ووفقاً لبعض التقديرات فإن “DF-41"، يعتبر الصاروخ العابر للقارات الأقوى على وجه هذا الكوكب، كما أن السلاح الجديد سيكون قادراً على حمل 10 رؤوس حربية نووية، الأمر الذي يجعل منه سلاحاً فتاكا.
ويقول الخبراء إن الصاروخ يمكن أن يضرب نظريا الولايات المتحدة في غضون 30 دقيقة، حيث يعتبر الصاروخ البالستي الأبعد مدى من نوعه في العالم.
واستعرضت بكين خلال الاحتفالات التي حضرها الرئيس الصيني، أيضًا العديد من الأسلحة والصواريخ الباليستية الجديدة DF-17، وعدداً من الطائرات المسيرة المتطورة