صحيفة: ضابط سابق في CIA "يكسر صمته المستمر منذ 20 عاما" حول الجهة التي وقفت وراء كارثة لوكربي

هنيبال

عضو
إنضم
13 أكتوبر 2018
المشاركات
7,650
التفاعل
20,403 103 4
الدولة
Morocco
صحيفة: ضابط سابق في CIA


Jason Reed JIR / Reuters
زعم ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA أن إيران وليست ليبيا تقف على الأرجح وراء كارثة تفجير طائرة الركاب فوق قرية لوكربي الإسكتلندية عام 1988.
وجاء ذلك في مقال بقلم بروفيسور العلوم السياسية جون هولت نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، وقيل إنه عمل على مدى أكثر من 40 عاما في أجهزة الاستخبارات الأمريكية وكان على مدى 25 عاما ضابط عمليات لـCIA في الشرق الأوسط وكان يشرف على الموظف في المخابرات الليبية عبد المجيد جعاكة الذي كان الشاهد الرئيسي في المحاكمة التي جرت في لاهاي عام 2000.
الرئيسيةأخبار العالم
صحيفة: ضابط سابق في CIA "يكسر صمته المستمر منذ 20 عاما" حول الجهة التي وقفت وراء كارثة لوكربي
03.01.2021 | 13:54 GMT
صحيفة: ضابط سابق في CIA


Jason Reed JIR / Reuters
زعم ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA أن إيران وليست ليبيا تقف على الأرجح وراء كارثة تفجير طائرة الركاب فوق قرية لوكربي الإسكتلندية عام 1988.
وجاء ذلك في مقال بقلم بروفيسور العلوم السياسية جون هولت نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، وقيل إنه عمل على مدى أكثر من 40 عاما في أجهزة الاستخبارات الأمريكية وكان على مدى 25 عاما ضابط عمليات لـCIA في الشرق الأوسط وكان يشرف على الموظف في المخابرات الليبية عبد المجيد جعاكة الذي كان الشاهد الرئيسي في المحاكمة التي جرت في لاهاي عام 2000.
إقرأ المزيد
بقايات تفجير طائرة لوكربي
صحيفة: عميل سابق في الـ"سي آي إيه" يؤكد كذب الشاهد الرئيسي في قضية تفجير لوكربي

وذكر هولت في مقاله أنه "يكسر صمته المستمر منذ 20 عاما" حول الكارثة التي أودت بأرواح 270 شخصا، وتابع: "بإمكاني أن أقول لكم الآن، كما أبلغ CIA وFBI (مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي) منذ مقابلتهما لي أوائل 2000، إنني والعديد من ضباط الاستخبارات الآخرين لا نثق بأن ليبيا مسؤولة عن التفجير، بل إن إيران هي الجانب الحقيقي في الهجوم الدموي، كما أكدت الأدلة الأصلية بوضوح، ويجب معاقبتها".
وحمل هولت النائب العام الأمريكي المستقيل حديثا، ويليام بار، الذي كان يتولى هذا المنصب أيضا في أوائل التسعينيات، المسؤولية عن صرف الانتباه عن إيران في القضية، مشيرا إلى أن اتهام بار قبل أسبوعين شخصا ليبيا يدعى مسعود بتصنيع عبوة استخدمت في التفجير جاء لتثبيت الأحكام الخاطئة الصادرة عن وزارة العدل عام 1991.
ولفت الضابط السابق في CIA إلى أن جعاكة على مدى عامين منذ التفجير لم يقدم أي أدلة تؤكد تورط ليبيا في الهجوم، لكن بعد سنوات قدم فجأة إفادات أتاحت لمحكمة لاهاي إدانة ضابط الاستخبارات الليبي المزعوم عبد الباسط المقرحي.
واتهم هولت الحكومة الأمريكية بمحاولة منعه من إبلاغ محكمة لاهاي بعدم معرفة جعاكة أي شيء عن الموضوع، مشيرا إلى أن المحكمة عندما اطلعت في نهاية المطاف على هذه المعلومات قررت إبعاد جعاكة وضابطين من CIA أكدا مصداقية اعترافاته.
كما لفت هولت إلى اعتراف FBI بأن الاتهامات الموجهة مؤخرا إلى مسعود لا تعتمد على استجوابه بل إلى إفادات صدرت قبل ثماني سنوات عن ضابط شرطي ليبي لم يتم الكشف عن اسمه، مضيفا أن مسعود لم يتم الكشف عن أي خبرة له في تصنيع عبوات ناسفة من النوع الذي استخدم في تفجير لوكربي، لكن هذه الخبرة موجودة لدى "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة" المدعومة من إيران.
وشدد هولت على ضرورة "التخلي عن إجراءات CIA الروتينية لتجميل التقارير الاستخباراتية" والاعتماد على الحقائق، مضيفا: "أدعو إلى إعادة النظر في القضية في ظل وجود أدلة ضد إيران وارتكاب مخالفات في تقديم الأدلة من قبل الحكومة الأمريكية في المحكمة الأولى".
وأشار الضابط السابق إلى أن نجل المدان سبق أن قدم أواخر نوفمبر الماضي استئنافا ضد الحكم الصادر بحق والده إلى المحكمة العليا في إسكتلندا.
وحث هولت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اتخاذ خطوات قبل مغادرته البيت الأبيض الشهر الجاري في سبيل "معاقبة قيادة إيران" على تفجير لوكربي، مضيفا: "على الولايات المتحدة وإسرائيل العمل معنا على استهداف المنشآت العسكرية الرئيسية في إيران ومعسكرات التدريب التابعة للحرس الثوري وكافة المنشآت النووية إما المعلن عنها أو السرية، قبل أن تكسب إيران القوة الكافية لتوجيه ضربة جديدة، وهذا ما سيفعلونه".
ولم يقدم هولت في مقاله أي أدلة تثبت صحة مزاعمه.

