Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشاهدة المرفق 336506
مشاهدة المرفق 336508
هذه خريطة تعود لسنة 1949 , قبل استقلال المغرب و قبل استقلال الجزائر و قبل وجود شئ إسمه بوليساريو ، الخريطة تطلق على المنطقة ( الصحراء الغربية ) ببساطة لأنها الجزء الغربي من الصحراء الكبرى لاحظ أن تسمية الصحراء الغربية أصلا تضم أجزاء من الجزائر و شمال مالي و موريتانيا و جنوب المغرب ، يعني مصطلح جغرافي عادي جدا ليس له أي معنى أو حمولة سياسية ، فعلا كم هو صعب جدا انك تناقش الاغبياء و الجهلاء
كل خير نتمناه.
لكن وجب الحذر من امريكا ايضا، فهؤلاء الناس براغماتيين يتبعون المصالح و لا يوجد حليف.
بغض النظر عن بنود الاتفاقية. و بما ان امريكا اعترفت بسيادة المغرب على الصحراء و ليس بمغربيتها فهؤلاء الناس يختارون الكلمات بعناية، يجب عليهم تاكيد نيتهم بتصنيف بوليساريو جماعة ارهابية تستغل الاطفال و جهل الناس لمصالحهم و تفكيكها او ان يقوم المغرب بسحقهم. طبعا الامم المتحدة لن تصدر قرارا بالسماح للمغرب بضربهم لكن امريكا من خلال اللوبيات يمكن تمرير قرار كهذا.
بدون هذا الامر فهذا الاعلان ناقص. و ارجو من المغاربة ان يتفطنو لهذا و ان لا يتسرعو بالفرح حتى نضمن وحدتنا الترابية.
فلا نعرف ما يحاك في الخفاء. و تاريخ امريكا حافل بالغدر
بسم الله الرحمن الرحيم : و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم. الله خالق الخلق يعلم نواياهم فكيف نؤمن لهم من خلال تصريحات و حتى لو كانو ذو اصول مغربية. الولاء لدينهم.
و يقول الله تعالى : و لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنو اليهود و النصارى. صدق الله العظيم.
انا لا اثق في التصريحات و لا المجاملات.
و ليتجه داعمي بوليساريو الى فلسطين الان ان كانو فعلا يدعمون الثورات.
تناقض نفسك.نحن لا ننتظر من امريكا تعطينا شئ اصلا ، الصحراء استرجعناها بسواعد الرجال المغاربة و بالحديد و النار و لم ننتظر ترامب و لا بايدن
شخصيا ما يهمني في كل هذا الموضوع ليس الإعتراف بحد ذاته أو اختيار المصطلحات سيادة او ليس سيادة ، ما يهمني ضمان الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن لكي نغلق الملف في الأمم المتحدة نهائيا ، هذا هو أهم شئ التخلص من الصداع السنوي في الأمم المتحدة ، اما على الأرض والواقع قادين بشغلنا و مستعدين لأي حماقة من بوليساريو أو الجزائر نفسها
تناقض نفسك.
لا تريد شيئا منهم و تريد ضمان الفيتو.