- إنضم
- 6 يوليو 2020
- المشاركات
- 2,170
- التفاعل
- الدولة
ازاي اخي الفاضل...بايدن عمل قرار ادخل بهم المتحولين جنسيا الجيش تحت ضغطهم
مجلس النواب الامريكي يشكل لجنة للرقابة على حقوق الانسان بمصر
- بادئ الموضوع Amenmobi
- تاريخ البدء
- إنضم
- 7 مارس 2020
- المشاركات
- 377
- التفاعل
- الدولة
و ما علاقتهم بتشكيل لجنة في الكونجرس للرقابة علي حقوق الانسان في مصر ؟!!
- إنضم
- 6 يوليو 2020
- المشاركات
- 2,170
- التفاعل
- الدولة
احنا بنتكلم على ضغط اليسار المتطرف وصل امريكا الى اين...فما بالك بموضوع لجنة في الكونجرس
- إنضم
- 14 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 11,311
- التفاعل
- الدولة
وانا اقولها لك أن ذلك تصعيد معناه هو التخلي تماما عن العلاقه الامريكيه الثمينة مع مصر والتي بنيت خلال 40 عاما وهذا محظور تماما من قبل البنتاجون والمخابرات المركزيه الامريكيه ... حتى وقت اوباما بعد ثوره 30 يونيو وخلع حكم الإخوان كانت العلاقات في اسوء مراحلها منذ الستينات ولم تلجا الاداره الامريكيه إلى نقل الخلاف إلى هذه المرحله ... لانهم مدركين جيدا أنهم لن يخسروا تلك التسهيلات والتعاون المصري العسكري والاستخبارات والذي بني خلال 40 عاما من أجل أن يقدموا مصر على طبق من ذهب لروسيا والصين وخصوصا كما تعلم.... الولايات المتحده ترحل الان عن الشرق الأوسط ....
تمعن في هذا الخبر جيدا وهو بتاريخ 2014 في عز الازمه مع اميركا وقت اداره اوباما
جون كيري يتعرض للتفتيش قبل لقائه الرئيس المصري
في سابقة هي الأولى من نوعها، فتش ضباط مصريون وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ومعاونيه لدى وصولهم لقصر الرئاسة المصرية للالتقاء بالرئيس عبد الفتاح السيسي لمناقشة الأوضاع في غزة. ومن المعروف أن وزير ال…
- إنضم
- 7 مارس 2020
- المشاركات
- 377
- التفاعل
- الدولة
حقوق الانسان في مصر تستحوذ علي اهتمام امريكا من زمن ،، مش لسه اول مرة او من دلوقت !!
تخيل ريحة اثموه
- إنضم
- 14 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 11,311
- التفاعل
- الدولة
هي تستحوذ على اهتمام أميركا فقط عندما تتمرد الدوله الصديقه لها ولا تجاريها فيما تريد يا استاذنا
- إنضم
- 7 مارس 2020
- المشاركات
- 377
- التفاعل
- الدولة
بالفعل ،الموضوع سياسي بحت ، حقوق الانسان شماعة امريكية للتدخل في الشأن الداخلي للدول ، و ليس لها علاقة بيسار امريكي لا يحكم.
فل يا اوزوريس
- إنضم
- 17 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 12,462
- التفاعل
- الدولة
وانا اقولها لك أن ذلك تصعيد معناه هو التخلي تماما عن العلاقه الامريكيه الثمينة مع مصر والتي بنيت خلال 40 عاما وهذا محظور تماما من قبل البنتاجون والمخابرات المركزيه الامريكيه ... حتى وقت اوباما بعد ثوره 30 يونيو وخلع حكم الإخوان كانت العلاقات في اسوء مراحلها منذ الستينات ولم تلجا الاداره الامريكيه إلى نقل الخلاف إلى هذه المرحله ... لانهم مدركين جيدا أنهم لن يخسروا تلك التسهيلات والتعاون المصري العسكري والاستخبارات والذي بني خلال 40 عاما من أجل أن يقدموا مصر على طبق من ذهب لروسيا والصين وخصوصا كما تعلم.... الولايات المتحده ترحل الان عن الشرق الأوسط ....
