اللغة المصرية

اللهجه المصريه نابعه من اللغه العربيه
ذي اللهجه الشاميه والخليجيه والشمال افريقيه مينفعش نفصلها كلغه مستقله عن العربيه
بص الموضوع ده من زمان
في فريقين نخبوين فريق يري المصريه لغه وفريق يري المصريخ لهجه
فرق اللغه بيقول ان الحروف عربي فيرد عليه فريق اللهجه بان لغه زي السنديه والفارسيه حروفها عربي
كلام من ده كتير وحوارت نخبويه عموما
الفرق بيكون في تركيب اللغه الجرامير منه بيصنفوها لهجه او لغه
ده بخلاف تطور اللغه اي انجليزي حاليا ميعرفش يقراء روايه شكسبير
 
الهيروغليفية والهيريطيقية والديموطيقية والقبطية ليست لغات استخدمها المصريون القدماء ولكنها مجرد خطوط تطورت من بعضها البعض
 
معترف بيها بمنظمه isoبس كلامك ده دليل انك مش عارف الفرق بين اللهجه واللغه وليها قواعد علي فكره التطوير بيشمل كل اللغات اي انجليزي حاليا ميقدرش يقراء رورايات شكسبير اصلا ايه كميه الهبد دي ياسوخوي57؟انت تعرف يعني ايه لهجه ؟ ومين قالك ان اللهجه ملهاش قواعد .؟انت بتقول ايه!!
اتفرج علي الحلقة دي
هي صحيح ساخرة بس مفيدة
 

انت متأكد هذي لغة فرعونية ؟

Screenshot_1-66.jpg

 
مع احترامي للجميع و بشكل خاص الأعضاء من جمهورية مصر العربية..
هذه موقع أو صفحة من موسوعة ويكيبيديا باللهجة المصرية و اللغة العربية تنقسم إلى لهجات كثيرة و كل لهجة له تنقسم إلى أقسام.
اللغة العربية واحدة سوا الفصحى أو العامية المعروفة للجميع العرب.
 
بص ايه الفرق بين الللغه واللهجه ؟!
اللهجة فرع من اللغة
اللغة عموما لها قواعد وتركيبة لغوية محددة يعني بالمختصر إطار عام تندرج تحتها اللهجات المختلفة
فاللهجة هي تتبع نفس القواعد الرئيسية للغة مع تغيرات في بعض الاصوات ومعاني المفردات وبعض القواعد الغير الرئيسية بين اللهجات
يعني ببساطة المصري والسعودي والسوري والعراقي جميعهم تتركب جملهم بنفس التركيب اللغوي في ترتيب الفاعل والفعل ولكن تختلف في الاصوات مثل حرف الجيم ينطقه المصري بصوت يختلف عن نطق السعودي والعراقي بصوت اخر
بس
الموجود في مصر اللسان الذي يتكلم به المصريين اليوم هو لغة عربية لكن بلهجة مصرية خاصة بهم ولست لغة مختلفة بدليل أن لو اتيت بواحد يمني او سعودي او عراقي لم يرى في حياته مصري او يسمع مصري يتكلم وتكلم مع مصري لفهموا بعض بدون أي حاجة لمترجم
 
اللهجة فرع من اللغة
اللغة عموما لها قواعد وتركيبة لغوية محددة يعني بالمختصر إطار عام تندرج تحتها اللهجات المختلفة
فاللهجة هي تتبع نفس القواعد الرئيسية للغة مع تغيرات في بعض الاصوات ومعاني المفردات وبعض القواعد الغير الرئيسية بين اللهجات
يعني ببساطة المصري والسعودي والسوري والعراقي جميعهم تتركب جملهم بنفس التركيب اللغوي في ترتيب الفاعل والفعل ولكن تختلف في الاصوات مثل حرف الجيم ينطقه المصري بصوت يختلف عن نطق السعودي والعراقي بصوت اخر
بس
الموجود في مصر اللسان الذي يتكلم به المصريين اليوم هو لغة عربية لكن بلهجة مصرية خاصة بهم ولست لغة مختلفة بدليل أن لو اتيت بواحد يمني او سعودي او عراقي لم يرى في حياته مصري او يسمع مصري يتكلم وتكلم مع مصري لفهموا بعض بدون أي حاجة لمترجم
صح بس النقطه اللي بتكلم فيها
ان اللهجه ليها قواعد مش زي الاخر بيتكلم فوق اللهجه ليه قواعد لو نفس قواعد اللغه تبقي لهجه لو مختلفنه تبقي تبقي لغه زي الانجليزي البريطاني واالامريكي نفس الجرامر فاللهجه ليها قواعد محدده اصلا هي قواعد اللغه
* لو جبت مصري مادخلش المدارس مش هيفهم خليجي مثلا
 
