الرويه الصائبه كانت لمصر فى سوريا مثلا
لم يكن لمصر دور بسوريا من الأساس
وعند اندلاع احداث سوريا كانت مصر تصارع ع البقاء
الى ان تدخلت السعودية وأنقذت مصر
وتدخلت السعودية بسوريا وحققت الهدف
بإزالة الخطر الإيراني بالشمال و أحد أكبر أذرع إيران فالمنطقة
بجعله من جيش نظامي طائفي يشكل تهديد
الى مجرد مليشيا مفككة ومتهالكة لا تشكل ادنى خطورة
وخرجت بعد تحقيق الهدف وتركت ايران تستنزف وتتلقى الضربات بسوريا يومياً
وعند اندلاع احداث سوريا كانت مصر تصارع ع البقاء
الى ان تدخلت السعودية وأنقذت مصر
وتدخلت السعودية بسوريا وحققت الهدف
بإزالة الخطر الإيراني بالشمال و أحد أكبر أذرع إيران فالمنطقة
بجعله من جيش نظامي طائفي يشكل تهديد
الى مجرد مليشيا مفككة ومتهالكة لا تشكل ادنى خطورة
وخرجت بعد تحقيق الهدف وتركت ايران تستنزف وتتلقى الضربات بسوريا يومياً
شيىء اخر لا توجد دوله تقود العالم العربى منذ مصر فى عصر عبد الناصر
بعد الناصريه انتهت الزعامات كل واحد يبحث عن مصلحته
عبدالناصر كان زعيم على البسطاء من شعبه فقط
وعندما جرب يتمدد بزعامته الهشة على الدول
اصطدم بالكبار وفشل وانهزم
وتلقى الهزائم بجميع حروبه واعاد مصر 20 سنة الى الوراء وماتعانيه مصر اليوم هو سببه الرئيسي
الى ان اعترف بفشله بتقديمه لإستقالته !
بعد ان استلم مصر تشمل السودان
وسلمها بلا سودان ولا سيناء
وعملة عالية واحتياطي كبير
الى عمله ساقطة وصفررر احتياطي وديون
وجيش قوي الى جيش مسحوق مدمر في 67 وعشرات الألاف من الجنود القتلى باليمن والقناة 56 وصحاري سيناء 67 والجزائر وغيرها
وشطب على خزينة مصر واحتياطها من الذهب
وجعلها اليوم رهينة للمعونات والمساعدات
وامثالك من طبل له هم من دفع الثمن بتحويل حالهم ومستواهم اليوم من مستوى الى مستوى اسواء
اصبح المصري به يتغرب للقمة العيش.
وعندما جرب يتمدد بزعامته الهشة على الدول
اصطدم بالكبار وفشل وانهزم
وتلقى الهزائم بجميع حروبه واعاد مصر 20 سنة الى الوراء وماتعانيه مصر اليوم هو سببه الرئيسي
الى ان اعترف بفشله بتقديمه لإستقالته !
بعد ان استلم مصر تشمل السودان
وسلمها بلا سودان ولا سيناء
وعملة عالية واحتياطي كبير
الى عمله ساقطة وصفررر احتياطي وديون
وجيش قوي الى جيش مسحوق مدمر في 67 وعشرات الألاف من الجنود القتلى باليمن والقناة 56 وصحاري سيناء 67 والجزائر وغيرها
وشطب على خزينة مصر واحتياطها من الذهب
وجعلها اليوم رهينة للمعونات والمساعدات
وامثالك من طبل له هم من دفع الثمن بتحويل حالهم ومستواهم اليوم من مستوى الى مستوى اسواء
اصبح المصري به يتغرب للقمة العيش.