تمعن في هذا الخبر جيدا وهو بتاريخ 2014 في عز الازمه مع اميركا وقت اداره اوباما
جون كيري يتعرض للتفتيش قبل لقائه الرئيس المصري
في سابقة هي الأولى من نوعها، فتش ضباط مصريون وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ومعاونيه لدى وصولهم لقصر الرئاسة المصرية للالتقاء بالرئيس عبد الفتاح السيسي لمناقشة الأوضاع في غزة. ومن المعروف أن وزير ال…www.france24.com
انا لم اقل ستلجا الولايات المتحدة لذلك فلا حاجه له لكن أدوات الضغط موجودة حال لزم الأمر
- إنضم
- 14 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 11,311
- التفاعل
- الدولة
هذه ليست ادوات ضغط يا استاذنا كما قلت لك ..هذا معناه إنهاء العلاقه اصلا
- إنضم
- 30 أغسطس 2013
- المشاركات
- 934
- التفاعل
الجميع يتحدث ويتحدث وليس هناك منطق فى الكثير من الردود
الولايات المتحدة دائما ماكانت فى لعب مستمر مع مصر يهدأ تارة ويشتعل تارة ولكن فى النهاية الخط السياسى الامريكى يدرك واقع لايمكن خسارة او الصدام التام مع اكبر واقوى دول المنطقة
الامريكان دولة تدرك حقيقتان الاولى اهمية المصلحة الامريكية الثانية خبرة العداء التام مع مصر الى اين اوصلت مصر مع الروس او السوفيت سابقا ومايعقبه من انعدام وجود امريكى فى اهم بلاد المنطقة واكبرها والمتحكم فى قناة السويس ومصدر التهديد الوحيد الذى تخشاه اسرائيل سابقا وحاليا ومستقبلا ولذلك كانت اسرائيل نفسها تحرص على ان تجعل امريكا توافق على كثير من الصفقات لصالح مصر بدلا من التوجه لمصدر اخرى يشكل تهديد كبير لهم يضاف الى ذلك الاستفادة الامريكية من العلاقات القائمة مع مصر من تعاون عسكرى واستخباراتى وافضلية المرور عبر قناة السويس وغيرها
اليوم الوضع اصبح غير فما فعله السيسى كان منذ البداية واضح لا صفقات جديدة فعليا مع الامريكان وتقليص وجود اى صفقة عسكرية مع الامريكان والاكتفاء بالذخائر او اكمال صفقات سابقة او تحديث الحالى وكله من بند المساعدات لكن لا صفقات مدفوعة من الاموال المصرية كما فى الصفقات مع ايطاليا او فرنسا او روسيا او الصين وغيرها وهذا يدل على وعى السيسى ورفضة لتكرار السيناريو الامريكى الحادث بعد ثورة 30 يونيو او صفقات منقوصة كما حدث مع الادارات السابقة.
اليوم كما قلت ليس مثل الامس فمصر اليوم اقوى بمراحل ومن يتابع الاقتصاد المصرى ويرى طبيعة الاستثمارات التى تقوم بها مصر بشكل غير مسبوق مع دول كثيرة
مثل القطار الكهربى فقط 23 مليار دولار وقبلها مشروعات فى الطاقة مع نفس الشركة تتجاوز 8 مليار دولار وروسيا 24 مليار دولار فى الضبعة فقط وهذه مجرد امثلة لعينة من الصفقات المدنية وليس العسكرية فضلا عن ان السوق المصرى اليوم مفتوح لاستثمارات بمليارت الدولارات فى الطاقة والنقل والبنية التحتية وغيرها لذلك عندما ترغب الولايات المتحدة فى القيام بعداء مع مصر وقبلت ان تدفع فاتورة هذا العداء من فقد مصر فى وقت تسعى فيه لحشد المنطقة تجاه ايران ومعروف ان مصر هى اللاعب الاهم على الرغم من انها مشكلة خليجية بالمقام الاول لعدم وجود جيش كبير فى الخليج لمواجهة ايران ايضا التمدد الروسى والصين بديلا عن الامريكان وخسارة كل مكاسب لهم يمكن تحقيقها مع مصر فان الواقع يقول ان الدول الاوروبية اكثر استقلالية اليوم وفى ظل الازمة الاقتصادية العالمية نتيجة تداعيات كرونا فان هذه الدول لن تتخلى عن اسواق استثمار بحجم وضخامة السوق المصرى فى كل القطاعات وسينحصر الموقف الامريكى ويتلاشى ونعود معا لنقطة البداية من جديد ويسدل الستار من جديد على فصل من فصول العلاقات المتقلبة دون خسائر مصرية وتذكروها
الولايات المتحدة دائما ماكانت فى لعب مستمر مع مصر يهدأ تارة ويشتعل تارة ولكن فى النهاية الخط السياسى الامريكى يدرك واقع لايمكن خسارة او الصدام التام مع اكبر واقوى دول المنطقة
الامريكان دولة تدرك حقيقتان الاولى اهمية المصلحة الامريكية الثانية خبرة العداء التام مع مصر الى اين اوصلت مصر مع الروس او السوفيت سابقا ومايعقبه من انعدام وجود امريكى فى اهم بلاد المنطقة واكبرها والمتحكم فى قناة السويس ومصدر التهديد الوحيد الذى تخشاه اسرائيل سابقا وحاليا ومستقبلا ولذلك كانت اسرائيل نفسها تحرص على ان تجعل امريكا توافق على كثير من الصفقات لصالح مصر بدلا من التوجه لمصدر اخرى يشكل تهديد كبير لهم يضاف الى ذلك الاستفادة الامريكية من العلاقات القائمة مع مصر من تعاون عسكرى واستخباراتى وافضلية المرور عبر قناة السويس وغيرها
اليوم الوضع اصبح غير فما فعله السيسى كان منذ البداية واضح لا صفقات جديدة فعليا مع الامريكان وتقليص وجود اى صفقة عسكرية مع الامريكان والاكتفاء بالذخائر او اكمال صفقات سابقة او تحديث الحالى وكله من بند المساعدات لكن لا صفقات مدفوعة من الاموال المصرية كما فى الصفقات مع ايطاليا او فرنسا او روسيا او الصين وغيرها وهذا يدل على وعى السيسى ورفضة لتكرار السيناريو الامريكى الحادث بعد ثورة 30 يونيو او صفقات منقوصة كما حدث مع الادارات السابقة.
