كيف تتحدث عن الخضوع بكل هذه الثقة ؟لا تتسلق على أكتاف الإمارات فهي بمكان أعلى ودولة قائدة، وتقود حلف مواجهة تركيا
ولا تقلل بمساواتهم بمن رفض وتوعد منذ أسابيع
لتظهر انهم تعرضو لمثل ماتعرضت له
فأبناء عمومتنا الإمارات مع السعودية بقرارها
ولم يرفضو ولم يتوعدو
بخطاب يملئه الشعارات ويكون شاهد عليهم
بـ لن نصالح و لن نتنازل ولن ولن ...
مثل الريس العنيد الذي أشعرك
أنه يملك قراره !!
وظهرت الحقيقة
بأنه لا عصي !
“ عندما تقرر عاصمة القرار العربي “
فـ يكون الخضوع والحضور والموافقة والتوقيع
وفتح الأجواء والمباركة بعد الرفض والوعيد
بما تسمي هرولة بلدك للصلح مع قطر بعد قائمة من الشروط لم ينفز منها شئ ؟
كان هناك اعتقاد أن بلدك هي الوحيدة التى تملك تأثير على قطر بحكم الجغرافيا لكن اتضح أن العكس صحيح