اللغة العربية في مصر هي العربية في اي اي مكان . احنا لينا خصوصيتنا في اللهجة عن باقي العرب . لهجتنا عامية بدون قواعد . القاعدة المتبعة في لهجتنا هي السهولة في النطق بيحصل إضغام في كلمات كاملة مش حروف بس في بعض الأحيان. استخدام ألفاظ من لغات عدة في أحيان أخرى. زي كلمة تمام وكلمة يا واش دول أصلهم تركي وألفاظ كتير انجليزية وفرنسية لا مجال لحصرها ولكن منها مادة وفبريكة وروب .
اعملها في الكتابة الرسمية بيكون بالفصحى متبعين قواعدها ولكن في النطق بمنطق السهل على اللسان .
في قوميين يستخدم العناد بأنهم عايزين يفضلوا اللهجة المصرية عن اللغة العربية ودة غلط
 
صح بس النقطه اللي بتكلم فيها
ان اللهجه ليها قواعد مش زي الاخر بيتكلم فوق اللهجه ليه قواعد لو نفس قواعد اللغه تبقي لهجه لو مختلفنه تبقي تبقي لغه زي الانجليزي البريطاني واالامريكي نفس الجرامر فاللهجه ليها قواعد محدده اصلا هي قواعد اللغه
* لو جبت مصري مادخلش المدارس مش هيفهم خليجي مثلا
اول شي اللهجة ليست لها قواعد لاتقبل النقض مثل اللغة
اللهجة مفتوحة في الاصوات وبعض القواعد مثل كسر الحروف بين اللهجات
وبيفهم المصري على الخليجي إلا بعض المفردات التي يختلف المعنى فيها بين اللهجات او غير موجودة في لهجته
 
عادي اللهجات المصرية الحالية فرع من اللغة الام العربية. .
اللهجات ليست وليدة عصرنا الحالي بل حتى في عصر الجاهلية وصدر الاسلام كانت هناك لهجات مختلفة داخل الجزيرة العربية والعراق وبلاد الشام ومن اراد الاستزادة عن ذلك فليقرأ عن اللهجات العربية في الجاهلية سبجد ان هناك لهجات كثيرة لكن الجامعة البليغة التي يستخدمها الخطباء والشعراء كانت لهجة قريش الفصحى وهو وضع شبيه نوعا ما بوقتنا الحالي كلنا نكتب بالفصحى ونفهمها لكن في حديثنا العادي نستخدم لهجات كثيرة حتى داخل البلد الواحد
 
هل تعلم أن المصريين يتحدثون الهيروغليفية حتى اليوم؟



ليست شائعة أو نكتة بل حقيقة، فمازال المصريون يتحدثون باللغة المصرية القديمة، المعروفة مجازا بالهيروغليفية، وإن كانت الهيروغليفية أحد الخطوط وليست لغة، وأصبحت مفردات المصرية القديمة ضمن لهجتهم العامية التي يتوارثها الأجيال.

الكلمات التي يتحدث بها المصريون في لهجتهم العامية هي كلمات قديمة كان يستخدمها الفراعنة في مصر القديمة، حيث ظهرت لأول مرة في مخطوط رسمي ما بين عامي 3300 قبل الميلاد و3200 قبل الميلاد، وسميت بالهيروغليفية لأنها تعني بالإغريقية "نقش مقدس"، وفيها استخدمت الرموز لتعبر عن الأصوات.

وفي عصر الفراعنة استخدمت الهيروغليفية لنقش وزخرفة النصوص الدينية، وظلت لغة كتابة متداولة حتى القرن الرابع الميلادي، حين تم فك رموزها بمساعدة الكشف الأثري لحجر رشيد على يد الفرنسي شامبليون.

