إسرائيل تسرب التكنلوجيا العسكرية للحليف الامريكي لصين وغض الطرف من قبل الإدارة الامريكية

[باحث بالشأن الروسي]

لم افهم ما علاقة كلامك ببيع اسرائيل اسرار بعض الاسلحة الاميريكية للصين

انت تحدثت عن انهيار امريكا والقوة رقم 2 ( هذا كلامك ) وانا اتحدث بنفس السياق عن منافس لامريكا وهي الصين

 

[EQLM]

انت تحدثت عن انهيار امريكا والقوة رقم 2 ( هذا كلامك ) وانا اتحدث بنفس السياق عن منافس لامريكا وهي الصين

اظن انك لم تفهم ردي
اقرا ردي مرة اخرى بشكل جيد

 

[lصفوان 22]

كلامك منطقي اذا كان هنالك ملامح لانهيار امريكا فالبحث عن الحليف الاقوى او القوة رقم 2 شيء طبيعي
لكن الحقيقة ان امريكا ليست بحالة انهيار و لا توجد اي ملامح على ذلك
لاتنسى ايضا ان التقرير يتحدث عن حادثة حدثت منذ بداية التسعينات اي مايقارب قبل 30 سنة حيث لم تكن الصين تمثل ذلك الثقل العالمي كما هو اليوم. و امريكا كانت القوة الاعظم و الاوحد بدون اي منافس اطلاقا
فعلا السبب غريب جدا لكن هذا يدل على مدى تغلغل و تشعب و قوة اسرائيل داخل المبنى الاميريكي. حيث لايجرؤ لا حليف و لا عدو على عمل هكذا فعل ضد امريكا

في علم السياسة يجب ان تتوقع اسواء التوقعات وتتعامل معاه وهذا ماتفعله اسرائيل
فهي تعرف انو قوة امريكا بدات في التقهقر سواء احسسنا او لم نحس بذلك وهذا يظهر في ادارتها للكثير من المشاكل وعدم قدرتها على فرض امر الواقع كما كان الحال في التسعينات واخر هالظواهر الهزيمة في الحرب التجارية امام الصين مع ترامب والخيبات لترامب في لجم روسيا سياسيا التي استعدت نفوذها في الكثير من المناطق التي انهزمت وخسرتهم منذ سقوط الاتحاد السوفياتي
الصين الان بالرغم انها ساكتة ولا تتكلم ولكنها بدات تبين انها قوة كبرى وعظمى في العالم ومايبين هذا انها تطور اقتصاديا يوم بعد يوم ومشاريعها عملاقة ماشية بقدم كسيطرتها على افريقيا وقدرتها العسكرية العملاقة والمالية الاكبر وخاصة طريق الحرير الجديد
اليهود بدئو يتحسسون الخطر ويعرفون انو لو سقطت امريكا فانو من الغد العرب والمسلمين سيهاجمونها ولذلك هي تطور في علاقتها مع الصين كما فعلتها في السابق مع الاتحاد السوفياتي

 

[EQLM]

في علم السياسة يجب ان تتوقع اسواء التوقعات وتتعامل معاه وهذا ماتفعله اسرائيل
فهي تعرف انو قوة امريكا بدات في التقهقر سواء احسسنا او لم نحس بذلك وهذا يظهر في ادارتها للكثير من المشاكل وعدم قدرتها على فرض امر الواقع كما كان الحال في التسعينات واخر هالظواهر الهزيمة في الحرب التجارية امام الصين مع ترامب والخيبات لترامب في لجم روسيا سياسيا التي استعدت نفوذها في الكثير من المناطق التي انهزمت وخسرتهم منذ سقوط الاتحاد السوفياتي
الصين الان بالرغم انها ساكتة ولا تتكلم ولكنها بدات تبين انها قوة كبرى وعظمى في العالم ومايبين هذا انها تطور اقتصاديا يوم بعد يوم ومشاريعها عملاقة ماشية بقدم كسيطرتها على افريقيا وقدرتها العسكرية العملاقة والمالية الاكبر وخاصة طريق الحرير الجديد
اليهود بدئو يتحسسون الخطر ويعرفون انو لو سقطت امريكا فانو من الغد العرب والمسلمين سيهاجمونها ولذلك هي تطور في علاقتها مع الصين كما فعلتها في السابق مع الاتحاد السوفياتي

مرة اخرى
لو كان الحديث عن الفترة الزمنية الحالية فكلامك صحيح تماما.

