Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أردوغان: "لا تصالح" مع السيسي
05.07.2016 | 14:30 GMT
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
RT
استبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء 5 يوليو/تموز أي تقارب مع مصر في الوقت الراهن، حسبما ذكرت وكالة دوغان التركية.
وقال أردوغان للصحفيين إن "إطار التطبيع مع مصر يختلف عن النهج الذي بدأناه مع روسيا وإسرائيل"، مؤكدا في ذات الوقت أن تركيا ليست في نزاع مع الشعب المصري، موضحا أن المشاكل ظهرت مع تولي السيسي الحكم في مصر.
وجدد أرودغان رفضه ما صدر عن القضاء المصري بشأن الأحكام الصادرة في حق الرئيس المصري السابق محمد مرسي ومتهمين آخرين من جماعة "الاخوان المسلمون" في قضية التخابر مع قطر.
يذكر أن أردوغان اعتذر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن مقتل الطيار الروسي قائد قاذفة سو-24 بعد مرور 7 أشهر على إسقاط القاذفة فوق ريف اللاذقية الشمالي بصاروخ جو-جو أطلقته مقاتلة تركية. وكان الجانب التركي يرفض الاعتذار بذريعة أن القاذفة الروسية التي كانت تشارك في عملية محاربة الإرهاب بسوريا، اخترقت الأجواء التركية، رغم عدم وجود أي أدلة توثق حدوث الاختراق.
https://arabic.rt.com/news/830909-أردوغان-لا-تصالح-السيسي/
يااااااااااه
مستشار أردوغان: السيسي "ليس لديه القوة والشجاعة" للتدخل المباشر في ليبيا
مستشار أردوغان: السيسي ليس لديه القوة والشجاعة للتدخل المباشر في ليبيا
اعتبر ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "ليس لديه القوة والشجاعة" للمجازفة بالتدخل المباشر في ليبيا، ورأى أنها "يقف موقف المتفرج" أمام تهديدات حقيقية لمصر مثل الإرهابيين في سيناء وسد النهضwww.google.com
مالهم امان
سالم لا تصالح
مانبي علاقات معا تركيا ماحنا محتاجينهم حتى في علبة المويهhttps://arabic.rt.com/world/1209438-الرئاسة-التركية-يمكن-فتح-صفحة-جديدة-مع-مصر-وعدد-من-دول-الخليج-للسلام-والاستقرار/
أكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، أنه يمكن فتح صفحة جديدة في علاقة تركيا مع مصر وعدد من دول الخليج، "للمساعدة في السلام والاستقرار الإقليميين".
وقال قالين في مقابلة مع وكالة "بلومبرج" الأميركية، إن علاقة تركيا مع الولايات المتحدة "يمكن أن تعمل بطريقة بناءة جداً، إذ يمكننا تقوية بعضنا بشكل متبادل، ومعالجة القضايا أو الاهتمامات المشتركة معاً".
لكنه اعتبر أن نجاح هذه العلاقة لكلا الجانبين "يقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة"، موضحاً أن "على الجانب الأميركي أن يتفهم مخاوف تركيا المرتبطة بالأمن القومي فيما يتعلق بحزب العمال الكردستاني" الذي تصنفه أنقرة "جماعة إرهابية".
وأبدى قالين انفتاح تركيا على "حل هذه القضايا (الخلافية) من خلال الحوار البناء، والانفتاح والصراحة، لكن يجب أن يفهم صناع السياسة في الولايات المتحدة مدى جدية هذه القضايا بالنسبة إلينا". وقال: "نريد أن نرى إجراءات ملموسة من قبل حلفائنا" في حلف شمال الأطلسي "ناتو".
ويأتي كلام كالين وسط توترات مستمرة مع الولايات المتحدة بشأن شراء تركيا لنظام الدفاع الجوي الروسي "إس 400"، وما تبعه من رفض واشنطن تزويد أنقرة طائرات "إف-35"، لعدة اعتبارات، أبرزها أن تركيا اتجهت نحو خصم "الناتو" لشراء المنظومة الدفاعية، وأن الطائرة المقاتلة لا يمكن أن تتعايش مع نظام صاروخي أرض-جو مصمم لصدّها.
وفي ديسمبر، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على تركيا بسبب امتلاكها نظام "إس 400". وحضت واشنطن، أنقرة على التخلص من نظام الصواريخ الروسي، الموازي لنظام "باتريوت" الأميركي، معتبرة أن الصفقة "تعرض المعلومات العسكرية الأميركية للخطر".