709c5a6e-5e6f-411d-a9a5-f90f005bc8be.jpg


الكلمات التي مازال يستخدمها المصريون حتى اليوم دون أن يعلموا أن أصلها يرجع للمصرية القديمة كثيرة ومتعددة، مثل "مم" وتعني الأكل والطعام. و"إمبو" وتعني الشرب، وفي الصعيد يقولون "تح يابوي"، و"تح" أتت من الكلمة المصرية القديمة "اتح" وتعني شد أو اسحب، و"روح تف ونف بعيد" والتف هو صوت البصق، والنف هو صوت مخاط الأنف.

وتعني كلمة "كخة" القذارة، وكلمة "تاتا تاتا" في الهيروغليفية امشِ، وكلمة البعبع المأخوذة من كلمة بوبو هي اسم لعفريت مصري مستخدم في تخويف الأطفال.

وهناك مصطلحات شعبية مثل كلمة "شبشب" وأصلها سب سويب، ومعناها مقياس القدم، وتعني كلمة "مدمس" الفول المستوي في الفرن، ويعود أصلها لكلمة "متمس" الهيروغليفية، ومعناها إنضاج الفول بواسطة دفنه في التراب.

وفى موسم الشتاء يقول المصريون "يامطرة رخي رخي"، وكلمة "رخي" هيروغليفية معناها "انزل"، وهناك كلمات أخرى يتداولونها وهي في الأصل هيروغليفية، مثل كلمة "نونو" وتعني الوليد الصغير، و"مكحكح" وتعني "العجوز المشيب"، و"بطح" يعني ضربه في الرأس وأسال دمه.

ومن الكلمات التي يستخدمها المصريون حتى الآن، كلمة "طنش" التي تعني لم يستجب، و"ست" وتعني امرأة، و"خم" وتعني خدعة، وكلمة "ياما" وتعني كثير، وكلمة "مقهور" ومعناها حزين، و"هوسة" و"دوشة" ومعناهما ضجيج وصوت عالٍ، و"كركر" تعني ضحك كثيرا، وكلمة "كاني وماني" وهي اللبن والعسل في الهيروغليفية.

e9e879ec-6abc-4d3d-9d4e-7a646bb5d65e.jpg


الدكتور أحمد صالح، مدير عام آثار أسوان يقول لـ"العربية.نت"، إن اللغة المصرية القديمة استخدمت على مدار فترة زمنية تبلغ ثلاثة آلاف وخمس مئة سنة، ولكنها كانت تكتب بخطوط هيروغليفية وهيراطيقية وديموطيقية، ولكن في العصر المسيحي استخدمت نفس اللغة المصرية القديمة ولكن بخليط من الحروف الديموطيقية والإغريقية، وهي ما تعرف باللغة القبطية.

وأضاف أنه من المعروف أن آخر نص هيروغليفي كتب في منتصف القرن السادس الميلادي على جدران معابد فيلة بأسوان، وظلت اللغة المصرية القديمة بخطوطها الهيروغليفية مجهولة حتى عام 1822 عندما كشف شامبليون اللغة المصرية القديمة، ولكن اللغة لم تمت طوال هذه الفترة، فقد ظلت مستخدمة على شفاه المصريين، وفيما يعرف باللغة الدارجة والعامية.

أحمد صالح مدير عام آثار أسوان في صعيد مصر

أحمد صالح مدير عام آثار أسوان في صعيد مصر
وأشار إلى أن اللغة استخدمت في دور العبادة المسيحية ولا تزال حتي اليوم، وللأقباط وعامة المصريين فضل في معرفة الأصوات وطريقة نطق اللغة، وهي ما اعتمد عليها شامبليون، وربما لا يعلم المصريون أنهم لا يزالون يحتفظون بنفس لغة أجدادهم رغم تحدثهم باللغة العربية، ولو دققوا في الكلمات الغريبة التي توجد في القواميس العربية وردوها إلي القواميس الهيروغليفية والقبطية سيدركون أنهم لا يزالون مرتبطين بأجدادهم المصريين القدامى.
 
هل تعلم أن المصريين يتحدثون الهيروغليفية حتى اليوم؟



ليست شائعة أو نكتة بل حقيقة، فمازال المصريون يتحدثون باللغة المصرية القديمة، المعروفة مجازا بالهيروغليفية، وإن كانت الهيروغليفية أحد الخطوط وليست لغة، وأصبحت مفردات المصرية القديمة ضمن لهجتهم العامية التي يتوارثها الأجيال.