 
صحيفة: ضابط سابق في CIA


Jason Reed JIR / Reuters
زعم ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA أن إيران وليست ليبيا تقف على الأرجح وراء كارثة تفجير طائرة الركاب فوق قرية لوكربي الإسكتلندية عام 1988.
وجاء ذلك في مقال بقلم بروفيسور العلوم السياسية جون هولت نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، وقيل إنه عمل على مدى أكثر من 40 عاما في أجهزة الاستخبارات الأمريكية وكان على مدى 25 عاما ضابط عمليات لـCIA في الشرق الأوسط وكان يشرف على الموظف في المخابرات الليبية عبد المجيد جعاكة الذي كان الشاهد الرئيسي في المحاكمة التي جرت في لاهاي عام 2000.
الرئيسيةأخبار العالم
صحيفة: ضابط سابق في CIA "يكسر صمته المستمر منذ 20 عاما" حول الجهة التي وقفت وراء كارثة لوكربي
03.01.2021 | 13:54 GMT
صحيفة: ضابط سابق في CIA


Jason Reed JIR / Reuters
زعم ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA أن إيران وليست ليبيا تقف على الأرجح وراء كارثة تفجير طائرة الركاب فوق قرية لوكربي الإسكتلندية عام 1988.
وجاء ذلك في مقال بقلم بروفيسور العلوم السياسية جون هولت نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، وقيل إنه عمل على مدى أكثر من 40 عاما في أجهزة الاستخبارات الأمريكية وكان على مدى 25 عاما ضابط عمليات لـCIA في الشرق الأوسط وكان يشرف على الموظف في المخابرات الليبية عبد المجيد جعاكة الذي كان الشاهد الرئيسي في المحاكمة التي جرت في لاهاي عام 2000.
إقرأ المزيد
بقايات تفجير طائرة لوكربي
صحيفة: عميل سابق في الـ"سي آي إيه" يؤكد كذب الشاهد الرئيسي في قضية تفجير لوكربي

