معرض دبي للطيران 2021

ياريتك سألتهم عن اي تصدير ل Su-57 و Su-34 و Su-35
والله اخوى سالتهم وقالوا بتكون في اتفاقيات مع بعض الدول العربيه لكني ماحصلت اجابات وافيه منهم ،،، يمكن بعدهم ماتم الاعلان عنها من قبلهم .
 
والله اخوى سالتهم وقالوا بتكون في اتفاقيات مع بعض الدول العربيه لكني ماحصلت اجابات وافيه منهم ،،، يمكن بعدهم ماتم الاعلان عنها من قبلهم .

شوف اعطيه قارورة

absolut-vodka-400_1.jpg


يجيب لك شجرة عائلة
كل موظفين شركة سوخوي
 
والله زيارتي للمعرض هالمره ،،، لاحظت ان المنتجات العسكريه الاماراتيه في تطور اكثر وشي يرفع الراس بفضل الله ثم بفضل القياده الرشيده وتوجيهاتهم والشركات الوطنيه .
 

“معرض دبي للطيران”.. 22 مليار درهم صفقات القوات المسلحة الإماراتية في 4 أيام​

2021-11-17 متفرقات

شهد اليوم الرابع لمعرض دبي للطيران 2021 إعلان وزارة الدفاع، إبرام 7 صفقات بقيمة مليار و742 مليونا و429 ألف درهم مع شركات محلية ودولية.
ويبلغ بذلك إجمالي الصفقات المبرمة خلال أول أربعة أيام 23 صفقة بقيمة إجمالية بلغت 22 مليارا و523 مليونا و876 ألف درهم.
وبلغت صفقات اليوم الأول 5 مليارات و239 مليونا و207 آلاف، وصفقات اليوم الثاني 11 مليارا و284 مليونا و837 ألف درهم، وصفقات اليوم الثالث 4 مليارات و257 مليونا و401 ألف درهم.
جاء ذلك، بحضور اللواء الركن طيار إسحاق صالح البلوشي المدير التنفيذي للجنة العسكرية المنظمة للمعرض، والمقدم طيار سارة حمد الحجري المتحدث الرسمي باسم معرض دبي للطيران.
الصفقة الأولى
وتم التعاقد في الصفقة الأولى مع شركة alliant techsystems operations llc الأمريكية لشراء مكملات ذخائر لقيادة القوات الجوية والدفاع الجوي بقيمة 175 مليونا و863 ألف درهم.
الصفقة الثانية
وفي الصفقة الثانية تم التعاقد مع شركة global industrial & defence solutions gids الباكستنية لشراء ذخائر مختلفة لقيادة القوات الجوية والدفاع الجوي بقيمة 143 مليونا و981 ألف درهم.
الصفقة الثالثة
كما تم إبرام صفقة ثالثة مع شركة ammroc advanced military maintenance repair and center المحلية لتقديم الاستشارات والإسناد الفني شاملاً قطع الغيار لمدة 3 سنوات بقيمة 120 مليونا و845 ألف درهم.
الصفقة الرابعة
فيما تم عقد صفقة رابعة مع شركة dassault aviation الفرنسية لتقديم خدمات الدعم الفني لأنظمة القوات الجوية والدفاع الجوي بقيمة 149 مليونا و123 ألف درهم.
الصفقة الخامسة
وعقدت الصفقة الخامسة مع شركة international technical systems trading المحلية لشراء أجهزة ومعدات لطائرات قيادة القوات الجوية والدفاع الجوي بقيمة 677 مليونا و315 ألف درهم.
الصفقة السادسة
بينما عقدت الصفقة السادسة مع شركة أبوظبي للمطارات المحلية لتقديم خدمات المناولة الأرضية والدعم اللوجستي لقواعد قيادة القوات الجوية بقيمة 108 ملايين درهم.
الصفقة السابعة
وعقدت الصفقة السابعة والأخيرة مع شركة alliant techsystems operations llc لشراء مكملات ذخائر لقيادة القوات الجوية والدفاع الجوي الأمريكية بقيمة 367 مليونا و300 ألف درهم.
وقال البلوشي عقب الانتهاء من الإعلان عن الصفقات المنعقدة بين وزارة الدفاع والشركات الدفاعية المتخصصة في مجال الطيران “إن دورة المعرض لهذا العام متميزة عن الدورات السابقة، وتمنى التوفيق لكافة الشركاء الإستراتيجيين والشركات التي تعاقدت مع وزارة الدفاع، والنجاح والتوفيق في برامج العقود التي تم توقيعها بدخولها حيز التنفيذ وتنفيذها على أرض الواقع، كذلك تنمى لجميع الشركات المشاركة في المعرض التوفيق والنجاح والحصول على صفقات استثمارية في الدولة.
من جانبها، لفتت المقدم طيار سارة الحجري إلى أن معرض دبي للطيران شهد في آخر دورته بعام 2019 إبرام صفقات بقيمة 18 مليار درهم، بينما تجاوز المعرض في نسخته لعام 2021 هذه القيمة
 
سيتلقى صاروخ السابر خريطة للباحث والتضاريس في المستقبل مما سيسمح له بالتنافس مع صواريخ كروز الغربية
 
الإمارات تطمح لتصدير الأسلحة من خلال شركة "إيدج"