الكلمات التي يتحدث بها المصريون في لهجتهم العامية هي كلمات قديمة كان يستخدمها الفراعنة في مصر القديمة، حيث ظهرت لأول مرة في مخطوط رسمي ما بين عامي 3300 قبل الميلاد و3200 قبل الميلاد، وسميت بالهيروغليفية لأنها تعني بالإغريقية "نقش مقدس"، وفيها استخدمت الرموز لتعبر عن الأصوات.

وفي عصر الفراعنة استخدمت الهيروغليفية لنقش وزخرفة النصوص الدينية، وظلت لغة كتابة متداولة حتى القرن الرابع الميلادي، حين تم فك رموزها بمساعدة الكشف الأثري لحجر رشيد على يد الفرنسي شامبليون.

709c5a6e-5e6f-411d-a9a5-f90f005bc8be.jpg


الكلمات التي مازال يستخدمها المصريون حتى اليوم دون أن يعلموا أن أصلها يرجع للمصرية القديمة كثيرة ومتعددة، مثل "مم" وتعني الأكل والطعام. و"إمبو" وتعني الشرب، وفي الصعيد يقولون "تح يابوي"، و"تح" أتت من الكلمة المصرية القديمة "اتح" وتعني شد أو اسحب، و"روح تف ونف بعيد" والتف هو صوت البصق، والنف هو صوت مخاط الأنف.

وتعني كلمة "كخة" القذارة، وكلمة "تاتا تاتا" في الهيروغليفية امشِ، وكلمة البعبع المأخوذة من كلمة بوبو هي اسم لعفريت مصري مستخدم في تخويف الأطفال.

وهناك مصطلحات شعبية مثل كلمة "شبشب" وأصلها سب سويب، ومعناها مقياس القدم، وتعني كلمة "مدمس" الفول المستوي في الفرن، ويعود أصلها لكلمة "متمس" الهيروغليفية، ومعناها إنضاج الفول بواسطة دفنه في التراب.

وفى موسم الشتاء يقول المصريون "يامطرة رخي رخي"، وكلمة "رخي" هيروغليفية معناها "انزل"، وهناك كلمات أخرى يتداولونها وهي في الأصل هيروغليفية، مثل كلمة "نونو" وتعني الوليد الصغير، و"مكحكح" وتعني "العجوز المشيب"، و"بطح" يعني ضربه في الرأس وأسال دمه.

ومن الكلمات التي يستخدمها المصريون حتى الآن، كلمة "طنش" التي تعني لم يستجب، و"ست" وتعني امرأة، و"خم" وتعني خدعة، وكلمة "ياما" وتعني كثير، وكلمة "مقهور" ومعناها حزين، و"هوسة" و"دوشة" ومعناهما ضجيج وصوت عالٍ، و"كركر" تعني ضحك كثيرا، وكلمة "كاني وماني" وهي اللبن والعسل في الهيروغليفية.

e9e879ec-6abc-4d3d-9d4e-7a646bb5d65e.jpg


الدكتور أحمد صالح، مدير عام آثار أسوان يقول لـ"العربية.نت"، إن اللغة المصرية القديمة استخدمت على مدار فترة زمنية تبلغ ثلاثة آلاف وخمس مئة سنة، ولكنها كانت تكتب بخطوط هيروغليفية وهيراطيقية وديموطيقية، ولكن في العصر المسيحي استخدمت نفس اللغة المصرية القديمة ولكن بخليط من الحروف الديموطيقية والإغريقية، وهي ما تعرف باللغة القبطية.

وأضاف أنه من المعروف أن آخر نص هيروغليفي كتب في منتصف القرن السادس الميلادي على جدران معابد فيلة بأسوان، وظلت اللغة المصرية القديمة بخطوطها الهيروغليفية مجهولة حتى عام 1822 عندما كشف شامبليون اللغة المصرية القديمة، ولكن اللغة لم تمت طوال هذه الفترة، فقد ظلت مستخدمة على شفاه المصريين، وفيما يعرف باللغة الدارجة والعامية.

