القوانين الكونية الخمسة للغباء البشري

Tornado.sa 

(بِسْم اللَّهِ توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ،)
طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
21 سبتمبر 2018
المشاركات
5,225
التفاعل
12,880 1,753 0
الدولة
Saudi Arabia

القوانين الكونية الخمسة للغباء البشري




1535039001108948500.jpg


في الوقت الذي يزداد مجال المعرفة اتساعاً، تنتشر الخرافات ويتناقل الناس أخباراً غبية ومحرّفة، ويقول العلماء، إن الغباء ظاهرة تساهم في انتشار تلك الخرافات على حساب المعارف.

ويعتبر كارلو م. شيبولا واحداً من أشهر الباحثين في الغباء؛ إذ نشر عام 1976، مقالاً يتحدث فيه عن القوانين الأساسية لقوة، رأى أنها من أكبر المخاطر الوجودية على الجنس البشري: الغباء!

وقال شيبولا، وكان أستاذاً في تاريخ الاقتصاد في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، إن الأشخاص الأغبياء يتشاركون بملامح تعريفية متعددة؛ إذ إنهم كثيرون، وغير عقلانيين، ويتسببون في مشكلات للآخرين دون أن تكون لهم أدنى منفعة، وبالتالي، يساهمون في تراجع الصالح الاجتماعي العام.

واعتبر هذا الباحث الأميركي المتحدّر من أصول إيطالية، والذي توفي عام 2000، أنه لا توجد دفاعات ضد الغباء. لذا؛ فإن الطريقة الوحيدة التي يستطيع من خلالها المجتمع أن يتفادى الرزح تحت وطأة هذه القوة هي: بذل الأشخاص غير الأغبياء مزيداً من الجهود لتعويض الخسائر التي يسببها إخوتهم الأغبياء.

قوانين الغباء

• القانون الأول: الجميع يقلّلون بشكل دائم ولا مفرّ منه، من تقدير عدد الأغبياء المحيطين بهم.

وقد كتب شيبولا يقول، إنه مهما كان عدد الأغبياء الذين تتوقعون أنهم يحيطون بكم، فلا شك أن تقديركم سيكون أقل من عددهم الإجمالي الحقيقي.

• القانون الثاني: احتمال الغباء لدى شخص محدّد ينفصل عن أي صفات أخرى لدى هذا الشخص، أي أنه لا يرتبط بالصفات الأخرى.

يفترض شيبولا أن الغباء عامل متغيّر، لكنه ثابت لدى جميع الشعوب. ففي أي فئة قد يفكّر بها الإنسان، سواء كانت الجنس، أو العرق، أو الجنسية، أو المستوى التعليمي، أو الدخل، لا شك أن يكون بينها نسبة ثابتة من الأشخاص الأغبياء.

• القانون الثالث: الشخص الغبي هو الشخص الذي يتسبب في خسائر لشخص آخر أو مجموعة من الأشخاص في الوقت الذي لا يجني فيه أي مكاسب، بل ويمكن أن يتعرّض لبعض الخسائر.

يعرّف شيبولا هذا القانون بالـ«قانون الذهبي للغباء».

• القانون الرابع: دائماً ما يقلّل الأشخاص غير الأغبياء من تقدير القوة الضارة للأشخاص الأغبياء. وتحديداً، دائماً ما ينسى غير الأغبياء من الناس، أن التعامل أو التعاون مع الأغبياء، في كل زمان ومكان وتحت أي ظرف من الظروف، سيتحوّل أخيراً إلى خطأ فادح ومكلف.

• القانون الخامس: الشخص الغبي هو أخطر أنواع الناس.

يعتبر الخطر الذي يشكّله الإنسان الغبي أكبر من ذلك الذي يشكّله قاطع الطريق.

إذ لا يمكننا أن نفعل شيئاً حيال الأغبياء. إن الفرق بين المجتمعات التي ترزح تحت ثقل مواطنيها الأغبياء والأخرى التي تتجاوزه، هو تكوينها للأشخاص غير الأغبياء
 

نظرية الفراهيدي

إن الحياة البشرية تقوم على الربح والخسارة، في الصراع اليومي على الفرص والمال والوقت وغيرها من الأمور.. ونحن نكسب أو نخسر لأننا نجهل كيف يفكر الآخرون، وبالتالي فإن فهم قوانين الغباء البشري، تُمكننا من الاستفادة الأعظم بأن نصبح أذكياء لا نضر بل ننفع أنفسنا والناس.