وقال قالين: "نعتقد أنه يمكننا الحصول على صواريخ باتريوت. ويمكننا الحصول على (إس 400) الذي لن يتم دمجه في نظام الدفاع لحلف الناتو".
وأضاف قالين أن الأميركيين "يقولون إن (إس 400) تشكل تهديداً للطائرات المقاتلة (إف 35"، مشيراً إلى أن تركيا ردت بالدعوة إلى درس الأمر "من وجهة نظر فنية"، لكن الأميركيين "رفضوا، ثم قالوا إنها ليست قضية فنية بل سياسية".
وتساءل قالين في حواره مع "بلومبرج": "ما هي القضية السياسية؟ حقيقة أننا نشتري (المنظومة) من روسيا؟" داعياً إلى "التحدث عن ذلك ودرس كيفية معالجة هذه المشكلة معاً". وقال إنه "مع روسيا، كانت هناك بعض نقاط الخلاف لكننا تمكنا من إدارة كل هذه القضايا عبر حوار بناء، فلماذا لا يمكننا فعل الشيء نفسه مع الولايات المتحدة؟".
واعتبر المتحدث باسم الرئاسة التركية، أن قيام أي دولة باقتراح مواقف "متطرفة" واشتراط تنفيذ الأمور بطريقتها حصراً، "يدفعك في اتجاهات أخرى".
وعن علاقة تركيا مع العالم العربي، قال قالين: "يمكن فتح فصل جديد في علاقتنا مع مصر ودول الخليج، للمساعدة في السلام والاستقرار الإقليميين".
وكرر موقفاً تركياً أخيراً يفيد بأن "مصر دولة مهمة في الوطن العربي، وتبقى عقل العالم العربي، وهي قلب العالم العربي"، مضيفاً: "نحن مهتمون بالتحدث مع مصر حول القضايا البحرية في شرق البحر المتوسط، إضافة إلى قضايا أخرى في ليبيا، وعملية السلام والفلسطينيين".
وتابع: "يمكننا معالجة عدد من هذه القضايا، وخفض التوترات، ويمكن لهذا النوع من الشراكة أن يساعد في الاستقرار الإقليمي، من شمال إفريقيا إلى شرق البحر الأبيض المتوسط".
وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قال الأربعاء الماضي، إن "تركيا ومصر قد تتفاوضان على ترسيم الحدود في شرق البحر المتوسط إذا سنحت الظروف"، وهو ما قابلته مصر بالانفتاح؛ إذ قال دبلوماسي مصري إن القاهرة "منفتحة على كافة الجهود الرامية لحلحلة الخلافات في شرق المتوسط".
وبالنسبة إلى علاقة تركيا مع الاتحاد الأوروبي، قال كالين إنها تتسم بـ"زخم إيجابي الآن، ونريد رؤية المزيد من التقدم"، مشيراً إلى أن جدول أعمال الطرفين "أكبر بكثير من مجرد محادثات مع اليونان" بشأن الحدود البحرية وعمليات التنقيب عن مصادر الطاقة في البحر المتوسط.
وأوضح أن جدول الأعمال يشمل أيضاً "تحديث صفقة الهجرة، ويعلم الجميع أنه بحاجة لتحديث"، خصوصاً بعد الأزمة التي نشبت العام الماضي إثر فتح أنقرة أبوابها أمام المهاجرين الراغبين في التوجه إلى الدول الأوروبية عبر اليونان المجاورة.
ابتدت خطة الوقيعة ليس فقط بين مصر واليونان بل بين مصر و اقرب الاقربينالانتقام من السعودية والإمارات والبحرين على طريقة السيسي
الأحد ١٠ يناير ٢٠٢١ - ٠٥:٣١ بتوقيت غرينتش
45Shares
الخبر وإعرابه
العالم- الخبر وإعرابه
الخبر:
تشير الأنباء والتقارير إلى أن الرئيس المصري، خاصة بعد الاجتماع الأخير لمجلس التعاون الخليجي في العلابالسعودية ، قد حسم أمره في المضي قدما نحو التقارب مع تركيا أکثر من ذي قبل.
الإعراب:
في حين أن الخلاف الأهم بين مصر وتركيا هو الملف الليبي ، إلا أن الأدلة تظهر أن رغبة السيسي في التقارب مع أردوغان أقوى من أن يشکل الملف الليبي عائقًا أمام هذا التقارب. بالطبع ، اظهار السيسي لهذه الرغبة يرجع الى تغير الوضع في المنطقة أكثر من أي شيء آخر. كان السيسي قد رسم مؤخرًا خطوطًا حمراء خطيرة للغاية بوجوده الشخصي على الحدود الغربية لبلاده لتقريب الأتراك من مصر في ليبيا.
