خبر تم تداوله في بعض المواقع الاخبارية فبعض الصفحات تطرقت لما اسمته فضيحة من العيار الثقيل للجيش الفرنسي و الحكومة الفرنسية تحاول التستر عن الخطأ الفادح الذي يعود الى يوم الاحد 3يناير الماضي تم توجيه ضربة جوية لما اعتقد انهم مجموعة جهادية لكن الضربة اخطات الهدف مما أسفر عن مقتل 20 مدنيا كانو في حفل زفاف وهنا الخبر من الجزيرة :
قالت صحيفة "لوموند" (Le Monde) الفرنسية إن ضربة جوية نفذتها قوات "عملية برخان" في منطقة الساحل يوم 3 يناير/كانون الثاني الجاري ضد ما تعده جماعة جهادية، كانت سببا في سقوط ضحايا من المدنيين، رغم أن العسكريين ينفون ذلك.
وفي تقرير اشترك فيه عدة صحفيين من العاصمة المالية باماكو، تساءلت الصحيفة ما الذي حدث بالضبط مساء ذلك اليوم في قرية بونتي (وسط مالي)؟ وهل تحولت غارة الجيش الفرنسي في إطار عملية "برخان" إلى خطأ فادح؟
وأوضح التقرير أن اتهامات بسقوط ضحايا مدنيين تم تداولها منذ وقوع القصف مصحوبة بالإشارة إلى وجود "مدنيين" حضروا في ذلك اليوم إلى القرية للاحتفال بزفاف؛ إلا أن حقيقة ما حدث لم تتضح بعد.
تتمة الخبر من موقع الجزيرة
قالت صحيفة "لوموند" (Le Monde) الفرنسية إن ضربة جوية نفذتها قوات "عملية برخان" في منطقة الساحل يوم 3 يناير/كانون الثاني الجاري ضد ما تعده جماعة جهادية، كانت سببا في سقوط ضحايا من المدنيين، رغم أن العسكريين ينفون ذلك.
وفي تقرير اشترك فيه عدة صحفيين من العاصمة المالية باماكو، تساءلت الصحيفة ما الذي حدث بالضبط مساء ذلك اليوم في قرية بونتي (وسط مالي)؟ وهل تحولت غارة الجيش الفرنسي في إطار عملية "برخان" إلى خطأ فادح؟
وأوضح التقرير أن اتهامات بسقوط ضحايا مدنيين تم تداولها منذ وقوع القصف مصحوبة بالإشارة إلى وجود "مدنيين" حضروا في ذلك اليوم إلى القرية للاحتفال بزفاف؛ إلا أن حقيقة ما حدث لم تتضح بعد.
تتمة الخبر من موقع الجزيرة
غارة للجيش الفرنسي بمالي.. وأنباء عن خطأ فادح راح ضحيته مدنيون بحفل زفاف
قالت صحيفة لوموند إن ضربة جوية نفذتها قوات “عملية برخان” في منطقة الساحل يوم 3 يناير/كانون الثاني الجاري ضد ما تعده جماعة جهادية، كانت سببا في سقوط ضحايا من المدنيين رغم أن العسكريين ينفون ذلك.
www.aljazeera.net