في الواقع التمس العذر لبعض الدول . حقيقة القيادات الفلسطينية لديها ازدواجية في المعايير تجدهم يطلبون الدعم من الدول العربية و في نفس الوقت تجدهم ضدهم في بعض الملفات المهمةالمغرب يهمه الموقف الامريكي و اعتراف ترمب بالصحراء المغربية لانها قضيتنا الاولى كمغاربة و مسألة حباة او موت و لا يهمنا التطبيع لم يربط اي اتصال هاتفي مع الجانب الاسرائيلي ... فلسطين خدلتنا في ملف الصحراء و لعبت على ازدواجية المواقف من السبعينات لاجل دولارات جنرالات الجزائر