إن الاجتماع الأخير لمجلس التعاون وتجاهل مصر قد تحول الآن إلى غضب السيسي علی الأشقاء العرب. غضب عارم لدرجة أن السيسي ، على الرغم من الخلافات الأيديولوجية القوية مع تركيا ، اختار التقارب مع أردوغان للانتقام من إخوانه العرب غير الأوفياء ، وإلى حد ما تعويض تكاليف وقوفه علی مدی ثلاث سنوات ونصف مع السعودية والإمارات والبحرين ضد قطر.
الحقيقة أن مصر أثبتت التزامها امام السعودية والإمارات والبحرين في قضية حصار قطر. لکن تقارب البلدان الثلاثة هذه مع قطر دون أخذ مصر بعين الاعتبار قد کلف السيسي غاليا لدرجة أنه على الرغم من ان ترکيا لها صلاتها الوثيقة مع الإخوان المسلمينأکبر منافسي السيسي، وعلى الرغم من أنها لم تؤيده في انقلابه ضد الرئيس الراحل محمد مرسي، لکنه (السيسي) أصر علی الارتماء في أحضان ترکيا بهدف الانتقام من الدول الثلاثة التي غدرت به وكسرت ميثاق الاخوة حيث وضع السيسي الملف الليبي علی الطاولة التركية لإظهار حسن نواياه.
إن تقرب السيسي لتركيا وفتح تركيا ذراعيها له وانفتاحها عليه أظهر مرة أخرى أن مزاعم التمسك بالأيديولوجيا لبعض الدول لا تعدو حدود مصالحها الخاصة ، وفي الواقع الإيديولوجيا إنما هي مجرد أداة لخدمة المصالح لا أكثر ولا أقل.
يری السيسي أنه عندما تحتضن كل من السعودية والإمارات والبحرين، رغم عداوتها القديمة مع أيديولوجية الإخوان، قطر المدافع عن الإخوان، فلماذا تضيع مصر هذه الفرصة ولا تستغلها لتحقيق منافعها المحتملة المترتبة علی تقربها من تركيا الإخوانية الهوی؟
ومن المحتمل أيضًا أن تطمح مصر ، في ضوء اقترابها الاستراتيجي من تركيا ، إلی التخلص من هجمات الإعلام القطري ، وخاصة قناة الجزيرة.
كما يظهر هذا التقرب أن الخاسرين الرئيسيين في حصار قطر هم الدول الأربعة التي حاصرت هذا البلد. بطبيعة الحال ليس مستبعدا أن تصطف هذه البلدان الثلاثة أيضا ،في القريب العاجل، وراء أبواب أنقرة للحصول على إذن الدخول الى تركيا؛ وبالفعل أظهرت السعودية قبل نحو شهر مؤشرات الرغبة في عودة العلاقات مع تركيا وأرسلت وزير خارجيتها إلى النيجر ليظهر بمظهر من يقبل يد وزير الخارجية التركي.
https://www.alalamtv.net/news/5381596/الانتقام-من-السعودية-والإمارات-والبحرين-على-طريقة-السيسي
ادعي له ولا عليه المهم هو مصاب بكورونا امس نشر خبر عنه
الانتقام من السعودية والإمارات والبحرين على طريقة السيسي
الأحد ١٠ يناير ٢٠٢١ - ٠٥:٣١ بتوقيت غرينتش
العالم- الخبر وإعرابه
الخبر:
تشير الأنباء والتقارير إلى أن الرئيس المصري، خاصة بعد الاجتماع الأخير لمجلس التعاون الخليجي في العلابالسعودية ، قد حسم أمره في المضي قدما نحو التقارب مع تركيا أکثر من ذي قبل.
الإعراب:
في حين أن الخلاف الأهم بين مصر وتركيا هو الملف الليبي ، إلا أن الأدلة تظهر أن رغبة السيسي في التقارب مع أردوغان أقوى من أن يشکل الملف الليبي عائقًا أمام هذا التقارب. بالطبع ، اظهار السيسي لهذه الرغبة يرجع الى تغير الوضع في المنطقة أكثر من أي شيء آخر. كان السيسي قد رسم مؤخرًا خطوطًا حمراء خطيرة للغاية بوجوده الشخصي على الحدود الغربية لبلاده لتقريب الأتراك من مصر في ليبيا.
