تخفيف حكم الاعدام عن الارهابي علي النمر

[النسر الأسود]

اضف على ذلك ان البعض يفهم الحدود بشكل مغلوط. الحد هو أقصى ما يمكن للمُشرع الحكم به..أي أن لا تتجاوز في العقوبة حد معين مع اعطاء المُشرع/ولي الأمر الحق في إجراء عقوبة أقل منها

وما الدليل على ذلك ؟

وأضف أيضا أن التشريع حق لله دون خلقه

 

[ملك الجبل الاصفر]

هل توجد شخصيات شيعية تتقلد مناصب مهمة في الدولة ؟

نعم عندك كمثال:
1-الدكتور نظمي النصر المدير التنفيذي لنيوم
2-الدكتور محمد ابو ساق وزير الدولة لشؤون مجلس الشورى
3-المهندس أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة ارامكو
و غيرهم الكثير

 

[Egyptian Stud]

وما الدليل على ذلك ؟

وأضف أيضا أن التشريع حق لله دون خلقه

مرحبًا اخي

نعم هناك نصوص صريحة تقر عقوبة الإعدام، ولكن النص لا يلغي روحه. حتى القرآن أحكامه ليست جميعها مطلقة..منها مقيد كقطع يد السارق مثلا (مع الاختلاف فيه سواء كان قطع معنوي أو حقيقي كامل للعضو ) لكن الغرض منه في النهاية هو الردع ..والدين لا يضع الأساليب في ذاتها غايات..قد تتنوع الأساليب لكن الغاية واحدة ولنا في تعطيل الصحابي عمر ابن الخطاب حد السرقة خير مثال على اعطاء ولي الأمر حق التقدير في انزال الحكم..ما اريد قوله هو ان التشريع مفهوم نسبي متغير من زمن لاخر ومن مجتمع لاخر..وإلا اين نحن الان من أحكام العبيد والجواري؟ هل لان في شرع الله احكام وحدود للعبيد والجواري هل هذا يُقر ويوجب حق امتلاك عبيد في عصرنا هذا؟ بالطبع لا.

اعتذر عن حرف الموضوع قليلًا عن مساره​

 

[آل قطبي الحسني]

يمكن عشان تم القبض عليه وهو طفل والله اعلم

 

[آل قطبي الحسني]

طلب مراجعة قضيته قديم ... لأنه كان قاصر وقت اعتقاله

نمر النمر .. تم اعدامه ولا كرامة و لم نلتفت لأحد

هذا كبير الارهابيين الشيعه في السعوديه والبحرين والمحرض العلني والداعم لولاية الفقيه شواه الله في قبره

 

[النسر الأسود]

مرحبًا اخي

نعم هناك نصوص صريحة تقر عقوبة الإعدام، ولكن النص لا يلغي روحه. حتى القرآن أحكامه ليست جميعها مطلقة..منها مقيد كقطع يد السارق مثلا (مع الاختلاف فيه سواء كان قطع معنوي أو حقيقي كامل للعضو ) لكن الغرض منه في النهاية هو الردع ..والدين لا يضع الأساليب في ذاتها غايات..قد تتنوع الأساليب لكن الغاية واحدة ولنا في تعطيل الصحابي عمر ابن الخطاب حد السرقة خير مثال على اعطاء ولي الأمر حق التقدير في انزال الحكم..ما اريد قوله هو ان التشريع مفهوم نسبي متغير من زمن لاخر ومن مجتمع لاخر..وإلا اين نحن الان من أحكام العبيد والجواري؟ هل لان في شرع الله احكام وحدود للعبيد والجواري هل هذا يُقر ويوجب حق امتلاك عبيد في عصرنا هذا؟ بالطبع لا.

اعتذر عن حرف الموضوع قليلًا عن مساره​

جزاك الله خير على ردكم على سؤالي

لكن يجب أن يُعلم أن الله أمرنا بتنفيذ حدوده وتوعد من يخل بها فقال ﴿ وَمَن يَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُۥ يُدۡخِلۡهُ نَارًا خَٰلِدٗا فِيهَا وَلَهُۥ عَذَابٞ مُّهِينٞ ﴾

وقبل ذلك تعريفك أعلاه للحدود ليس دقيق فالحدود هي ما جعله الله من الأحكام على الأفعال ويبيّنه قوله أعلاه وحديث النبي صلى الله عليه وسلم (وحدّ حدودا فلا تعتدوها)

وأيضا ينبغي أن يُفّرق بين الموانع للحكم وبين الغايات المستنتجة فما حصل عام الرمادة من إسقاط عمر لحد السرقة بسبب ما أصاب الناس من الجوع ومن المعلوم أن الضرورة تبيح المحذورات خصوصا ما كانت ضرورة غالبة وتترتب عليها مهلكة وأحاديث النبي كافية في ذلك فهذي موانع منعت للحكم وكذا في مسألة العبيد والإماء التي ذكرتها
فالشريعة جعلت طريقا لتحصيل العبيد والإماء وهي الحرب مع الكفار ومن المعلوم أن الآن لا توجد حروب بيننا وبينهم منذ زمن فمن الطبيعي عدم وجود العبيد والإماء...

