هجوم بقيقق تقل قبل امس اثره من 2019
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
#قطر تدين بشدة الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت المرافق النفطية بـ #المملكة
#قطر تدين بشدة الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت المرافق النفطية بـ #المملكة
بداية الغيث قطرةتدين وقناتها تستضيف الحوثيين ليل نهار
كريستوف :
قراءة | من ناحية استراتيجية تعتبر دول التحالف هي صاحب اليد الطولى في الميدان السياسي والعسكري ضد إيران وميليشياتها في المنطقة، وعمليات التحالف في اليمن منذ صباح اليوم وحتى اللحظة كانت موجعة أدت لخسائر في أرواح قادة ميدانيين وبنى تحتية عسكرية دفعت عليها إيران ملايين الدولارات على مدى سنوات وهو ما جعل طهران تهذي وتوجه ميليشياتها في اليمن وساحل الخليج بكشف مراكزهم والهجوم العشوائي على أمل تحقيق أي انتصار بأي ثمن للتغطية على تلك الخسائر غير المتوقعة نتاج رصد استخباراتي دقيق.
ما يهم هنا هو ذلك الرأي الدولي الذي أثارته إدارة الرئيس جو بايدن ضد السعودية والتحالف العربي رغبة في تمرير اتفاقية سلام انتصارًا لدبلوماسية الضغط على جميع الأطراف، وهي التي أدت لحدوث تصعيد وتوترات كارثية تسببت بها هذه الإدارة ضد سفارتها في بغداد وقواعدها العسكرية في عموم العراق والمدنيين في دول الحلفاء وضد الاقتصاد الدولي وسلامة خطوط الملاحة البحرية.
مالم تعي إدارة الرئيس بايدن أن السعودية بإجراءاتها ومواقفها تحمي المجتمع الدولي والاقتصاد العالمي - وليس المنطقة فقط - من خطر إيران وميليشياتها الإرهابية، فإن خطأ التراخي مع القاعدة وداعش وحزب الله سيتكرر وستطال نيران التطرف الإيراني الجميع وأولهم أولئك الذين سيسارعون لعقد الصفقات مع هذا النظام البربري وميليشياته، أما دول التحالف فلن يلدغوا من الجحر مرتين وسيستمرون في ردم هذا الجحر الشيطاني حتى يطمس من خارطة الشرق الأوسط كما طمست جحور غيره لكن سيكون حينها انتصارًا للتحالف وحده بقيادة السعودية وسيظل عارًا يلاحق أي نظام دولي تواطىء مع إيران، كما هو عار الربيع العربي الذي ظل ولازال يلحق بإدارة الرئيس أوباما وما تسبب به من كوارث.
لن ندخل في حرب مباشره مع ايران
ونحقق هدف الصهاينه والامريكان والغرب
ان كانت ايران مجنونه فنحن لسنا كذلك
سنراهن عاى الزمن وعاى الاحتياط العسكري
حتى تقوم الحرب باقل التكاليف
اما الان هو الجنون بعينه
بقيقق
ينطبق علينا المثل القائل "يداك أوكتا وفوك نفخ"..
سنين ونحن نتحدث ( سعوديين ) عن ترهل سياسي في اليمن وغض بصر عن سياسات من اطراف اخرى أدت لتفكك الخارطة اليمنية الممزقة اكثر. سنين ونحن نتحدث ان سياسة النفس الطويل لاتصلح الا مع دول كبرى وليست مناسبة لدولة تنتقد على أتفه سبب. سنين ونحن نقول ترامب فرصة ذهبية وعلينا اغلاق الملف اليمني كليا بوقته. سنين ونحن نطالب بحزم سياسي يواكب العمليات العسكرية.
اليمن ورغم ايماني ان الخروج منه بصورته الحالية كاااارثة سياسية ستمتد لعقود قادمة، الا ان قطار الفرص ذهب ولن يعد. وعلينا اغلاق هذا الملف بأقرب وقت ممكن.
يا اخ طارق علي الرغم ان اراءك كثيرا تعجبني الا اني اختلف معك هنا.غير صحيح......
السرطان ينتشر في جسد الامة وكل يوم أسوء إستراتيجيا من اليون الي قبله.....
الانتظار كارثة!!!!
نفس الفرق بين الماء والثلجهل تعرف الفرق بين النار و الحريق؟؟
النفط الان
نفس الفرق بين الماء والثلج
يا اخ طارق علي الرغم ان اراءك كثيرا تعجبني الا اني اختلف معك هنا.
الحرب ليست نزهة وحتي المنتصر تطاله خسائر.
هل تعلم معني حرب اقليمية بين إيران والعرب او الخليجين ؟؟؟
ستخرج منها منطقة الخليج بالكامل مدمرة .
الحل هو مواجهة العدو بنفس سلاحه.
إيران تستخدم ميليشيات فالرد عليها يكون من خلال ميليشيات
وإذا كان العرب لا يستطيعون ذلك فمن باب اولي كيف يستطيعون دخول مواجهة مباشرة مع دولة ليس لديها ما تخسره وتحاصر خصومها من كل اتجاه
#قطر تدين بشدة الاعتداءات الإجرامية التي استهدفت المرافق النفطية بـ #المملكة
لحيتن غانمة ياكريستوفكريستوف :
قراءة | من ناحية استراتيجية تعتبر دول التحالف هي صاحب اليد الطولى في الميدان السياسي والعسكري ضد إيران وميليشياتها في المنطقة، وعمليات التحالف في اليمن منذ صباح اليوم وحتى اللحظة كانت موجعة أدت لخسائر في أرواح قادة ميدانيين وبنى تحتية عسكرية دفعت عليها إيران ملايين الدولارات على مدى سنوات وهو ما جعل طهران تهذي وتوجه ميليشياتها في اليمن وساحل الخليج بكشف مراكزهم والهجوم العشوائي على أمل تحقيق أي انتصار بأي ثمن للتغطية على تلك الخسائر غير المتوقعة نتاج رصد استخباراتي دقيق.
ما يهم هنا هو ذلك الرأي الدولي الذي أثارته إدارة الرئيس جو بايدن ضد السعودية والتحالف العربي رغبة في تمرير اتفاقية سلام انتصارًا لدبلوماسية الضغط على جميع الأطراف، وهي التي أدت لحدوث تصعيد وتوترات كارثية تسببت بها هذه الإدارة ضد سفارتها في بغداد وقواعدها العسكرية في عموم العراق والمدنيين في دول الحلفاء وضد الاقتصاد الدولي وسلامة خطوط الملاحة البحرية.
مالم تعي إدارة الرئيس بايدن أن السعودية بإجراءاتها ومواقفها تحمي المجتمع الدولي والاقتصاد العالمي - وليس المنطقة فقط - من خطر إيران وميليشياتها الإرهابية، فإن خطأ التراخي مع القاعدة وداعش وحزب الله سيتكرر وستطال نيران التطرف الإيراني الجميع وأولهم أولئك الذين سيسارعون لعقد الصفقات مع هذا النظام البربري وميليشياته، أما دول التحالف فلن يلدغوا من الجحر مرتين وسيستمرون في ردم هذا الجحر الشيطاني حتى يطمس من خارطة الشرق الأوسط كما طمست جحور غيره لكن سيكون حينها انتصارًا للتحالف وحده بقيادة السعودية وسيظل عارًا يلاحق أي نظام دولي تواطىء مع إيران، كما هو عار الربيع العربي الذي ظل ولازال يلحق بإدارة الرئيس أوباما وما تسبب به من كوارث.