* من الشائع هنا في المنتدى هو اعتبار قدرات الرافال في الاستهداف البحري احد نقاط ضعفها بالمقارنة بمنافسيها وخصوصا التايفون .. الغريب في الامر ان التايفون لا تمتلك اصلا اي قدرات استهداف بحري حتى لحظة كتابة هذه السطور وبعد 18 عام من دخولها الخدمة
اولا الاكسوسيت
* الرافال البحرية تستطيع ان تحمل صاروخ واحد اكسوسيت .. والسبب هو نفسه الذي يدفع النسخة البحرية الى حمل صاروخ واحد سكالب اسفل البدن .. فحمل صواريخ ثقيلة اسفل الاجنحة سيؤدي الى صعوبات في الهبوط القصير على حاملة الطائرات في حالة العودة بحمولات جزئية مع اختلاف كبير في حمولات الاجنحة
* بخلاف النسخة البحرية تستطيع الرافال بالفعل حمل صواريخ اكسوسيت على النسخة البرية .. ويمكنها حمل حتى 3 صواريخ مثلها مثل صواريخ السكالب .. لكن فرنسا تكتفي باستخدام الصاروخ على النسخة البحرية
كمثال فرنسا تستخدم بود التزود بالوقود على النسخة البحرية فقط .. لكن مصر تعاقدت على البود مع النسخة البرية وتسلمت مقاتلاتها في نفس عام التعاقد ومن حصة فرنسا للنسخة البرية دون اي مشاكل او عمليات دمج او تاخير
ثانيا الهامر الفرنسي
* صواريخ الهامر الفرنسية هي متعددة الاستخدامات .. وتمتلك القدرة ايضا على الاستهداف البحري للقطع المناورة عن طريق التوجيه الليزري
* رغم ذلك تعمل سافران على تطوير نسخة من الهامر بوزن 1000 كجم وتمتلك داتا لينك يسمح بتصحيح مسارها لاستهداف القطع البحرية السريعة والمناورة من مداه الاقصى
ثالثا سمارت جلايدر
* تقوم شركة MBDA حاليا بالتعاون مع شركة توازن الاماراتية بتطوير قنابل انزلاقية smartglider
* اكدت داسو سابقا ان هناك عميلان مهتمان بهذه القنابل .. ظهر مؤخرا ان احدهم هو الامارات ولم يتضح العميل الاخر .. يذكر ان شركة داسو قامت بعرض ماكيت للطائرة في معرض مصر EDEX 2018 وهي تحمل تلك القنابل
* من المخطط ان يكون هناك نوعان منها .. احدهما قنبلة انزلاقية smartglider بمدى يفوق 100 كم .. والاخرى صاروخ بمدى مضاعف smartcruiser .. يمكن للرافال ان تحمل حتى 18 من هذه القنابل على حوامل سداسية
* من المخطط ان تمتلك تلك القنابل بواحث بصرية ورادارية .. لكن المهم هنا هو انها ستتمكن من استهداف الاهداف المتحركة وبالتالي القدرة على الاستهداف البحري خصوصا لو تم اضافة لها داتا لينك .. كما ستتواجد نسخة منها تمتلك راس حربي بوزن 1000 كجم
رابعا خيارات اخرى
* بخلاف كل ما سبق تذكر داسو على موقعها ما هو بديهي .. وهو امكانية اي من الزبائن اضافة اي ذخائر يريدونها .. يعني مثلما اضافت الكويت على التايفون صواريخ marte-er التي لم تكن متوفرة على التايفون قبل الطلب الكويتي ( ومازالت حتى الان غير متوفرة) .. يستطيع ايضا اي من زبائن الرافال ان يطلب دمجها خصوصا انها من انتاج شركة MBDA
* لكن ربما ما يدفع عملاء الرافال الى عدم اختيار دمج الصاروخ هو اولا توافر بدائل اخرى .. وثانيا صغر القوة التفجيرية لصاروخ Marte-er حيث يبلغ راسه الحربي 70 كجم .. وبالتالي قدرات محدودة للغاية ضد القطع البحرية الكبيرة والمتوسطة .. وهو ما دفع التايفون الى اقتراح (دائما التايفون عبارة عن اقتراحات وتصورات ووعود مستقبلية) نسخة معدلة من الصاروخ على الهند في مناقصتها تحت اسم Marte-erp بدون محرك بما يسمح بزيادة الراس التفجيري الى 120 كجم لكن طبعا على حساب المدى الذي سيتاثر بشدة في غياب المحرك
The Marte-ER would not feature the folding fins associated with the helicopter-launched version of the missile. It also would shed the booster, which is not needed to get the missile up to speed, and that, in turn, permits the use of a larger warhead. The Marte-ERP warhead would weigh about 120 kg (265 lb.) rather than around 70 kg and have penetrating and sector-blast properties
خامسا الخيار الفرنسي البريطاني
على الجانب الاخر .. نجد الفرنسيين والبريطانيين اختاروا اتجاها مختلفا وذهبوا لتطوير كروز مستقبلي متعدد الاستخدامات يصلح للاستهداف البحري والبري FC/ASW .. على الرغم من ان هناك اختلافات في الرؤى كالمعتاد ما بين الشبحية والسرعة تهدد استمرارية البرنامج
