الدولة تنبهت لتغيرات
كبيرة إيجابية في الحياة الفطرية و الغطاء
النباتي و الغابات خلال
الخمس سنوات الماضية
و واكبت التغيرات با أفضل
ما يكون
خلال الثلاثين سنة الماضية كان الوضع البيئي
من أسوء ما يكون
بسبب قلة الأمطار و الإحتطاب و الصيد الجائر
ومنذ ١٤٣٧ هجرية لاحظ
المهتمين تغيرات كبيرة
منها ظهور لبعض الحيوانات في أماكن غير
مألوفة فمثلاً ظهرت
القرود في وادي ستارة
بكثرة و أصبحت مزار
للمسافر على طريق الهجرة من المدينة الي مكة و عاد ظهور الحمير
بكثرة في وادي الحمض
بعد إختفاء سنين طويلة
وانتشر الغطاء النباتي
بعد أمطار ١٤٤٠ بشكل
لم يسبق له مثيل
كبيرة إيجابية في الحياة الفطرية و الغطاء
النباتي و الغابات خلال
الخمس سنوات الماضية
و واكبت التغيرات با أفضل
ما يكون
خلال الثلاثين سنة الماضية كان الوضع البيئي
من أسوء ما يكون
بسبب قلة الأمطار و الإحتطاب و الصيد الجائر
ومنذ ١٤٣٧ هجرية لاحظ
المهتمين تغيرات كبيرة
منها ظهور لبعض الحيوانات في أماكن غير
مألوفة فمثلاً ظهرت
القرود في وادي ستارة
بكثرة و أصبحت مزار
للمسافر على طريق الهجرة من المدينة الي مكة و عاد ظهور الحمير
بكثرة في وادي الحمض
بعد إختفاء سنين طويلة
وانتشر الغطاء النباتي
بعد أمطار ١٤٤٠ بشكل
لم يسبق له مثيل