صحيح اننا نختلف مع حزب البعث العراقي خصوصا بعد احتلاله للكويت وماتلاها من احداث لكن هذا لايمعنا من الاشادة بالموقف الشهم العروبي للملك عبدالله بن الحسين واستقباله لبنات صدام حسين في الاردن معززات مكرمات خصوصا ان لدى بعض الفصائل ذات الهوى الايراني حقد دفين ضد صدام حسين وعائلته لن يمنعهم من الاسترجال على نساء لا حول لهم ولاقوة لهذا موقف الملك عبدالله بنظري موقف الرجل الشهم الغيور الذي ينبغي الاشادة به وحفظه له