إن الإنسان عندما لا يفكر في خطواته وأفعاله، ولا يفكر أيضا في كيف يفكر الآخرون، يدخل مباشرة في قائمة الغباء.
وقديماً قسّم الخليل بن أحمد الفراهيدي، الناس إلى أربعة أصناف:
رجل يدري أنه يدري = فذلك العالم فاسألوه.
رجل يدري ولا يدري أنه يدري = فذلك الناسي فذكروه.
رجل لا يدري ويدري أنه لا يدري = فذلك الجاهل فعلموه.
رجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري = فذلك الأحمق فاجتنبوه.


وهذا التقسيم رغم أنه يقوم على إطار مختلف إلا أنه في نظر بعض الدراسين يشبه لحد ما نظرية سيبولا، خاصة أن الحمقى هو الأغبياء غالباً.
 
لا شك ان الغباء
من أقبح الصفات
وقد يتحمل الإنسان السوي
أكثر الصفات قبحاً في
الأشخاص ولكن يصعب
تحمل الأغبياء​
 
وايضا الغباء في مجال او حقبه
او الغباء في التصرف
😂😂😂



الغباء وأنواعه​

تعرف المعاجم العربية الغباء بأنه الجهل وقلة الفطنة، وتضيف بعضها إلى هذه الصفات البلادة وعدم الانتباه. وكلمة الغباء في الأصل تأتي بمعنى الخفاء.
ودعني أيها القارئ العزيز أختصر الأمر تعريفاً بقول: الغباء هو الجهل والعجز عن التفكير. وأشهر أنواع الغباء سبعةٌ:
أولاً: الغباء الخُلْقي: وهو نقص في التكوين البيولوجي للدماغ، فالعلة هنا علة طبيعة وليس لصاحبه ذنب في ذلك. وهذا ما يسميه علم الطب بالقصور العقلي. بعد أن كان يطلق عليه التخلف العقلي. والإعاقة العقلية هذه تمنع صاحبها من ممارسة المهارات الطبيعية للإنسان تام التكوين. وجميع الدول التي تحترم الإنسان، تقوم اليوم بوضع برامج خاصة لتطوير مهارات المعاقين عقلياً. فاحترام الإنسان مهما كان وضعه الجسدي واحدة من أهم القيم الأخلاقية.
ثانياً: الغباء المنطقي: والغباء المنطقي يحرم صاحبه من ربط الأفكار ببعضها بعضاً، والحديث عن نتائج لا علاقة لها بالمقدمات. وهذا يعني الإخلال بمبادئ المنطق الصوري.
ثالثاً: الغباء العلمي: وهو الغباء الناتج عن الجهل بالعلم، والإقرار بنتائجه وأثره على الحياة. وهؤلاء الأغبياء يفضلون الخرافات والأوهام والخزعبلات في تفسير الوقائع وأمور الحياة والمرض، تفسيرات لا علاقة لها بأسبابها الواقعية. وإنكار مبدأ السببية الواقعية. الغبي علمياً يُقر بمبدأ السببية، لكنه يرد الوقائع إلى أسباب وهمية. كأن يفسر المرض بدخول روح خبيث إلى الجسد مثلاً ويذهب إذاك إلى المشعوذ وليس إلى الطبيب.
رابعاً: الغباء العاطفي: والغباء العاطفي هو الذي يتميز صاحبه بالتبلد وفقدان القلب المحب والتعاطف مع الآخرين، والذي قد يصل بصاحبه إلى حد تحوله إلى قاتل. فمن المعروف بأن الإيثار والتعاون والتعاطف مع مصائب البشر والمساعدة واحترام الآخر، وتقدير الكبير والتودد للأطفال، جميعها عواطف إيجابية تجاه الآخر. أما إذا انتفت هذه العواطف من نفوس بعض البشر فاعلم بأنك أمام مشروع قتلة.
خامساً: الغباء المصلحي. وهذا الغباء ينتشر عادة عند أولئك الذين ينطلقون من أن الغاية تبرر الواسطة. والطامة الكبرى عندما تكون الغاية وضيعة والواسطة أوضع. إذ ذاك نحصل على كائن يعمل من منطلق: كل شيء مباح إذا كان ذلك في مصلحتي. والانتهازية صورة فاقعة من صور هذا الغباء، فالانتهازية كذب مستتر لغاية مرذولة.
سادساً: الغباء الأخلاقي. يرتبط بالغباء العاطفي والغباء المصلحي نوع من الغباء سيئ النتائج هو الغباء الأخلاقي. والغباء الأخلاقي هو إطاحة الفرد بكل القيم المرتبطة باحترام حق الآخر. فاحترام القيم والقواعد القيمية والقوانين الوضعية الناظمة لها هو الذي يجعل الحياة ممكنة. وغيابها يجعل الوجود الإنساني كله فوضى من سلب الحقوق.
سابعاً وأخيراً، الغباء التاريخي: وهو نوع يصيب الطغاة والجماعات الأيديولوجية وبخاصة الجماعات الدينية والقومية المتطرفة. وجوهر الغباء التاريخ هو التسمر في اللحظة الحاضرة، أو العمل على استعادة لحظة ماضية من التاريخ. وبالتالي نفي السيرورة التاريخية وعدم الإقرار بمنطق التحول والتغير والجدة واختلاف الأحوال. وهذا الغباء هو أخطر أنواع الغباء، لأنه مرتبط بسلوك الجماعات الفاعلة سلباً في الواقع، ويؤدي، حتماً إلى توسل العنف، مهما كان نوعه ودرجته، لتحقيق ما لا يمكن تحقيقه مهما تسلح الوهم بالإرادة.
ولعمري بأن حضور أي نوع من أنواع الغباء على نحو كبير في مجتمع من المجتمعات أمر يلقي بظله سوءاً على الحياة المجتمعية. أما إذا ظل محصوراً في قليل من الأفراد، غير الفاعلين اجتماعياً وسياسياً ومؤسساتياً، فالضرر، ولا شك محدود جداً. بل لا ينجو مجتمع من المجتمعات من وجود هذا الشكل أو ذاك من أشكال الغباء التي ذكرت.
ولكن تخيل، يا عزيز القارئ، لو أن جماعة من الناس قد اجتمعت بها كل أشكال هذا الغباء، وأصبح بيدها الحل والعقد، فكيف سيكون مصير البلاد والعباد؟!
 