الإمارات تطمح لبناء صناعة عسكرية ضخمة​

2021-11-17الأخبار العسكرية, الأخبار العسكرية الإقليمية, الإمارات

من الطائرات المسيّرة إلى الصواريخ الموجّهة عن بعد، تنكب الإمارات أحد أكبر مشتري الأسلحة في العالم، على تطوير الصناعة العسكرية محليا لتقليل اعتمادها على الصادرات الباهظة، في منطقة غالبا ما تعصف بها الأزمات.
قبل عامين، تم إنشاء مجموعة “إيدج” التي تتّخذ من أبوظبي مقراً لها لتقود هذه الجهود، وأصبحت تضم 25 شركة تصنيع أسلحة إماراتية، مما يمثّل “نضج صناعة الدفاع لدينا”، حسبما يقول رئيس أحد الأقسام الخمسة في المجموعة، خالد البريكي، لوكالة فرانس برس.
وصعدت “إيدج” سريعا لتصبح واحدة من أكبر 25 شركة تصنيع دفاعي على مستوى العالم العام الماضي بعائدات تزيد عن 5 مليارات دولار، وفقًا للمعهد الدولي لأبحاث السلام “سيبري” في ستوكهولم.
وقال البريكي: “أدركنا أنه يتعيّن علينا تجميع قدراتنا معًا تحت سقف واحد للتركيز على ما نريد تصنيعه في الدولة، والآن يمكننا القيام بذلك على صعيد عالمي أيضا”. وتابع: “لدينا عقلية مجموعة ناشئة، ولكن مع قدرات هائلة”.
وتوظّف المجموعة 13 ألف شخصا “من جميع أنحاء العالم” لكنها تعمل على توظيف المزيد من الإماراتيين، لا سيما من خلال إبرام اتفاقيات مع جامعات في الدولة الثرية أو في الخارج.
وفي معرض دبي للطيران الذي انطلق، الأحد، يعرض جناح “إيدج” الضخم مجموعة من المنتجات المصنوعة في الإمارات، من القنابل الموجهة إلى أنظمة الأمن السيبراني.
ويسعى الجناح إلى استقطاب العقود التي تكاد تكون حصرية لصالح القوات المسلحة الإماراتية، ولا سيما لصيانة الطائرات العسكرية للقوات الجوية (قرابة 4 مليارات دولار) أو توفير الذخائر الموجّهة (880 مليون دولار).
وتعد الإمارات الغنية بالنفط على غرار جارتيها السعودية وقطر، من بين أكبر مستوردي الأسلحة في العالم وتسعى إلى تنويع اقتصادها.

تعاون مع إسرائيل​

قال البريكي: “لدينا بالفعل 20 منتجًا تم تصنيعها في إطار مبادرة “صنع في الإمارات” وتم الإعلان عن 13 منتجًا منها هذا العام”، مضيفا: “نطمح إلى العمل ضمن القدرات الوطنية (فقط)، لكن ليس لدينا درجة كافية من النضج للاستغناء عن الشركاء” بعد.
بالتالي، تعمل المجموعة المصنّعة على زيادة عدد الاتفاقيات مع الشركتين الأميركيتين “لوكهيد-مارتن” و”رايثون” على سبيل المثال، أو “إمبراير” البرازيلية و”إيرباص” الأوروبية.
وبينما تقوم الشراكات على منح “إيدج” تراخيص إنتاج لمنتجات معيّنة، فإن المجموعة تبرم عقودا أخرى أكثر طموحًا، حيث “يشتري الشريك منتجاتنا ويبيعها” بالنيابة عن المجموعة، بحسب البريكي.
وفتح توقيع اتفاق التطبيع مع إسرائيل العام الماضي فرصًا جديدة أمام المجموعة للتقرّب من المصنّعين العسكريين هناك، الحاضرين بأعداد كبيرة لأول مرة في معرض دبي للطيران.
وقال البريكي: “نتناقش معهم ونوقع العقود، نحن نتّبع سياسة حكومتنا”.
وفي هذا السياق، أعلنت شركة “إلبيت سيستمز” الإسرائيلية العملاقة في مجال التسلح والتي تصمّم طائرات بدون طيار، الأحد، عن إنشاء شركة تابعة في الإمارات تهدف بشكل خاص إلى “نقل التقنيات إلى الشركاء المحليين”.
تأمل شركة “إيدج”، التي حصدت حوالي عشرين عقد تصدير للخدمات أو الذخيرة، في ترسيخ مكانتها على الساحة الدولية.
وفي الوقت الحالي تقوم “إي بي آي”، أحد كياناتها المتخصصة في الهندسة الدقيقة للملاحة الجوية، بتصدير أكثر من 60 بالمئة من إنتاجها.
ورأى البريكي أنّ “التصدير مهم، ليس فقط من الناحية الاقتصادية” ولكن أيضًا من ناحية إظهار جودة الأسلحة الإماراتية”، مضيفا: “إذا كان لدينا منتج جيد، فيجب أن نكون قادرين على بيعه في الخارج .
 
الشيخ محمد بن زايد يوم زار المعرض كان مهتم بالمنتجات الصينية

 
قائد القوات الجوية والدفاع الجوي الاماراتي

قي قمرة احد الطائرات الصينية

E2C616F1-C025-44EE-8701-740E2D8BCC74.jpeg
 
عودة
أعلى