اتمنى ان لا يكون بفعل فاعل خاصه من طرف محسوب على المسلمين
ما بيفرق شي سواء كان مسلم أو غير مسلم.
الحرب على الإسلام لن يخمَد نارها نهائيا، هي الآن على نار هادية لكن فور وصول اليمين المتطرف للحكم في أوروبا بتشتعل من جديد.
واذا نظرنا للجهة الأخرى وجدنا اليسار المتطرف الذي توجهه هو التجرد من الفطرة السليمة والعيش مثل البهائم اعزمكم الله.
عموما بالنسبه لي شخصيا لا أكترث في التفجيرات أو حوادث الكراهية التي تحدث في أوروبا لأنها نتاج أفعالهم.