ستخضع البارجتان الحربيتان الجزائريتان ''الرايس حميدو'' و''الرايس علي'' لعملية تحديث في روسيا، عما قريب، ستتحصلان بموجبها على رادارات وأجهزة حربية إلكترونية. والبارجتان هما فرقاطتان روسيتا الصنع، دخلتا الخدمة في ثمانينيات القرن الماضي، وكل منهما يحمل 16 صاروخا، ويسيّرها ستون ضابطا وجنديا. وسبق لفرقاطة مماثلة هي ''الرايس صالح'' أن استفادت من نفس عملية التحديث قبل سنوات قليلة.