أحمد صالح مدير عام آثار أسوان في صعيد مصر

أحمد صالح مدير عام آثار أسوان في صعيد مصر
وأشار إلى أن اللغة استخدمت في دور العبادة المسيحية ولا تزال حتي اليوم، وللأقباط وعامة المصريين فضل في معرفة الأصوات وطريقة نطق اللغة، وهي ما اعتمد عليها شامبليون، وربما لا يعلم المصريون أنهم لا يزالون يحتفظون بنفس لغة أجدادهم رغم تحدثهم باللغة العربية، ولو دققوا في الكلمات الغريبة التي توجد في القواميس العربية وردوها إلي القواميس الهيروغليفية والقبطية سيدركون أنهم لا يزالون مرتبطين بأجدادهم المصريين القدامى.
الكلمات المضللة هي كلمات عربية ومستخدمة في الجزيرة العربية من قديم بنفس المعاني لاتختلف
 
الكلمات المضللة هي كلمات عربية ومستخدمة في الجزيرة العربية من قديم بنفس المعاني لاتختلف
سكان المنطقة العربية حاليا" والفراعنة كانو جيران على مر التاريخ طبيعى يحصل تبادل لغات بس الغريب ان بعض الأخوة محسسنا ان الفراعنة كانو معزولين عن العالم او العكس حصل تبادل تجارى كبير والفراعنة تاجرو مع اغلب جيرانهم وكنا بنستورد خشب من لبنان وبلاد الشام علشان نصنع سفن وتاجرنا مع اوروبا واسيا وافريقيا طبيعى يحصل تبادل كلمات بينا وبينهم غير اصولنا المشتركة واللغة العامية المصرية تحمل الكثير من لغتنا القديمة وانتقلت لنا مفردات من دول اخرى حتى ان فى مفردات كثيره من الفرعونية انتقلت الى اللغة اللاتينية مصر كانت دولة من الدول العظمى فى العالم القديم طبيعى جدا" ان الكل يتعامل معاها ويحدث تبادل ثقافات بس المصرين بيحبو يجددو لهجتهم بصفة مستمرة وده طبيعى فى كل البشر يعنى فى دول لحد دلوقت بتقول على القطة بسه وده الاسم الفرعونى باستيت إحدى آلهة قدماء المصريين الخلاصة ان ده امر طبيعى جدا" بين الحضارات بس مش كل جيل هيلاحظ التغير ده يعنى ممكن كل 100سنه نلاحظ تطور اللغة بس المصرين اسرع شوية فى الموضوع ده وهو امر صحى جدا" ولكن بضوابط ان كل جيل بيختار مفردات شبهه تناسب روحة يعرف يعبر بيها عن نفسه :)
Bastet.svg


كانت التجارة سمة مهمة لمصر القديمة، حيث جال القدماء المصريون فى العديد من الأراضي المجاورة لهم من أجل البيع والشراء، بما في ذلك ليبيا وبلاد الشام، إضافة إلى ذلك تم تبادل عمليات تجارية مع شعوب الأراضي بعيدة، بما في ذلك اليونان وبلاد الرافدين وأرض بونت الغامضة.

image002_104

ونتيجة للتجارة تمكن المصريون القدماء من الحصول على مجموعة متنوعة من السلع الغريبة من الأراضى الأجنبية، والأهم من ذلك، كانت التجارة إحدى الطرق التى سمحت للمصريين القدماء بالاتصال بالعالم الواسع، ولم يسهل هذا الاتصال تدفق البضائع إلى مصر فحسب بل سهل أيضًا دخول عدد كبير من الأشخاص وتبادل الأفكار، وتتمثل التجارة المصرية القديمة، فى البقايا الأثرية والمصادر الأدبية والتمثيلات الفنية، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ancient-origins

image004_79


والاتصال بين مصر والأراضى المجاورة حدث فى وقت مبكر، خلال فترة ما قبل التاريخ، على سبيل المثال تحتوى المقابر التى تم العثورعليها خلال العصر الحجري الحديث (التى ازدهرت بين الألفية السادسة والخامسة قبل الميلاد) على منتجات تعود لمستخرجات البحر الأحمر، إضافة إلى اكتشاف خام النحاس فى الصحراء الشرقية أو سيناء، على الرغم من أنه ليس من الواضح تمامًا كيف تم الحصول على السلع الأجنبية، إلا أنه قد يكون ذلك من خلال التجارة.