إن الاجتماع الأخير لمجلس التعاون وتجاهل مصر قد تحول الآن إلى غضب السيسي علی الأشقاء العرب. غضب عارم لدرجة أن السيسي ، على الرغم من الخلافات الأيديولوجية القوية مع تركيا ، اختار التقارب مع أردوغان للانتقام من إخوانه العرب غير الأوفياء ، وإلى حد ما تعويض تكاليف وقوفه علی مدی ثلاث سنوات ونصف مع السعودية والإمارات والبحرين ضد قطر.
الحقيقة أن مصر أثبتت التزامها امام السعودية والإمارات والبحرين في قضية حصار قطر. لکن تقارب البلدان الثلاثة هذه مع قطر دون أخذ مصر بعين الاعتبار قد کلف السيسي غاليا لدرجة أنه على الرغم من ان ترکيا لها صلاتها الوثيقة مع الإخوان المسلمينأکبر منافسي السيسي، وعلى الرغم من أنها لم تؤيده في انقلابه ضد الرئيس الراحل محمد مرسي، لکنه (السيسي) أصر علی الارتماء في أحضان ترکيا بهدف الانتقام من الدول الثلاثة التي غدرت به وكسرت ميثاق الاخوة حيث وضع السيسي الملف الليبي علی الطاولة التركية لإظهار حسن نواياه.
إن تقرب السيسي لتركيا وفتح تركيا ذراعيها له وانفتاحها عليه أظهر مرة أخرى أن مزاعم التمسك بالأيديولوجيا لبعض الدول لا تعدو حدود مصالحها الخاصة ، وفي الواقع الإيديولوجيا إنما هي مجرد أداة لخدمة المصالح لا أكثر ولا أقل.
يری السيسي أنه عندما تحتضن كل من السعودية والإمارات والبحرين، رغم عداوتها القديمة مع أيديولوجية الإخوان، قطر المدافع عن الإخوان، فلماذا تضيع مصر هذه الفرصة ولا تستغلها لتحقيق منافعها المحتملة المترتبة علی تقربها من تركيا الإخوانية الهوی؟
ومن المحتمل أيضًا أن تطمح مصر ، في ضوء اقترابها الاستراتيجي من تركيا ، إلی التخلص من هجمات الإعلام القطري ، وخاصة قناة الجزيرة.
كما يظهر هذا التقرب أن الخاسرين الرئيسيين في حصار قطر هم الدول الأربعة التي حاصرت هذا البلد. بطبيعة الحال ليس مستبعدا أن تصطف هذه البلدان الثلاثة أيضا ،في القريب العاجل، وراء أبواب أنقرة للحصول على إذن الدخول الى تركيا؛ وبالفعل أظهرت السعودية قبل نحو شهر مؤشرات الرغبة في عودة العلاقات مع تركيا وأرسلت وزير خارجيتها إلى النيجر ليظهر بمظهر من يقبل يد وزير الخارجية التركي.
https://www.alalamtv.net/news/5381596/الانتقام-من-السعودية-والإمارات-والبحرين-على-طريقة-السيسي
حركات ابوريالين اجل السعوديه تقبل يد تركيا هيا هبلها كيس
اولا مصر لا تملك اي تاثير على تركيا بسبب بسيط لان مصر علاقتها الاقتصاديه عسل معا تركيا اذن اصطفاف مصر معا تركيا لا فائده له لتركيا
نحن من ضرب الاقتصاد التركي وليس مصر ولن يفيد تركيا علاقتها معا كل الدول العربيه بناكل تركيا اكل انحرق ملف تركيا في خاشقجي حرق لم يعد هناك تاثير لا امريكي ولا تركي على موضوع خاشقجي بعد خروج الاوراق السريه مما تسبب بفضح تركيا وتصريحها ان بايدن يريد استخدام خاشقجي بشكل ابتزازي وهنا اعتراف تركي الورقه انتهت لم يعد لها فائده
اذن التأثير المصري في حصار قطر صفر وفي حصار تركيا اقتصاديا ايضا صفر لان السعوديه اللاعب في اقتصاد تركيا نحن من يقاطع
اما قولكم اننا تجاهلنا مصر كذب لان مصر وسطة السعوديه مثلها مثل الامارات والبحرين
ودليل على عدم اهتمام السعوديه بتركيا تطنيش السعوديه لتركيا وتصريحات رئيس الغرف التجاريه السعودي العجلان بأن المقاطعه مستمره
بنشقكم شق
ابتدت خطة الوقيعة ليس فقط بين مصر واليونان بل بين مصر و اقرب الاقربين
هو فيه عاقل يضحي باوروبا علشان تركيا ماتولع تركيا اردوغان بيغني مع نفسهملف التسليح و صفقات التسليح الاوروبية هامة جدا لمصر و مغيرة للتوازن في المتوسط لذلك يجب الحرص على اتمامها بالكامل و بسلام و عدم الوقوع في اي فخ من شأنه توتير العلاقات مع الاتحاد الاوروبي وخاصة فرنسا و المانيا و ايطاليا..اعتقد ان القيادة المصرية واعية ومنتبهه لذلك.