اولا الاكسوسيت
* الرافال البحرية تستطيع ان تحمل صاروخ واحد اكسوسيت .. والسبب هو نفسه الذي يدفع النسخة البحرية الى حمل صاروخ واحد سكالب اسفل البدن .. فحمل صواريخ ثقيلة اسفل الاجنحة سيؤدي الى صعوبات في الهبوط القصير على حاملة الطائرات في حالة العودة بحمولات جزئية مع اختلاف كبير في حمولات الاجنحة
* بخلاف النسخة البحرية تستطيع الرافال بالفعل حمل صواريخ اكسوسيت على النسخة البرية .. ويمكنها حمل حتى 3 صواريخ مثلها مثل صواريخ السكالب .. لكن فرنسا تكتفي باستخدام الصاروخ على النسخة البحرية
كمثال فرنسا تستخدم بود التزود بالوقود على النسخة البحرية فقط .. لكن مصر تعاقدت على البود مع النسخة البرية وتسلمت مقاتلاتها في نفس عام التعاقد ومن حصة فرنسا للنسخة البرية دون اي مشاكل او عمليات دمج او تاخير
ثانيا الهامر الفرنسي
* صواريخ الهامر الفرنسية هي متعددة الاستخدامات .. وتمتلك القدرة ايضا على الاستهداف البحري للقطع المناورة عن طريق التوجيه الليزري
* رغم ذلك تعمل سافران على تطوير نسخة من الهامر بوزن 1000 كجم وتمتلك داتا لينك يسمح بتصحيح مسارها لاستهداف القطع البحرية السريعة والمناورة من مداه الاقصى
ثالثا سمارت جلايدر
* تقوم شركة MBDA حاليا بالتعاون مع شركة توازن الاماراتية بتطوير قنابل انزلاقية smartglider
* اكدت داسو سابقا ان هناك عميلان مهتمان بهذه القنابل .. ظهر مؤخرا ان احدهم هو الامارات ولم يتضح العميل الاخر .. يذكر ان شركة داسو قامت بعرض ماكيت للطائرة في معرض مصر EDEX 2018 وهي تحمل تلك القنابل
* من المخطط ان يكون هناك نوعان منها .. احدهما قنبلة انزلاقية smartglider بمدى يفوق 100 كم .. والاخرى صاروخ بمدى مضاعف smartcruiser .. يمكن للرافال ان تحمل حتى 18 من هذه القنابل على حوامل سداسية
* من المخطط ان تمتلك تلك القنابل بواحث بصرية ورادارية .. لكن المهم هنا هو انها ستتمكن من استهداف الاهداف المتحركة وبالتالي القدرة على الاستهداف البحري خصوصا لو تم اضافة لها داتا لينك .. كما ستتواجد نسخة منها تمتلك راس حربي بوزن 1000 كجم
رابعا خيارات اخرى
* بخلاف كل ما سبق تذكر داسو على موقعها ما هو بديهي .. وهو امكانية اي من الزبائن اضافة اي ذخائر يريدونها .. يعني مثلما اضافت الكويت على التايفون صواريخ marte-er التي لم تكن متوفرة على التايفون قبل الطلب الكويتي ( ومازالت حتى الان غير متوفرة) .. يستطيع ايضا اي من زبائن الرافال ان يطلب دمجها خصوصا انها من انتاج شركة MBDA
* لكن ربما ما يدفع عملاء الرافال الى عدم اختيار دمج الصاروخ هو اولا توافر بدائل اخرى .. وثانيا صغر القوة التفجيرية لصاروخ Marte-er حيث يبلغ راسه الحربي 70 كجم .. وبالتالي قدرات محدودة للغاية ضد القطع البحرية الكبيرة والمتوسطة .. وهو ما دفع التايفون الى اقتراح (دائما التايفون عبارة عن اقتراحات وتصورات ووعود مستقبلية) نسخة معدلة من الصاروخ على الهند في مناقصتها تحت اسم Marte-erp بدون محرك بما يسمح بزيادة الراس التفجيري الى 120 كجم لكن طبعا على حساب المدى الذي سيتاثر بشدة في غياب المحرك
The Marte-ER would not feature the folding fins associated with the helicopter-launched version of the missile. It also would shed the booster, which is not needed to get the missile up to speed, and that, in turn, permits the use of a larger warhead. The Marte-ERP warhead would weigh about 120 kg (265 lb.) rather than around 70 kg and have penetrating and sector-blast properties
خامسا الخيار الفرنسي البريطاني
على الجانب الاخر .. نجد الفرنسيين والبريطانيين اختاروا اتجاها مختلفا وذهبوا لتطوير كروز مستقبلي متعدد الاستخدامات يصلح للاستهداف البحري والبري FC/ASW .. على الرغم من ان هناك اختلافات في الرؤى كالمعتاد ما بين الشبحية والسرعة تهدد استمرارية البرنامج