وأما الغايات والمقاصد المستنبطة فليست مشرعة للأحكام بذاتها بل ما شرعه الله من الأحكام هو طريق تحصيلها ولا يجوز لنا استبدال شرع الله بغيره بحجة تحصيل مقاصد الشريعة التي استنبطناها وما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود في تغيريهم حد رجم الزاني ما يشفي ويكفي https://dorar.net/hadith/sharh/15533

نعم أحكام الله لها مقاصد وغايات استنبطها العلماء لكن تلك المقاصد لا تغير أحكام الله بذاتها

وولي الأمر يجب عليه الحكم بما أنزل الله وتنزيل الحوادث والنوازل على حكم الله وله تقدير ما يراه الأقرب لحكم الله لكن في نفس الوقت لا يجيب الحكم على كيفه وما يناسبه بل ينزله على حكم الله وهذا هو المراد بتقدير ولي الأمر

وفي النهاية نحن مأمورون بتنفيذ أوامر الله فهي غايات بحد ذاتها

وفقني الله وإياك

 

[مصدر مطلع]

مرحبًا اخي

نعم هناك نصوص صريحة تقر عقوبة الإعدام، ولكن النص لا يلغي روحه. حتى القرآن أحكامه ليست جميعها مطلقة..منها مقيد كقطع يد السارق مثلا (مع الاختلاف فيه سواء كان قطع معنوي أو حقيقي كامل للعضو ) لكن الغرض منه في النهاية هو الردع ..والدين لا يضع الأساليب في ذاتها غايات..قد تتنوع الأساليب لكن الغاية واحدة ولنا في تعطيل الصحابي عمر ابن الخطاب حد السرقة خير مثال على اعطاء ولي الأمر حق التقدير في انزال الحكم..ما اريد قوله هو ان التشريع مفهوم نسبي متغير من زمن لاخر ومن مجتمع لاخر..وإلا اين نحن الان من أحكام العبيد والجواري؟ هل لان في شرع الله احكام وحدود للعبيد والجواري هل هذا يُقر ويوجب حق امتلاك عبيد في عصرنا هذا؟ بالطبع لا.

اعتذر عن حرف الموضوع قليلًا عن مساره​

غير صحيح جملة واطلاقآ
وكلام مرفوض ايضآ الدين الاسلامي واحد ولم ياتي منقوص كم تزعم
النبي صلى الله عليه وسلم قال اليوم في حجة الوداع أليوم اكملت لكم دينكم
فكيف تاتي بفكرآ شاذ وتدعي إن الدين رواحه

مساله قطع أليد اتفق جميع علماء المسلمين بوجوب قطع أليد عن بلوغ النصاب من السرقه
ثم أستشهادك بفعل عمر الخطاب استشهاد ناقص وضعيف

فعمر بن الخطاب رضي الله عنه عطل الحدود آبان الجوع والفقر الذي أصاب المدينه وماحولها. وألدين الحنيف يجوز ذالك
ثم عمر بن الخطاب عطل ايضآ حد السرقه في ناقة المزني لانتفاء المنفعه الخاصه واستباقها بالمنفعه العامة

اما تهجمك على أحكام القران فجميع ماذكر في القران هي حدود الله ولايجوز تعطيله الابنطاق ضيق جدآ

لذالك جميع ماتفوهت به وكتبته هو هرطقه
ولذالك أستغفر ربك وتوب اليه

 

[عزت]

اضف على ذلك ان البعض يفهم الحدود بشكل مغلوط. الحد هو أقصى ما يمكن للمُشرع الحكم به..أي أن لا تتجاوز في العقوبة حد معين مع اعطاء المُشرع/ولي الأمر الحق في إجراء عقوبة أقل منها

لا يا استاذى الحدود تطبق كما هى لا يحق لولى الامر تغييرها بالتقليل أو الزيادة

 

[ابــو فـهـد]

ما فيها كارثة ولا شي
وانا اخوك انت
مستهين بحدث ينسجن
١٠ سنوات حنا هنا
نتكلم عن حدث يعني بزر
عمرة ١٥ او ١٦ سنه
وهذا تقدير متروك لولي الأمر هو الأدرى با الصالح​

يا ابن الحلال سنة واحدة من عمر الشخص يسجن فيها ماهي بسيطة لكن المراهق بيستهين فيها