وزير الخارجية الروسي يصل الرياض

التحالف السعودي الغربي بدا يتقلص من تحالف

كامل بكل المجالات الى تحالف ينقصه الكثير

خصوصاً في مجالات الطاقه واتوقع قريباً سوف

يكون السلاح ايضاً جزء من هذه الشراكه حتى

لا تكون القرارات الغربيه مؤثره على السعوديه
 
التحالف السعودي الغربي بدا يتقلص من تحالف

كامل بكل المجالات الى تحالف ينقصه الكثير

خصوصاً في مجالات الطاقه واتوقع قريباً سوف

يكون السلاح ايضاً جزء من هذه الشراكه حتى

لا تكون القرارات الغربيه مؤثره على السعوديه
لن تكون هناك روابط تسليحيه معا الخارج لان السعوديه تسعى لتوطين كل شيء وستكون العلاقات معا الجميع ممتاز بكل شيء الا السلاح غالبه ينتج لدينا
 
تدعيم أسعار النفط وإبقاءه فوق ال70 دولار خلال أشهر الصيف التي يقل الطلب فيها عل النفط مطلب أساسي من الجميع حاليا .

اعتقد ان السعودية ضد هذا التوجه

لا ادعي العلم

ولكن اتوقع انها تحاول كبح جماح ارتفاعه وتريد السيطره عليه لكي لايتعدا ال 70 ولا ينزل عن 60
 
اعتقد ان السعودية ضد هذا التوجه

لا ادعي العلم

ولكن اتوقع انها تحاول كبح جماح ارتفاعه وتريد السيطره عليه لكي لايتعدا ال 70 ولا ينزل عن 60
إستنتاج يحتمل الخطأ أو الصواب : السعودية راح تدافع عن مستوى ال70 وبعدين نزوله لمستوى مافوق ال60 يخضع للتنازلات من قبل أمريكا وغيرها من الدول في الملفات الإقليمية وأمور التسليح .
 
إستنتاج يحتمل الخطأ أو الصواب : السعودية راح تدافع عن مستوى ال70 وبعدين نزوله لمستوى مافوق ال60 يخضع للتنازلات من قبل أمريكا وغيرها من الدول في الملفات الإقليمية وأمور التسليح .

السعودية متوقعه انها راح ترتفع اسعار النفط

لذلك احتفظت بورقه المليون تخفيض طوعي

والشهر الجاي بتفكه اذا استمر الارتفاع
لكبح جماحه ولا راح تدفع بالمليون كامله عشان ينزل اكثر
وسبق وصرح بها الامير عبدالعزيز انه ممكن تدريجي


وبالتأكيد مثل ماقلت انه مرتبط بأمور سياسيه كثير

ولكن الي يعجبني ان السعودية فعلا متمرسه في هذا المجال النفطي السياسي
 
كريستوف :

( مشاركة قديمة اعاد التغريد لها )

قراءة | زيارة الرئيس فلاديمير بوتين - علاقة الفرص الضائعة : سعدت بالنقاشات واللقاءات المصاحبة للزيارة الرئاسية الروسية للسعودية والتي هذه المرة تختلف جذريًا عن أي زيارة حيث أعتبرها نقلة تاريخية في العلاقات بين البلدين واذابة جدية لجليد الخلاف السياسي على بعض الملفات في المنطقة،
تاريخيًا، الإتحاد السوفييتي أول دولة غير عربية اعترفت بالسعودية وأول دولة أرسلت الكيروسين ”القاز“ والعدد اليدوية والصناعات البدائية مثل المواقد والمناظير والأتاريك وغيرها، كذلك حجاج روسيا من المسلمين كانوا يأتون بأعداد كبيرة أكثر من أي دولة أوروبية، كل هذا لم يشفع لجهود
الانفتاح الوثيق بين البلدين، انقطاع العلاقات القديم سبب شرخًا سياسيًا طويل الأمد، عادت العلاقات عام 90 ومع تولي بوتين زمام الأمور عام 2000 انفتح على السعودية ولكن حالهم داخليًا يشبه حال الخليج كثيرًا حيث القوانين التجارية المبهمة والمصالح التجارية المتقاطعة والعوائل الكبيرة
مع التغيرات النهضوية برز عدد من رجال الأعمال بثروات وليدة الصدفة والحظ، لم يكونوا على قدر من الاطلاع والقدرة على التفاوض والتوسع في الخليج كما أن منتجاتهم لم تكن منافسة وليست بذات الجودة الأوروبية والأمريكية لكن كان يمكن تحقيق أفضل مما كان، التوجس السياسي كذلك كان عائقًا
وكما يقال في المثل الروسي المحلي ”نحلة واحدة لا تجني العسل” جاءت اضطرابات سوق النفط كالقدر المحتم ليجتمع الفرقاء على طاولة واحدة تجبرهم على وضع الحلول كي تستقر الأسواق. يتردد بين الروس حديثًا عن الامتنان العميق الذي يكنه بوتين لولي العهد الأمير محمد بن سلمان في تدخله لمنع اضعاف

روسيا من خلال الضغط عليها بالأسعار ومحاربتها في الأسواق - رغم الخلاف على سوريا وإيران - لذلك يرون الروس أن السعوديين صادقين ملتزمين بكلمتهم يبحثون دائمًا عن السلام وهذا التصور أصبح يقينًا بعد وقفة الأمير - كما لمست منهم - وكما صرح بذلك بوتين وبدى واضحًا على كثير من تصرفاته



جاءت زيارة بوتين بتنسيق على أعلى المستويات لزيادة التبادل التجاري وتوثيق العلاقات أكثر في مجالات عدة كالطاقة والنقل والزراعة والبيتروكيماويات والطاقة النووية السلمية والذكاء الاصطناعي. وبسبب ذلك أعلن صندوق الثروة السيادي الروسي عن فتح أول مكتب له في الخارج ليكون مقره في السعودية
فسرت رويترز وعدد من محلليها أن زيارة بوتين جاءت تأكيدًا على أن روسيا ستكون حاضرة بكامل امكانياتها للحفاظ على أمن منشآت النفط بجانب السعودية، لو قصر العالم في تحمل مسؤولياته وهي رسالة لأمريكا أن روسيا ستغطي أي ثغرة لا يمكن للغرب أن يغطيها سواءً بقصد أو عن غير قصد.
علاقة (الفرص الضائعة) كما أسماها السفير الروسي السابق في السعودية السيد أندريه باكلانوف أصبحت من الماضي ودخلت في مرحلة الفرص الاستراتيجية والذهبية، البلدين أمام تحديات واسعة خاصةً في ملف إيران الذي ترفض موسكو بشدة أن يكون عائقًا في علاقاتها مع الخليج وترفض السعودية بشدة أن تتقوى
إيران بعلاقاتها مع موسكو، كذلك تصر موسكو أنه بلا علاقات عسكرية لا يمكن الوثوق بأي علاقة مهما كان عمقها والسعودية ترى أن السلاح الروسي لا يقارن بالأمريكي والأوروبي، بناء الثقة المتبادلة في المواقف العصيبة وتبني مشاريع تطوير عسكرية مشتركة هي مايحتاجه البلدين ليتجاوزا هذا التوجس
.
 
 
الروسي قادم لأجل سوريا فقط
😁 الروس يريدون الدخول للسوق السعوديه وصناعه فيه منتجات روسيه وتصديرها
 
لاحظت أن الوزير الروسي غير مكترث تماما بالإجراءات الاحترازية، بدون كمامة ويصافح بيده.
 
عودة
أعلى