طيب ماذا تفعل بينما أتباعهم يزيدون ولا ينقصون حتى داخل دولنا
يجندون أبناءنا ولا نستطيع تجنيد أبنائهم
ربما يرى البعض كلامي شديد لكن هذا الواقع
عوام المسلمين ضاعوا بين عبادة القبور وبين الفاتنات التركيات
نحتاج مشروع حقيقي وإن غضب الغرب وأقلامهم العربية المأجورة
لو قارنا بين حقبة بداية الالفيات (بداية صعود تركيا) مع فترة مابعد العام 2014 نجد هبوط و انخفاض كبير في شعبية تركيا و قرود الاخونج بصفة عامة!!!!
لجوء الاسلام السياسي للاقصاء و للعنف حتي في الداخل التركي دليل واضح علي انخفاض شعبيته بشكل كبير!!!!
عندما حول تحالف الشر التركي الإخواني اذرعها الارهابية المسلحة و بعض الثوار السوريين لخوض حروب تركيا بالنيابة عنها في ليبيا و سوريا و اذربيجان، كشف الوجه الحقيقي لهذا المخطط!!!!
ع العموم الخطر الاكبر التركي هو في المواطنين في الدول الاخري من اصول تركية سواء اكان في الدول العربية او حتي غير العربية (تخيل مثلا ثاني اكبر لغة في روسيا و دول الاتحاد السوفيتي السابق هي اللغة التركية)،،،،،،،
ع العموم اذا انتبهت اجهزة المخابرات العربية لهذا الخطر فصدقني قد قضينا علي جزء كبير منه!!!!!!
انا اعرف الحل الأمثل لااي مواطن عربي سواء اكان ارهابي الهوي او من اصول تركية ولكن لا استطيع الافصاح به هنا حتي لا اخذ بلوك ،،،،،