اليوم كما قلت ليس مثل الامس فمصر اليوم اقوى بمراحل ومن يتابع الاقتصاد المصرى ويرى طبيعة الاستثمارات التى تقوم بها مصر بشكل غير مسبوق مع دول كثيرة
مثل القطار الكهربى فقط 23 مليار دولار وقبلها مشروعات فى الطاقة مع نفس الشركة تتجاوز 8 مليار دولار وروسيا 24 مليار دولار فى الضبعة فقط وهذه مجرد امثلة لعينة من الصفقات المدنية وليس العسكرية فضلا عن ان السوق المصرى اليوم مفتوح لاستثمارات بمليارت الدولارات فى الطاقة والنقل والبنية التحتية وغيرها لذلك عندما ترغب الولايات المتحدة فى القيام بعداء مع مصر وقبلت ان تدفع فاتورة هذا العداء من فقد مصر فى وقت تسعى فيه لحشد المنطقة تجاه ايران ومعروف ان مصر هى اللاعب الاهم على الرغم من انها مشكلة خليجية بالمقام الاول لعدم وجود جيش كبير فى الخليج لمواجهة ايران ايضا التمدد الروسى والصين بديلا عن الامريكان وخسارة كل مكاسب لهم يمكن تحقيقها مع مصر فان الواقع يقول ان الدول الاوروبية اكثر استقلالية اليوم وفى ظل الازمة الاقتصادية العالمية نتيجة تداعيات كرونا فان هذه الدول لن تتخلى عن اسواق استثمار بحجم وضخامة السوق المصرى فى كل القطاعات وسينحصر الموقف الامريكى ويتلاشى ونعود معا لنقطة البداية من جديد ويسدل الستار من جديد على فصل من فصول العلاقات المتقلبة دون خسائر مصرية وتذكروها
في امريكا مشاكل عنصريه و مظالم مثل عدد شعرات الراس وهولاء المعاورين يتكلمون عن حقوق الانسان ( الخونه )
مصر خط عربي احمر
نتذكر وقت الاطاحه بخونة تركيا كيف كان هذا العالم سيحاصر مصر و اهم قضايا ريجيني ( جمال خاشيقي المصري )
كيف وقفت السعوديه و الامارات ضدهم اذا على الاموال ظزين فيكم
عاد كيف مع مصر 2021 وهي تحقق بفضل الله نمو اقتصادي رغم جائحة كورونا ولا ترسل لهم مساعدات فوقها
الله يحفظ مصر وكل دول العرب
مصر خط عربي احمر
نتذكر وقت الاطاحه بخونة تركيا كيف كان هذا العالم سيحاصر مصر و اهم قضايا ريجيني ( جمال خاشيقي المصري )
كيف وقفت السعوديه و الامارات ضدهم اذا على الاموال ظزين فيكم
عاد كيف مع مصر 2021 وهي تحقق بفضل الله نمو اقتصادي رغم جائحة كورونا ولا ترسل لهم مساعدات فوقها
الله يحفظ مصر وكل دول العرب
- إنضم
- 22 يونيو 2013
- المشاركات
- 1,292
- التفاعل
- الدولة
اتفق معاك , الا انني لا اعتقد ان اي من الضغوطات ستودي الى ازاله نظام الحكم الحالي رغم انه للاسف مصر يحاك ضدها الكثير , من قبل الثوره وتصحيحها , لاكن شرح صدري واسعدني جدا عوده دورها الاقليمي تدريجيا خلال الفتره الماضيه , وعوده هذا الدور اعطى ارضيه لصلابتها .
المواضيع المشابهة