لكن هذا الحدث و بيع الاسرار جرى قبل 30 عام وقوة امريكا كانت بمجدها بالخروج بانتصارات متعددة
تفكيك الاتحاد السوفيتي قبل عدة سنوات و حرب الخليج ربما. لاننا لانعرف تماما متى جرت تلك الاحداث
وانت شخصيا تقول ( وعدم قدرتها على فرض امر الواقع كما كان الحال في التسعينات ) و الاحداث حدثت وقتها اي لا مبرر واضح
و لم يكن احد يحسب حساب للصين لانها اساسا لم تكن بتلك القوة التي عليها الان لا اقتصاديا و لا عسكريا و لا حتى دوليا.
الشيء الوحيد الذي يخطر ببالي ان اسرائيل تحاول ان تصنع عدو لامريكا لتنشغل به, لكن صراحة لا اعرف ما هو السبب. الذي يجعلها تخاطر بخسارة اقوى حليف و ممكن تهديد وجودها بشكل كامل حتى . الا اذا كان امر يستحق المجازفة فعلا

 

[محمدالمصرى2011]

وهذا هو حال اليهود منذ القدم
دائما يكون اللعب علي كل الحبال
في عز الحرب البارده كانت علاقة الصهاينة بالاتحاد السوڤيتي جيدة وبفرنسا التي بنت لهم مفاعل ديمونة ممتازة وطبعا انجلترا الصديق القديم و هولندا والسويد

وكذلك الصين والهند حتي كوريا الجنوبية و اوكرانيا لهم معهم علاقات مميزة
هم اسياد المال في العالم لهم خبرة لعشرات القرون في السياسة والاقتصاد
وكل الدول الكبري تسعي لكسب ودهم ونيل رضاهم

 

[MD76]

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

عجباً اسحب كلامي موضوع الخيانة فيهم يكاد لا يصدق

 

[يوليوس قيصر]

الدعم الأمريكي لإسرائيل هو دعم عقائدي و ديني من طرف الصهاينة المسيحيين و الانجيليين الذي يؤمنون بدولة اسرائيل كما وردت في العهد الجديد و تجمع اليهود في مكان واحد ليامنوا بالمسيح بعد نزوله و بسبب أيضا اللوبيات الضغط مثل منظمة ايباك اليهودية داخل الولايات المتحدة الأمريكية.

لا أعتقد أن الصين ذات التوجه الاشتراكي و الشيوعي قد تدعم اسرائيل مثل الوضع الحالي للولايات المتحدة الأمريكية، مصالح الصين مع إيران و دول الخليج اكبر بكثير من اسرائيل هذا اولا.

ثانيا تسريب التكنلوجيا العسكرية الأمريكية للصين ، يمكن بسبب اختراق المخابرات الصينية داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية و ليس عن طيب خاطر​

 

[MD76]

الدعم الأمريكي لإسرائيل هو دعم عقائدي و ديني من طرف الصهاينة المسيحيين و الانجيليين الذي يؤمنون بدولة اسرائيل كما وردت في العهد الجديد و تجمع اليهود في مكان واحد ليامنوا بالمسيح بعد نزوله و بسبب أيضا اللوبيات الضغط مثل منظمة ايباك اليهودية داخل الولايات المتحدة الأمريكية.

لا أعتقد أن الصين ذات التوجه الاشتراكي و الشيوعي قد تدعم اسرائيل مثل الوضع الحالي للولايات المتحدة الأمريكية، مصالح الصين مع إيران و دول الخليج اكبر بكثير من اسرائيل هذا اولا.

ثانيا تسريب التكنلوجيا العسكرية الأمريكية للصين ، يمكن بسبب اختراق المخابرات الصينية داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية و ليس عن طيب خاطر​

لو نظرنا لتاريخ لوجدنا ان المسيحيين بجميع طوائفهم هم الاشد عداً لليهود ونظرة الامريكيين لليهود لم تتغير الا من بعد الحرب العالمية الثانية

وقد تلاحظ ان افلام البروبو غندا في ذالك الوقت وقت الحرب لم تكن تركز على معانات اليهود ولا على قضيتهم

 

[MD76]

وهذا هو حال اليهود منذ القدم
دائما يكون اللعب علي كل الحبال
في عز الحرب البارده كانت علاقة الصهاينة بالاتحاد السوڤيتي جيدة وبفرنسا التي بنت لهم مفاعل ديمونة ممتازة وطبعا انجلترا الصديق القديم و هولندا والسويد

وكذلك الصين والهند حتي كوريا الجنوبية و اوكرانيا لهم معهم علاقات مميزة
هم اسياد المال في العالم لهم خبرة لعشرات القرون في السياسة والاقتصاد
وكل الدول الكبري تسعي لكسب ودهم ونيل رضاهم

ولا تنسى الدولة العثمانية تغلغلهم وتئثيرهم عليها يكاد يكون اكبر من تئثيرهم الان على امريكا

 

[MD76]

مرة اخرى
لو كان الحديث عن الفترة الزمنية الحالية فكلامك صحيح تماما.

