرتزقة و لا ننسى دور سلاح الجو الذي كان حاسما ، تكلفة الحرب كانت باهضة على المغرب بين 1و2 مليون دولار في اليوم الواحد و كان المغرب في أزمة اقتصادية خانقة ، في الحرب كان الملك شخصيا هو صاحب القرار لأنه لم يكن وزير الحرب و أغلب الجنرالات جدد في مناصبهم ما وراء 1979 بدأ الجيش المغربي يتنفس الصعداء بعد ودخول أسلحة جديدة و إنشاء فيالق كانت تعمل الفارق في المعارك في سنة 1981 بدأ بناء الجدار و هنا ظهرت عزيمة الجندي المغربي الحقيقة كان صراع الحرب في مناطق شاسعة تشمل الصحراء و هجمات مباغثة من موريطانيا فكانت الفيالق كاحد و الزلاقة و لارك كابوسا على المرتزقة ما وراء 1985 اصبح الجيش المغربي يتحكم في زمام الأمور و وصل تعداده ال 150000 جندي مع تسليح ممتاز ،ما لا يعرفه المرتزقة و داعميهم ان الجيش المغربي اليوم ليس هو ما كانو معه في الحرب سابقا.
 
و الله احس بالافتخار حين كان المغرب تحت عقوبة حظر السلاح و كنا نحاربهم بالخردة وايام الازمة الاقتصادية الخانقة وايام كان الجيش يقصفهم بصهاريج الوقود الطاءرة تلك الميراج التي لم تكن مزودة لا ببود التهديف و لا برادار رصد ايام كانت كل الدول الشيوعية تقدم كامل الدعم للشردمة ومع دالك وبفضل الله سبحانه و تعالى اولا وبفضل رجال القوات المسلحة الملكية مسحنا بهم الارض
فقط للتوضيح اخي لم يكن المغرب يوما تحت اي حظر للتسلح المشكل كان مالي بالاساس لم يكن لدينا المال للشراء و فرنسا رفضت بيع السلاح بقروض لهذا التجأ المغرب للولايات المتحدة من اجل التسلح
 
كإضافة ضروف الحرب لم تكن أبدا في صالح المغرب الجيش المغربي كان تعداده صغير جدا تقريبا 40000 و أغلب الجنرالات تم تصفيتهم بسبب الانقلاب كذلك الجيش كان مدربات على الحروب التقليدية في حين البوليزاريو و مرتزقة الدول الشيوعية انتهجوا حرب العصابات و تكتيكات جديدة على قيادات الجيش ، في أغلب المعارك كان تسليح المغرب ضعيفا مقارنة بالمرتزقة و تهاجم المرتزقة بقوة لكن الجندي المغربي لا يستسلم و يدافع بشراسة في نهاية المعركة تقع خسائر فادحة في الطرفين لكن بدون تقدم المرتزقة و لا ننسى دور سلاح الجو الذي كان حاسما ، تكلفة الحرب كانت باهضة على المغرب بين 1و2 مليون دولار في اليوم الواحد و كان المغرب في أزمة اقتصادية خانقة ، في الحرب كان الملك شخصيا هو صاحب القرار لأنه لم يكن وزير الحرب و أغلب الجنرالات جدد في مناصبهم ما وراء 1979 بدأ الجيش المغربي يتنفس الصعداء بعد ودخول أسلحة جديدة و إنشاء فيالق كانت تعمل الفارق في المعارك في سنة 1981 بدأ بناء الجدار و هنا ظهرت عزيمة الجندي المغربي الحقيقة كان صراع الحرب في مناطق شاسعة تشمل الصحراء و هجمات مباغثة من موريطانيا فكانت الفيالق كاحد و الزلاقة و لارك كابوسا على المرتزقة ما وراء 1985 اصبح الجيش المغربي يتحكم في زمام الأمور و وصل تعداده ال 150000 جندي مع تسليح ممتاز ،ما لا يعرفه المرتزقة و داعميهم ان الجيش المغربي اليوم ليس هو ما كانو معه في الحرب سابقا.
المشكل الاساسي للمغرب في دلك الوقت هو
ان جبهة القتال غير موجودة تمتد الى اكتر من 1500 كلمتر
والمشكل التاني هو القدافي والمعسكر الشرقي كان يمدهم بالسلاح بلا حساب