وفي علامات اللي فيه يعرف انه غبي😂😂😂😂

قد يظهر اي موظف عاقل انه غبي بنظر زملائه دون ان يدري، وان حصل ذلك فأنهم سيشفقون عليه ان كان محظوظا او يسخرون منه في اسوأ الاحوال، لكن الاكيد انهم لن يحترموه او يظهروا الاعجاب بشخصيته. وينصح موقع بزنس انسايدر الموظفين بمراقبة العلامات التالية التي تدل على الغباء، وذلك بهدف تجنبها واعادة بناء الثقة بالنفس بالدرجة الاولى والاحترام الضائع بين الزملاء.

1- يجادلونك دائماً

هناك بعض الاشخاص الذين يحبون الجدال بشكل دائم والدخول بنقاشات لا تجدي نفعا، واستمرارك بالجدال معهم يعتبر علامة سيئة عليك تجنبها. ان تجنبت ذلك الجدل فإنك لن تصبح هدفا سهلا لهم وسيعلو شأنك عندهم وسيبدأون باحترام ذكائك الذي لم تقدره يوما.

2- الاختصار والسخرية

ان قول الاشياء بشكل مختصر وعدم شرحها يحد من نظرة الزملاء لذكائك، وتجعلهم يسخرون منك بالاضافة الى عدم احترام الفكرة التي تود قولها.
3- إيماءات وقحة

هناك بعض الحركات الجسدية والايماءات التي قد يصعب عليك ملاحظتها لدى زملاء العمل في حال كانوا يعتقدون أنك غبي، وتبرز تلك الايماءات بالازدراء من خلال النظر وكثرة التحديق بك.
4- تجاهلهم لك شعورك بانك منبوذ