مدينة نقادة​



خلال فترة مدينة نقادة االتى تقع بمحافظة قنا، والتى استمرت من حوالى 4000 إلى 3200 قبل الميلاد، تبادلت التجارة مع الأراضى الأجنبية، خلال المرحلة الثانية من هذه الفترة (المعروفة باسم نقادة الثانية)، وتم الاعتماد على القوارب فى عملية التبادل، وكانت وظيفتتها نقل المواد الخام إلى الأراضى البعيدة ، مثل الذهب والعاج والبخور من الجنوب، والزيوت والحجر والأصداف من الشمال والشرق.

وكانت معظم هذه السلع الغريبة مخصصة للنخبة، الذين استخدموها لتمييز أنفسهم اجتماعيًا عن بقية السكان، واكتشفت السلع من ثقافة النقادة فى القبور النوبية المحلية، والتي تدعم فكرة التجارة الجارية فى مصر القديمة.

وعلى الرغم من استمرار التجارة فى الأراضى الأجنبية بعد تشكيل الدولة المصرية، إلا أن ظهرت بعض الاختلافات، ويتجلى ذلك على سبيل المثال، فى العلاقات التجارية بين مصر والنوبة السفلى خلال فترة الأسرة المبكرة.

وكان المصريون، فى ذلك الوقت، يجرون تجارة مع بلاد الشام في موقع عين بيسور فى جنوب فلسطين، وتشير الانطباعات الخزفية والأختام إلى أن التجارة التى ترعاها الدولة كانت موجهة من قبل المسئولين المصريين المقيمين هناك وكان أرز لبنان الذى تم الحصول منه على الأخشاب والزيوت والراتنجات من أكثر الأشياء التجارية ذات القيمة فى المنطقة.



التجارة في عصر بناة الاهرام​



خلال المملكة القديمة (المعروفة أيضًا باسم "عمر بناة الهرم) ، تم تعزيز التجارة مع الأراضى الأجنبية نتيجة للمشاريع الضخمة التى بدأها الفراعنة، من أجل تأمين المواد الخام التى لم تكن متاحة فى مصر نفسها، ونظم الفراعنة رحلات استكشافية إلى أراضى أجنبية، على عكس أسلافهم بالكامل خلال فترة الأسرة المبكرة.

على سبيل المثال، تم العثور على أسماء الفراعنة زوسر وخوفو كنقوش صخرية فى مناجم الفيروز والنحاس فى وادى ماثورا فى سيناء، وتم العثور على سلع مصرية من هذه الفترة أيضًا في لبنان وسوريا، مما يشير إلى أن التجارة فى مصر القديمة كانت تجرى مع هذه المناطق.

وقد خلفت المملكة القديمة الفترة المتوسطة الأولى التى بدأت منذ حوالى 2160 قبل الميلاد، بحلول هذا الوقت، انهارت السلطة المركزية للفراعنة، وتم تقسيم السلطة بين الملوك، أو حكام المقاطعات.

وبما أن مصر كانت فى حالة منقسمة ، فهى ليست فى أفضل وضع لإجراء التجارة الخارجية، انتهت الفترة المتوسطة الأولى حوالى عام 2055 قبل الميلاد، عندما تم توحيد مصر فى ظل الأسرة الحادية عشرة، كانت هذه بداية الدولة الوسطى، التى حكمت مصر حتى حوالى 1650 قبل الميلاد.

تم العثور على أدلة للتجارة في مصر القديمة خلال المملكة الوسطى في المواقع المصرية من هذه الفترة، في موقع لاهون في الفيوم، على سبيل المثال، تم العثور على عدد قليل من قطع الفخار التى قد تشير إلى اتصالات تجارية بين مصر ومنطقة بحر إيجة، وبدلاً من ذلك تم اقتراح أن الفخار قد يشير إلى وجود عمال أجانب من جزيرة كريت، لأن الأشياء ليست سلعًا فاخرة بل عناصر شائعة كان يتم استخدامها من قبل العمال.

على الجانب الآخر، تم العثور على مزهريات حجرية مصرية فى جزيرة كريت، إضافة إلى ذلك، تم تقليد الأنماط والأيقونات المصرية من قبل الحرفيين في الجزيرة، كما حافظ المصريون على روابطهم التجارية مع بلاد الشام والنوبة خلال المملكة الوسطى.



