شخصيا اعتقد أن النقاش او الإشكالية الاهم بهذا الموضوع ليس هو مشكل الايغور مع الصين، بل مشكل نفاق الاتراك و اردغان، فهو يظهر نفسه على اساس حامي راية الإسلام و المسلمين بجميع دول العالم و يساند الحركات الإسلامية بالدول العربية بل و له الوقاحة اللازمة لانتقاد الدول العربية التي أقامت علاقات مع اسرائيل، لكن في الحقيقة تركيا دولة مارقة لا يهمها الاسلام او المسلمين لا من قريب و لا من بعيد، كل ما يهمها هو مصالحها، و الضغط على منافسيها و خصومها باستعمال خطاب يدغدغ مشاعر المغيبين ....