لكن هذا الحدث و بيع الاسرار جرى قبل 30 عام وقوة امريكا كانت بمجدها بالخروج بانتصارات متعددة
تفكيك الاتحاد السوفيتي قبل عدة سنوات و حرب الخليج ربما. لاننا لانعرف تماما متى جرت تلك الاحداث
وانت شخصيا تقول ( وعدم قدرتها على فرض امر الواقع كما كان الحال في التسعينات ) و الاحداث حدثت وقتها اي لا مبرر واضح
و لم يكن احد يحسب حساب للصين لانها اساسا لم تكن بتلك القوة التي عليها الان لا اقتصاديا و لا عسكريا و لا حتى دوليا.
الشيء الوحيد الذي يخطر ببالي ان اسرائيل تحاول ان تصنع عدو لامريكا لتنشغل به, لكن صراحة لا اعرف ما هو السبب. الذي يجعلها تخاطر بخسارة اقوى حليف و ممكن تهديد وجودها بشكل كامل حتى . الا اذا كان امر يستحق المجازفة فعلا

يريدون بدأ سباق تسلح او حتى سباق فضاء جديد ربما يريدون حرب باردة جديدة

ربما فوضى اكبر في الشرق الاوسط تبرر وتخول لهم التوسع على حساب الدول المجاورة

ربما حينما تزداد قوة ايران بسبب الدعم الصيني ربما تحصل اسرائيل على دعم امريكي اكبر مساعدات اكبر صفقات حصرية


لربما ان اسرائيل كيان قائم ويقتات على الفوضى يروج لنفسه انه الارض الوحيدة المستقرة في الشرق الاوسط

 

[lصفوان 22]

مرة اخرى
لو كان الحديث عن الفترة الزمنية الحالية فكلامك صحيح تماما.

لكن هذا الحدث و بيع الاسرار جرى قبل 30 عام وقوة امريكا كانت بمجدها بالخروج بانتصارات متعددة
تفكيك الاتحاد السوفيتي قبل عدة سنوات و حرب الخليج ربما. لاننا لانعرف تماما متى جرت تلك الاحداث
وانت شخصيا تقول ( وعدم قدرتها على فرض امر الواقع كما كان الحال في التسعينات ) و الاحداث حدثت وقتها اي لا مبرر واضح
و لم يكن احد يحسب حساب للصين لانها اساسا لم تكن بتلك القوة التي عليها الان لا اقتصاديا و لا عسكريا و لا حتى دوليا.
الشيء الوحيد الذي يخطر ببالي ان اسرائيل تحاول ان تصنع عدو لامريكا لتنشغل به, لكن صراحة لا اعرف ما هو السبب. الذي يجعلها تخاطر بخسارة اقوى حليف و ممكن تهديد وجودها بشكل كامل حتى . الا اذا كان امر يستحق المجازفة فعلا

في التسعينات كان هناك اتفاق امريكي صيني لاسقاط الاتحاد السوفياتي والصين عقدت اتفاق كبير مع امريكا في حين انو الاتحاد السوفياتي يعاني الامرين وافلس ولذلك ممكن تكون هذه لعبة امريكية صينية

 

[MD76]

امريكا ارحم مليون مرة من الصين
حقيقة الروس ودول اسيا الوسطى تخشى تنامي قوة الصين اكثر من تخوف امريكا نفسها
في كازاخستان قبل فترة حدثت مجازر بين الكازاخ والجالية الصينية فيها

الصينيين والاسيويين بشكل عام لا يعرفون الانسانية و لا يفهمون الا لغة القوة

اليابان ارتكبت مجازر لايمكن ان تتكرر عبر التاريخ وكذلك المغول في منغوليا

من مصلحة العالم ان تبقى الصين بوضعها الحالي لان في تنامي قوتها خطرا على البشرية اجمع

يريدون ان يعيدون العبودية لا بل اسوء يريدون ان يحلو محل الاله يسخرون التكنلوجيا لاستعبادنا لا لن اعيش في عالم يحكمونه