بالظبط كده .لا يوجد خيارات متاحه حاليا يا اتفاقيه يا ضرب السد واللي عايز يجرب يجرب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالظبط كده .لا يوجد خيارات متاحه حاليا يا اتفاقيه يا ضرب السد واللي عايز يجرب يجرب
اصبر وهتشوف حجم التغييرات في سياسة مصر والمملكة وهياكل تحالفاتهم والموضوع لا علاقه له ببايدن مثلما روج البعض في السابق كل شيء يتغير ولكن سيأخذ وقته لان سياسة البلدان الكبيران متدرجة وبطيئة حتى مقاطعة قطر اخذت سنوات من الشد والجذبمصالح مشتركة مع تركيا و قطر في ماذا؟
كتيبة تطبيل هنا في المنتدى لمصر و للسيسي انت مش عايش معانا هنا و الا ايهيا ويلك من كتيبة التطبيل ممكن يتفكروك بتنتقد
اصلا هوا واضح ومعروف للجميع من البدايةالتصريح قوي جدا ومؤثر .
وجهة نظري الشخصية تحتمل الصواب أو الخطأ :
كأن هذا التصريح جاء متأخرا قليلا ..
مستحيل الحكومة الأثيوبية تتراجع الآن أمام شعبها .
لو كان هذا التصريح في البدايات كان موقف مصر والسودان أقوى وأوضح .
و الله خسارة الستورم شادو او المكافئ الروسي في كتلة الاسمنت دي
معندناش جي بي يو 24 .. يترمي 10 منها على البوابات
طز في المخزون الامريكي
هل يوجد حتي الآن اي بيان او تصريح من الدول الشقيقة اتجاة الموضوع؟
التصريح قوي جدا ومؤثر .
وجهة نظري الشخصية تحتمل الصواب أو الخطأ :
كأن هذا التصريح جاء متأخرا قليلا ..
مستحيل الحكومة الأثيوبية تتراجع الآن أمام شعبها .
لو كان هذا التصريح في البدايات كان موقف مصر والسودان أقوى وأوضح .
لا يوجد عندي شك ١٪ سوء نية من دولة الامارات اتجاة مصرفقط السعودية هي من اعلنت ان امن مصر المائي من امن المملكة
الامارات لن تطلق اي تصريح فافعالها تدل على انها اكبر داعم سياسي وامني لاثيوبيا ولو اطلقت الامارات تصريح يؤيد حق مصر المائي هاته ويكون لك كل الحق لانه لن يحدث ابدا
علي فكرة في اجتماع وزراء خارجية مصر والسودان واثيوبيا في الإمارات في موضوع السد وفي وساطة تقودها الإمارات وهي من أكثر الدول نفوذا هناكفقط السعودية هي من اعلنت ان امن مصر المائي من امن المملكة
الامارات لن تطلق اي تصريح فافعالها تدل على انها اكبر داعم سياسي وامني لاثيوبيا ولو اطلقت الامارات تصريح يؤيد حق مصر المائي هاته ويكون لك كل الحق لانه لن يحدث ابدا
الله ينور عليك..واحنا مش عايزينهم يتراجعوا..اظن وصلتمستحيل الحكومة الأثيوبية تتراجع الآن أمام شعبها .