أردوغان: نتابع عن كثب كيف تقوم الأطراف التي فشلت في تطويع تركيا، بالسعي لاستخدام المعارضة الداخلية وبعض المؤسسات كالدمية في يديها.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أردوغان: نتابع عن كثب كيف تقوم الأطراف التي فشلت في تطويع تركيا، بالسعي لاستخدام المعارضة الداخلية وبعض المؤسسات كالدمية في يديها.
تركيا من ضمن G20نعم هناك دليلي وهو اعادة السعودية لترميم العلاقة عبر الاتصال الذي حدث بين الملك سلمان والرئيس التركي عقب بوادر ظهور نتيجة انتخاب بايدن
هناك فرق بين اعادة تطبيع العلاقات وفك الاشتباك الحاصل بين السعودية وتركيا وبين اقامة تحالف كما تقول.
انا لم اقول للأخوة المنزعجين من كلامي انه اقامت تحالف ووووو..... وانما تطبيع الامور السياسية بسبب تغير المظروف الامريكي لصالح الديمقراطيين المنزعجين من السياسة السعودية فكان للسعودية فك اشتباكها مع اي دولة لتخفيف الضغط عليها خلال الاربع سنوات القادمة ، خاصة وأن ملف خاشقجي ما زال يلوح به الديمقراطيين ، ولزاما على السعودية اعادة ضبط ايقاع السياسة الخارجية للسنوات القادمة
سنضاعف و نستمر في الإستمرار في المضاعفة من أجل مضاعفة الإستمرار
مشاهدة المرفق 334002
برنو تشيكي+ بابون=
يا سيدي هناك خيارات كثيرة وتركيا هي الخاسرة في الاخير ،لا ننسى القواعد البريطانية في قبرص تم القواعد الجوية في اليونان .الرد التركي سيكون بعد اجتماع اللجنة العليا لروسيا وتركيا المرتقب
والاعلان عن صفقة SU57 مع التصنيع المشترك والزيآدة في عدد S400 بعد نجاح تجربته كما سيفتحح بوتين واوردوغان اول محطة نووية لتوليد الطاقة الكهربآئية
كما ستطلب تركيا امريكا باخلاء قاعدة انجريك
البعض جاهل يربط كل شيئ بتركيا بشخص أردوغان ولايرى أبعد من ذلك وأعذرهم لأنهم مواليد 2000 ومابعدها .
البعض جاهل يربط كل شيئ بتركيا بشخص أردوغان ولايرى أبعد من ذلك وأعذرهم لأنهم مواليد 2000 ومابعدها .
كلامك اخي ادانه للاتراك, اذا كانوا من 74 فعلا واضعين هدف استراتيجي للاستغناء عن واردات السلاح فهذا فشل مدوي.كلامه صحيح سواء أحبه البعض أو كرهه
ليست العقوبات الأولى على تركيا ولولا العقوبات الأولى في 1974 لكانت تركيا في وضع سيئ وفاتورة واردات عسكرية مرتفعه
حتى البرنامج الصناعي العسكري في تركيا موجود من قبل ارودغان بعقود طويلة
وفي عهد سليمان دميرل 1998 وضعت استراتيجية الدفاع العسكري والتي تنص على تقليل اعتماد الجيش التركي على الاسلحة المستورة .لكن لم تفعل بشكل جيد بسبب الظروف الأقتصادية لتركيا في التسعينيات وتم تفعيلها وتطويرها بعد 2003
البعض جاهل يربط كل شيئ بتركيا بشخص أردوغان ولايرى أبعد من ذلك وأعذرهم لأنهم مواليد 2000 ومابعدها .
انت منهم
كلامك اخي ادانه للاتراك, اذا كانوا من 74 فعلا واضعين هدف استراتيجي للاستغناء عن واردات السلاح فهذا فشل مدوي