المغرب بعد ان بناء الجدار تبت جبهة القتال رغما ان طولها كبير للغاية
انهيار المعسكر الشرقي لم يبقى سوى الجزاىر
حاليا الامور مختلفة كليا
الاقتصاد المغربي يستطيع ان يشتري اقوى الاسلحة بالمقارنة مع محيطه الافريقي دون ام يؤتر دلك على النمو الاقتصادي
التطور التكنلوجي العسكري الحالي في العالم يجعل الملشيات لا تصمد امام الجيوش ولا تستطيع حتى الوصول الى قتال بري مباشر
شاهدنا كيف دمر طياران العراق والتحالف ملشيات داعش في الموصل رغم احتمائها بالمدنيين
 
فقط للتوضيح اخي لم يكن المغرب يوما تحت اي حظر للتسلح المشكل كان مالي بالاساس لم يكن لدينا المال للشراء و فرنسا رفضت بيع السلاح بقروض لهذا التجأ المغرب للولايات المتحدة من اجل التسلح
المغرب في بداية حرب الصحراء فعلا كان عليه شبه حظر تسلح اذ ان المشكل ابتدا في عهد ادارة الرئيس الامريكي جيرالد فورد و كان وزير خارجيته كيسنجر قد التقى الحسن الثاني في اكتوبر 1974 و مما جاء في تقريره : *وتابع الحسن الثاني "إذا تحركت إسبانيا لمنح الاستقلال للصحراء، فأنا أخبرك بصريح العبارة، بحيث يمكنكم التوقف عن تزويدنا بالأسلحة والدبابات والطائرات، إذا أُعلن استقلال الصحراء في العاشرة صباحا سأحرك قواتي لدخولها في الحادية عشرة"، وفسر الملك الراحل إصراره هذا بالقول: "إذا منحت إسبانيا الاستقلال لتلك المنطقة فسيكون المكان مليئا بالثوار الروس والصينيين في غضون سنتين، الإسبان سيعودون إلى بلدهم أما المغرب فسيكون محاطا بالبحر الأبيض المتوسط، والمحيط الأطلسي، وبالجزائر والجزائر ثم الجزائر من الجوانب الثلاثة الأخرى". و هذا تقرير كيسنجر كاملا https://history.state.gov/historicaldocuments/frus1969-76ve09p1/d90
ثم جاءت ادارة جيمي كارتر و كانت اكثر تشددا بخصوص السلاح اذ كانت تفرض عدم استخدامها في الصحراء ثم انفرجت شيئا مع ريغن.
اما فرنسا فكانت جيدة مع الرئيس فاليري جيسكار ديستان لكن مع حلول ميتران تازمت الاوضاع و حتى تعرف كيف كانت هذا مقتطف من زيارة ميتران للمغرب في يناير 1983 و تقريرها الذي جاء فيه :
Le 27, le président de la République française, accompagné de six ministres, arrive à Rabat où il reçoit un accueil particulièrement chaleureux. Il prononce devant le Parlement un discours, axé sur les questions internationales, dans lequel il rappelle son attachement au droit des populations du Sahara occidental à l'autodétermination, au droit d'Israël à l'existence, aux droits de l'homme, et réaffirme la volonté de la France de mettre en pratique une politique méditerranéenne. Lors du dîner officiel, offert en son honneur par le roi Hassan II, François Mitterrand n'exclut pas la livraison d'une centrale nucléaire si les règles du contrôle international sont respectées.
Le 28, après avoir reçu la communauté française, il se rend à Marrakech et, avec le roi, s'entretient des arriérés de la dette militaire marocaine.
ترجمة مختصرة " و ذكر بتشبثه بحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره" ثم الجملة الاخيرة "و تناقش بخصوص الديون العسكرية المغربية المتاخرة"
 
اذا كنا قد استعملناwing loong1 فهذا شرح شامل عنها وعن اسلحتها

 
عودة
أعلى