وذكر هولت في مقاله أنه "يكسر صمته المستمر منذ 20 عاما" حول الكارثة التي أودت بأرواح 270 شخصا، وتابع: "بإمكاني أن أقول لكم الآن، كما أبلغ CIA وFBI (مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي) منذ مقابلتهما لي أوائل 2000، إنني والعديد من ضباط الاستخبارات الآخرين لا نثق بأن ليبيا مسؤولة عن التفجير، بل إن إيران هي الجانب الحقيقي في الهجوم الدموي، كما أكدت الأدلة الأصلية بوضوح، ويجب معاقبتها".
وحمل هولت النائب العام الأمريكي المستقيل حديثا، ويليام بار، الذي كان يتولى هذا المنصب أيضا في أوائل التسعينيات، المسؤولية عن صرف الانتباه عن إيران في القضية، مشيرا إلى أن اتهام بار قبل أسبوعين شخصا ليبيا يدعى مسعود بتصنيع عبوة استخدمت في التفجير جاء لتثبيت الأحكام الخاطئة الصادرة عن وزارة العدل عام 1991.
ولفت الضابط السابق في CIA إلى أن جعاكة على مدى عامين منذ التفجير لم يقدم أي أدلة تؤكد تورط ليبيا في الهجوم، لكن بعد سنوات قدم فجأة إفادات أتاحت لمحكمة لاهاي إدانة ضابط الاستخبارات الليبي المزعوم عبد الباسط المقرحي.
واتهم هولت الحكومة الأمريكية بمحاولة منعه من إبلاغ محكمة لاهاي بعدم معرفة جعاكة أي شيء عن الموضوع، مشيرا إلى أن المحكمة عندما اطلعت في نهاية المطاف على هذه المعلومات قررت إبعاد جعاكة وضابطين من CIA أكدا مصداقية اعترافاته.
كما لفت هولت إلى اعتراف FBI بأن الاتهامات الموجهة مؤخرا إلى مسعود لا تعتمد على استجوابه بل إلى إفادات صدرت قبل ثماني سنوات عن ضابط شرطي ليبي لم يتم الكشف عن اسمه، مضيفا أن مسعود لم يتم الكشف عن أي خبرة له في تصنيع عبوات ناسفة من النوع الذي استخدم في تفجير لوكربي، لكن هذه الخبرة موجودة لدى "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة" المدعومة من إيران.
وشدد هولت على ضرورة "التخلي عن إجراءات CIA الروتينية لتجميل التقارير الاستخباراتية" والاعتماد على الحقائق، مضيفا: "أدعو إلى إعادة النظر في القضية في ظل وجود أدلة ضد إيران وارتكاب مخالفات في تقديم الأدلة من قبل الحكومة الأمريكية في المحكمة الأولى".
وأشار الضابط السابق إلى أن نجل المدان سبق أن قدم أواخر نوفمبر الماضي استئنافا ضد الحكم الصادر بحق والده إلى المحكمة العليا في إسكتلندا.
وحث هولت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على اتخاذ خطوات قبل مغادرته البيت الأبيض الشهر الجاري في سبيل "معاقبة قيادة إيران" على تفجير لوكربي، مضيفا: "على الولايات المتحدة وإسرائيل العمل معنا على استهداف المنشآت العسكرية الرئيسية في إيران ومعسكرات التدريب التابعة للحرس الثوري وكافة المنشآت النووية إما المعلن عنها أو السرية، قبل أن تكسب إيران القوة الكافية لتوجيه ضربة جديدة، وهذا ما سيفعلونه".
ولم يقدم هولت في مقاله أي أدلة تثبت صحة مزاعمه.

كلامه صحيح
ايران انتقمت من اسقاط طائرتها بعد كم شهر باسقاط هذة الطائرة الامريكية
طبعا قذافي كان وسيط لهذا العملية
 
كيف وسيط وضح اكثر 🙂
اظن الايرانيين طالبوا قذافي لتنفيذ المهمه و يكونوا هم بعيدين عن الشبهات
قذافي كان عندها السبب لقبول هكذا عملية لان قبل سنتين امريكيين قصفوا المدنيين الليبيين و قتلوا كذا شخص من الليبيين
متهم الوحيد في القضية الوكيربي عبدالباسط المقراحي انكر لاخرلا يوم في حياته ان يكون هو نفذ العملية
اظن تم استخدامه بشكل غير مباشر عن طريق استخبارات الليبيه و الايرانية لادخال القنبلة
أبو القاسم مصباحي وهو أحد المؤسسين السابقين لوكالة المخابرات الإيرانية أبلغ وزير الخارجية الإيراني آنذاك علي أكبر ولاياتي بضرورة التنسيق مع ليبيا والجماعات الفلسطينية من أجل ضرب إحدى الرحلات الجوية الأميركية
و تم اسقاط الطائرة بعدها بواسطة ليبيا و مساعده بعد منظمات الاخري فلسطينيه في سوريا
 
متهم الوحيد في القضية الوكيربي عبدالباسط المقراحي انكر لاخرلا يوم في حياته ان يكون هو نفذ العملية
اظن تم استخدامه بشكل غير مباشر عن طريق استخبارات الليبيه و الايرانية لادخال القنبلة
مافيش اي دليل على الكلام هذا

ولفت الضابط السابق في CIA إلى أن جعاكة على مدى عامين منذ التفجير لم يقدم أي أدلة تؤكد تورط ليبيا في الهجوم، لكن بعد سنوات قدم فجأة إفادات أتاحت لمحكمة لاهاي إدانة ضابط الاستخبارات الليبي المزعوم عبد الباسط المقرحي.
الموضوع هو انهم كانوا يدوروا في عذر لفرض عقوبات على ليبيا
 
كلام محششين مش بعيد بعدين يقولو ١١ سبتمبر كانت غزو ايراني...

لو عايز تضرب ايران اضربها بدون رغي كتير...لكن شغل النسوان بتاع تسخين الرأي العام الامريكي مش هينفع في حاجة لان الشعب الامريكي كفر من الحروب ومش هيحاربو عشن حد تاني...الي عايز يحارب ايران يتفضل يحاربها لكن الامريكان مش هيدفعو ولامليم في حرب تاني خصوصا مع ادارة بايدن..

الا لو! دولة ما او تحالف ما قرر يدفع الفاتورة كاملة...حينها ممكن.

خلاصة القول الايرانيين يحتاجو لتأديب ولكن الامريكان مش هيعملوها..
 
عودة
أعلى