العصر الذهبى للأدب المصرى القديم​



غالبًا ما تعتبر المملكة الوسطى،"العصر الذهبي للأدب المصري القديم" ، حيث تم إنتاج العديد من أعظم الأعمال الأدبية للحضارة خلال هذه الفترة، أحد هذه الأعمال بعنوان حكاية البحار الغارق.

تعتبر حكاية البحار الغارق أقدم قصة مصرية قديمة باقية ، ويتم الاحتفاظ بها في مخطوطة واحدة وهي ورق البردي موجود في متحف الارميتاج ، سانت بطرسبرج ، روسيا.

الحكاية مكتوبة بالهيراطيقية، أي الشكل المتصل للكتابة الهيروغليفية، ويعتقد أن النص قد تم تأليفه خلال أوائل المملكة الوسطى ، بين عامى 2000 و 1900 قبل الميلاد.

image004_79



انهيار المملكة الجديدة​



أحد العوامل التي أدت إلى انهيار المملكة الجديدة كان غزو وهجرة القبائل الليبية من الحدود الغربية لمصر، وتتكون إحدى سلالات الفترة الانتقالية الثالثة وهى الأسرة الثالثة والعشرون، من سلسلة من الملوك من أصل ليبى، قبل ذلك، كان المصريون والليبيون شركاء تجاريين، خلال المملكة الحديثة ، كان المصريون والليبيون على اتصال أكثر انتظامًا مع بعضهم البعض، ولم يكن لدى ليبيا الكثير لتقدمه من حيث التجارة للمصريين، ومع ذلك ، كان لدى الليبيين بعض السلع الغريبة التي أرادها المصريون مثل ريش النعام وبيض النعام.

بحلول القرن السابع قبل الميلاد، دخلت مصر فى الفترة المتأخرة ، وانتهى الحكم الأصلي بعد ثلاثة قرون، خلال هذه الفترة ، كانت مصر واليونان على اتصال منتظم مع بعضهما البعض، على الرغم من أن الاتصالات بين الحضارتين قد حدثت بالفعل خلال الألفية الثانية قبل الميلاد، لا يُعرف الكثير عن هذه الاتصالات المبكرة. خلال الفترة المتأخرة، هناك المزيد من الأدلة على الاتصالات اليونانية.

في الختام ، كانت التجارة في مصر القديمة سمة مهمة للمجتمع المصري القديم ، وقد أجريت طوال تاريخ الحضارة، على الرغم من أن السلالات ارتفعت وانخفضت، واستمرت التجارة على الرغم من أن طبيعتها قد تغيرت، لتعكس الحقائق السياسية الجديدة.
تتعد هذه الكلمات، ولكن جمعنا أشهرها وأصلها في النطق الفرعوني كلمة( مم) وهي في الاصل (موم) ومعناها كل او تناول طعامك، وامبو هي في الاصل (امبمو) وبمعني اشرب كما تعلمنا من امهاتنا، كلمة (واوا )معناها في الهيروغليفية ألم او وجع. وكلمة " كخ " معناها فرعوني قذارة و"تاتا "خطي العتبة تاتا معناها الهيروغليفي امشي، وكلمة (بخ) كلمة فرعونية (بيخ) ومعناها عفريت و(بعبع)، وهو جان كان يستعمله القدماء فى أعمال السحر أسمه بوبو، ونحن نقول دائما عندما يطرق احد الباب لكى نعرف من يطرقه نسأله مين اللى بيخبط وكلمة (مين( كلمة هيروغليفية التى تعنى شخص مجهول و(السخام) أي النجاسة،و (هبأ) يعني قم او انهض كما اننا نادى على القط باسمها الفرعونى (بس) وهناك كلمات تطورت مع الزمن ولكن بقى معناها الذى يؤكد على خلود النطق الفرعوني الذي توارثناه على مر العصور لذلك نجد ايضا بعض مسميات المهن من اللغة الهيروغليفية مثلما نطلق على الكبابجي (حاتي) واسم اللحمة الهيروغليفي هو (حات) والعظم اسمه( بات) والبعض لايزال يقول انه كان جعان و(نزل علي الاكل حتتك بتتك) أي أنه لم يفرق بين اللحم والعظم.
ومن الكلمات التي تستخدم في السب والتحقير كلمة "بقف "وهو جلد النعجة ووصف الشخص التافه بأنه "مهياص" وهي مكونة من لفظين: مه بمعني يملأ ويص بمعني التسرع والشطط، وقد تقول الام لأبنها علي سبيل المداعبة جاك (اوا)، كلمة( اوا) ومعناها الويل والحسرة. ويا مطرة (رخي رخي) وهي الكلمة (رخ) فرعونية ومعناها ينزل
ونقول (كاني وماني) أي السمن والعسل، أما دكان الزلباني فهو صانع الفطير، وهناك مقولة أخويا هايص وأنا لايص و(الليص) هو الطين ويعني أن أحواله مطينة وفي طعامنا نقول الفول (المدمس) ومدمس فرعونية اصل وهي (متمس) اي المدفون. أما(البيصارة) اصلها الفرعوني (بيصورو) ومعناه الفول المطبوخ، العيش(باش) خلاص كلمة باش كلمة بالطبع ليست عربية ولكن فرعونية ومعناها لان او طري، ديه اشياء (ياما) كلمة ياما هي كلمة (اما) ومعناها الكثير.، والجو (صهد) كلمة فرعونية ومعناها لهيب. النهاردة الكل (هابئ) من البيت كلمة هابئ اصلا هي الكلمة الفرعونية (هبق) ومعناها المشي الكثير او الجري يا محمد (ها) عايز ايه؟ كلمة ها ده اصلا فرعونية (اها) ومعناها نعم.