ملف غاز وثروات المتوسط وترسيم الحدود مع مصر هو عند تركيا اهم من مقاطعة سلع هنا او هناك..وهو سبب محاولتهم التصالح..وهو ما يقاتلون من اجله في ليبيا لتثبيت الاتفاقية التي وقعوها مع السراج.
حركات ابوريالين اجل السعوديه تقبل يد تركيا هيا هبلها كيس
اولا مصر لا تملك اي تاثير على تركيا بسبب بسيط لان مصر علاقتها الاقتصاديه عسل معا تركيا اذن اصطفاف مصر معا تركيا لا فائده له لتركيا
نحن من ضرب الاقتصاد التركي وليس مصر ولن يفيد تركيا علاقتها معا كل الدول العربيه بناكل تركيا اكل انحرق ملف تركيا في خاشقجي حرق لم يعد هناك تاثير لا امريكي ولا تركي على موضوع خاشقجي بعد خروج الاوراق السريه مما تسبب بفضح تركيا وتصريحها ان بايدن يريد استخدام خاشقجي بشكل ابتزازي وهنا اعتراف تركي الورقه انتهت لم يعد لها فائده
اذن التأثير المصري في حصار قطر صفر وفي حصار تركيا اقتصاديا ايضا صفر لان السعوديه اللاعب في اقتصاد تركيا نحن من يقاطع
اما قولكم اننا تجاهلنا مصر كذب لان مصر وسطة السعوديه مثلها مثل الامارات والبحرين
ودليل على عدم اهتمام السعوديه بتركيا تطنيش السعوديه لتركيا وتصريحات رئيس الغرف التجاريه السعودي العجلان بأن المقاطعه مستمره
بنشقكم شق
ملف غاز المتوسط خلي تركيا تلعق احذيه مصر من شهرو
حركات ابوريالين اجل السعوديه تقبل يد تركيا هيا هبلها كيس
اولا مصر لا تملك اي تاثير على تركيا بسبب بسيط لان مصر علاقتها الاقتصاديه عسل معا تركيا اذن اصطفاف مصر معا تركيا لا فائده له لتركيا
نحن من ضرب الاقتصاد التركي وليس مصر ولن يفيد تركيا علاقتها معا كل الدول العربيه بناكل تركيا اكل انحرق ملف تركيا في خاشقجي حرق لم يعد هناك تاثير لا امريكي ولا تركي على موضوع خاشقجي بعد خروج الاوراق السريه مما تسبب بفضح تركيا وتصريحها ان بايدن يريد استخدام خاشقجي بشكل ابتزازي وهنا اعتراف تركي الورقه انتهت لم يعد لها فائده
اذن التأثير المصري في حصار قطر صفر وفي حصار تركيا اقتصاديا ايضا صفر لان السعوديه اللاعب في اقتصاد تركيا نحن من يقاطع
اما قولكم اننا تجاهلنا مصر كذب لان مصر وسطة السعوديه مثلها مثل الامارات والبحرين
ودليل على عدم اهتمام السعوديه بتركيا تطنيش السعوديه لتركيا وتصريحات رئيس الغرف التجاريه السعودي العجلان بأن المقاطعه مستمره
بنشقكم شق
الموضوع مش اردوغان والسيسي تركيا عدوه للدوله المصريه السيسي اصلا ابن مؤسسات الدوله العميقهالمصالحة الان شبه مستحيلة
يمكن بعد اردوغاون والسيسى ونظام سياسى جديد تعود العلاقات ام الان صعب جدا
من صديق تركيا الان من العرب لا ارا الا جماعه فى تونس ولبيبا
الباقى ام اعداء ام متفرجون كالعادة
حتى عالميا لا يوجد لها حليف الا اذربيجان