في العمل لا يعد امرا جيدا، خصوصا عندما لا يلجأ زملاؤك الى نصيحتك في امور مهنية او مشاريع كبيرة لانهم ببساطة يعتقدون انك غبي ويعتبرون ان طلب المشورة منك ليس الا تضييعا للوقت.
5- يضحكون عليك
قد لا يضحك زملاؤك دائما على نكتة تقولها يشمل ذلك كل ما تتفوه به لأنهم فقط يرونك شخصا غبيا او مهرجا، رغم ان روح الدعابة جيدة في مكان العمل لكن ليس دائما. لذلك فكر دائما بما تقول ولا تطلق المزاح والنكات بشكل متواصل واظهر مزيدا من الجدية.
6- يظهرون الدهشة عند نجاحك
عندما تنجح في امر ما في العمل فإنك ستتلقى التهاني من زملائك او يبدون دهشتهم، وفي حال حصل الامر الثاني فعليك تكرار النجاح مرة بعد اخرى لكي تنزع تلك الصورة السيئة عنك ولكي تغير الفكرة السائدة لديهم بانه ليس لديك قدرات عالية في العمل.
7- لن يطلبوا مساعدتك عندما يعتقد زملاء العمل انك غبي
فلن يطلبوا اي مساعدة منك حتى لو كنت تساعدهم بشكل دائم، هم يعتقدون ان مساعدتك لهم ستجعل الامور اسوأ.
8- فقدان الثقة بالنفس
ان شعور المرء بالغباء قد يشبه الدوران في حلقة مفرغة، وفي حال شعرت بانك غبي، فإن زملاءك في العمل سيكثرون من انتقادك مما قد يشعرك بانك اقل ذكاء منهم. عليك اظهار بعض الثقة بالنفس حتى لو شعرت بفقدان انتمائك الى المجموعة المحيطة بك في العمل.
 
وفي علامات اللي فيه يعرف انه غبي😂😂😂😂

قد يظهر اي موظف عاقل انه غبي بنظر زملائه دون ان يدري، وان حصل ذلك فأنهم سيشفقون عليه ان كان محظوظا او يسخرون منه في اسوأ الاحوال، لكن الاكيد انهم لن يحترموه او يظهروا الاعجاب بشخصيته. وينصح موقع بزنس انسايدر الموظفين بمراقبة العلامات التالية التي تدل على الغباء، وذلك بهدف تجنبها واعادة بناء الثقة بالنفس بالدرجة الاولى والاحترام الضائع بين الزملاء.

1- يجادلونك دائماً

هناك بعض الاشخاص الذين يحبون الجدال بشكل دائم والدخول بنقاشات لا تجدي نفعا، واستمرارك بالجدال معهم يعتبر علامة سيئة عليك تجنبها. ان تجنبت ذلك الجدل فإنك لن تصبح هدفا سهلا لهم وسيعلو شأنك عندهم وسيبدأون باحترام ذكائك الذي لم تقدره يوما.

2- الاختصار والسخرية

ان قول الاشياء بشكل مختصر وعدم شرحها يحد من نظرة الزملاء لذكائك، وتجعلهم يسخرون منك بالاضافة الى عدم احترام الفكرة التي تود قولها.
3- إيماءات وقحة

هناك بعض الحركات الجسدية والايماءات التي قد يصعب عليك ملاحظتها لدى زملاء العمل في حال كانوا يعتقدون أنك غبي، وتبرز تلك الايماءات بالازدراء من خلال النظر وكثرة التحديق بك.
4- تجاهلهم لك شعورك بانك منبوذ