 
التعديل الأخير:
سكان المنطقة العربية حاليا" والفراعنة كانو جيران على مر التاريخ طبيعى يحصل تبادل لغات بس الغريب ان بعض الأخوة محسسنا ان الفراعنة كانو معزولين عن العالم او العكس حصل تبادل تجارى كبير والفراعنة تاجرو مع اغلب جيرانهم وكنا بنستورد خشب من لبنان وبلاد الشام علشان نصنع سفن وتاجرنا مع اوروبا واسيا وافريقيا طبيعى يحصل تبادل كلمات بينا وبينهم غير اصولنا المشتركة واللغة العامية المصرية تحمل الكثير من لغتنا القديمة وانتقلت لنا مفردات من دول اخرى حتى ان فى مفردات كثيره من الفرعونية انتقلت الى اللغة اللاتينية مصر كانت دولة من الدول العظمى فى العالم القديم طبيعى جدا" ان الكل يتعامل معاها ويحدث تبادل ثقافات بس المصرين بيحبو يجددو لهجتهم بصفة مستمرة وده طبيعى فى كل البشر يعنى فى دول لحد دلوقت بتقول على القطة بسه وده الاسم الفرعونى باستيت إحدى آلهة قدماء المصريين الخلاصة ان ده امر طبيعى جدا" بين الحضارات بس مش كل جيل هيلاحظ التغير ده يعنى ممكن كل 100سنه نلاحظ تطور اللغة بس المصرين اسرع شوية فى الموضوع ده وهو امر صحى جدا" ولكن بضوابط ان كل جيل بيختار مفردات شبهه تناسب روحة يعرف يعبر بيها عن نفسه :)
Bastet.svg





لم اتكلم عن انعزال او غيره
اتكلم عن تصوير هذه المفردات ولاحظ أنني لا انفي انتقال المفردات مع الزمن لذلك لم احدد سوى الكلمات العربية
وهي كلمات عربية مستخدمة من قديم فصيحه وخاصة بالعرب وانتقلت للهجات العامية في الجزيرة ومصر وغيرها
لكن لوي الكلمة لوجود تشابه مع كلمة في لغة أخرى بدون سند يثبت ليس بشئ علمي
ولو قسنا وقمنا ببحث علمي لربط هذه المفردات باللغة العربية او الهيروغليفية
ستكون النتيجة محسومة للغة العربية
فهي لغة متصلة ولم تنقطع وهذه المفردات مستخدمة لدى كل ناطقي العربية في كل الأماكن على عكس الهيروغليفية المندثرة والتي كانت محصورة في مصر فقط
 
عودة
أعلى