في العمل لا يعد امرا جيدا، خصوصا عندما لا يلجأ زملاؤك الى نصيحتك في امور مهنية او مشاريع كبيرة لانهم ببساطة يعتقدون انك غبي ويعتبرون ان طلب المشورة منك ليس الا تضييعا للوقت.
5- يضحكون عليك
قد لا يضحك زملاؤك دائما على نكتة تقولها يشمل ذلك كل ما تتفوه به لأنهم فقط يرونك شخصا غبيا او مهرجا، رغم ان روح الدعابة جيدة في مكان العمل لكن ليس دائما. لذلك فكر دائما بما تقول ولا تطلق المزاح والنكات بشكل متواصل واظهر مزيدا من الجدية.
6- يظهرون الدهشة عند نجاحك
عندما تنجح في امر ما في العمل فإنك ستتلقى التهاني من زملائك او يبدون دهشتهم، وفي حال حصل الامر الثاني فعليك تكرار النجاح مرة بعد اخرى لكي تنزع تلك الصورة السيئة عنك ولكي تغير الفكرة السائدة لديهم بانه ليس لديك قدرات عالية في العمل.
7- لن يطلبوا مساعدتك عندما يعتقد زملاء العمل انك غبي
فلن يطلبوا اي مساعدة منك حتى لو كنت تساعدهم بشكل دائم، هم يعتقدون ان مساعدتك لهم ستجعل الامور اسوأ.
8- فقدان الثقة بالنفس
ان شعور المرء بالغباء قد يشبه الدوران في حلقة مفرغة، وفي حال شعرت بانك غبي، فإن زملاءك في العمل سيكثرون من انتقادك مما قد يشعرك بانك اقل ذكاء منهم. عليك اظهار بعض الثقة بالنفس حتى لو شعرت بفقدان انتمائك الى المجموعة المحيطة بك في العمل.

ما اتفق معه هذا لايدل على الغباء هذه طباع في الشخص
 
شيئان ليس لهما نهاية.
الغباء والفضاء.

مقولة كان يرددها احد اصدقائي.
 
شيئان ليس لهما نهاية.
الغباء والفضاء.

مقولة كان يرددها احد اصدقائي
الفضاء معك حق
ولكن الغباء يعتمد على النشأه العلم والثقافه ينهيه ولكن الحمق ليس له نهايه
 
تساؤل مطروح
الذكاء أو الغباء فطري أو مكتسب أو مُفتعل ؟؟؟؟!!!!
يا جماعة الخير
هل الذكاء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الغباء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الاهل أو التعليم لهم دور كبير في تحديد الذكاء أو الغباء؟؟!!
 
يا جماعة الخير
هل الذكاء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الغباء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الاهل أو التعليم لهم دور كبير في تحديد الذكاء أو الغباء؟؟!!
فطري او مفتعل
 
التعديل الأخير:
يا جماعة الخير
هل الذكاء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الغباء هو فطري مولود مع الإنسان أو مكتسب أو مفتعل؟؟!!
هل الاهل أو التعليم لهم دور كبير في تحديد الذكاء أو الغباء؟؟!!

ليس وراثي ...
لو الغباء وراثي يعني ان بصمة الاصبع وراثية.

دماغ الانسان مكون من عدد كبير الوصلات بين الخلايا العصبية. ( وهي فريدة مثل بصمة الاصبع).

يبقى على الانسان استغلال تلك القدرة في امور مختلفة.
فلا تجد لاعب كرة قدم محترف وفي نفس الوقت يستطيع تطوير محركات الطائرات.

الاول درب خلاياه على التعامل مع الاشارات الحركية والتواصل مع الفريق.... والثاني درب خلاياه على التعمق في المعادلات وفهم الفيزياءوالكيمياء.

شخصيا اعتبر الغباء هو كسل في تشغيل الدماغ... وافتقار لمحاولات اكتشاف جوانب مختلف لتشغيل الدماغ.
 
ياحربي وتلج الموقف اللي في القصه واللي سواه جحا ذكاء او غباء وايش نوعه

قصة طريفة جحا على المنبر
قصة طريفة جحا على المنبر ، من طرائف جحا في قصة قصيرة ..

صعد (جحا) يوما على المنبر...

و قال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟

فقالوا: لا...

قال: حيث أنكم لا تعلمون ما أقول ..فلا فائدة للوعظ في الجهال..


ونزل من فوق المنبر..

ثم صعد يوم آخر ..وقال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟

قالوا: نعم ...

قال: حيث أنكم تعلمون، فلا فائدة من إعادته ثانياً..

ونزل من فوق المنبر!!

فاتفقوا على أن يقول.. جماعة منهم نعم.......وجماعة لا..

ثم صعد جحا يوماً آخر...

وقال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟

فقال بعضهم: نعم. والبعض الآخر: لا .. . فقال لهم: على الذين يعلمون أن يعلموا الذين لا يعلمون..

🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣😋😋😋
 
عودة
أعلى