أكد الباحث العسكري المصري محمد الكناني، أن مساعي مصر لإنتاج الأسلحة والمعدات العسكرية خطوة هامة خصوصا لصالح القوات البرية المصرية.
وأوضح الكناني في تصريحات لـRT أن مخطط إنتاج السلاح والمعدات توجه منطقي وخصوصا مع القوات البرية التي دائما ما تحتاج إلى أعداد كبيرة من المعدات التي تشمل المركبات والمدرعات ودبابات القتال الرئيسي وكميات خرافية من الذخائر صغيرة ومتوسطة وكبيرة الأعيرة.
وسيعزز هذا الاتجاه الجدوى الاقتصادية لمشاريع التصنيع المحلي، ناهيك عن الضرورة الملحة لتطوير وإنتاج منظومات حماية نشطة لتوفير البقائية القصوى لدبابات القتال الرئيسية والمركبات المدرعة أمام تهديدات الأجيال الجديدة من الصواريخ والمقذوفات المضادة للدروع.
ونوه الكناني بأن بداية التصنيع المحلي بدأت تظهر في معرض "إيدكس 2018"، الذي ظهرت فيه منظومة التحذير ضد أشعة الليزر الصادرة من منصات إطلاق وتوجيه الصواريخ المضادة للدروع والطائرات والتي يمكن تنصيبها على المنصات الأرضية، الجوية، والبحرية، وكنت قد أشرت في حينها أنها يمكن أن تكون بداية الطريق لتطوير منظومات الحماية النشطة.
أما في مجال الدفاع الجوي، أكد الكناني فإن التوجه لإنتاج منظومة متكاملة بما تشمله من صواريخ مضادة للطائرات، ماهو إلا بداية وانطلاقة صحيحة بلا أدنى شك نحو تطوير نسخة للقتال الجوي مطلقة من الطائرات المقاتلة من تلك المنظومة، وهو التوجه المنطقي والأصح لأية دولة تدخل هكذا مجال، كما فعلت إسرائيل (صواريخ Python قصيرة المدى وDerbi متوسطة المدى أرض-جو وجو-جو) وجنوب إفريقيا (صواريخ Umkhonto أرض-جو قصيرة-متوسطة المدى وصواريخ A-Darter وMarlin جو-جو).
وفي مجال صناعة الذخيرة، أوضح الباحث العسكري المصري أنه يتوقع أن يشتمل على الذخائر الموجهة دقيقة التوجيه والصواريخ المضادة للدروع لمختلف المنصات الأرضية والجوية.
ونوه بأن اقتحام هكذا مجالات يعزز من قدرات تطوير منظومات التوجيه والملاحة وأنظمة السوفتوير، ليخرج لنا أجيالا محلية من الصواريخ الجوالة والقنابل والذخائر الذكية عالية الدقة والطائرات المسيرة بدون طيار بمختلف أنماط التوجيه الممكنة.
وأوضح الكناني في تصريحات لـRT أن مخطط إنتاج السلاح والمعدات توجه منطقي وخصوصا مع القوات البرية التي دائما ما تحتاج إلى أعداد كبيرة من المعدات التي تشمل المركبات والمدرعات ودبابات القتال الرئيسي وكميات خرافية من الذخائر صغيرة ومتوسطة وكبيرة الأعيرة.
وسيعزز هذا الاتجاه الجدوى الاقتصادية لمشاريع التصنيع المحلي، ناهيك عن الضرورة الملحة لتطوير وإنتاج منظومات حماية نشطة لتوفير البقائية القصوى لدبابات القتال الرئيسية والمركبات المدرعة أمام تهديدات الأجيال الجديدة من الصواريخ والمقذوفات المضادة للدروع.
ونوه الكناني بأن بداية التصنيع المحلي بدأت تظهر في معرض "إيدكس 2018"، الذي ظهرت فيه منظومة التحذير ضد أشعة الليزر الصادرة من منصات إطلاق وتوجيه الصواريخ المضادة للدروع والطائرات والتي يمكن تنصيبها على المنصات الأرضية، الجوية، والبحرية، وكنت قد أشرت في حينها أنها يمكن أن تكون بداية الطريق لتطوير منظومات الحماية النشطة.
أما في مجال الدفاع الجوي، أكد الكناني فإن التوجه لإنتاج منظومة متكاملة بما تشمله من صواريخ مضادة للطائرات، ماهو إلا بداية وانطلاقة صحيحة بلا أدنى شك نحو تطوير نسخة للقتال الجوي مطلقة من الطائرات المقاتلة من تلك المنظومة، وهو التوجه المنطقي والأصح لأية دولة تدخل هكذا مجال، كما فعلت إسرائيل (صواريخ Python قصيرة المدى وDerbi متوسطة المدى أرض-جو وجو-جو) وجنوب إفريقيا (صواريخ Umkhonto أرض-جو قصيرة-متوسطة المدى وصواريخ A-Darter وMarlin جو-جو).
وفي مجال صناعة الذخيرة، أوضح الباحث العسكري المصري أنه يتوقع أن يشتمل على الذخائر الموجهة دقيقة التوجيه والصواريخ المضادة للدروع لمختلف المنصات الأرضية والجوية.
ونوه بأن اقتحام هكذا مجالات يعزز من قدرات تطوير منظومات التوجيه والملاحة وأنظمة السوفتوير، ليخرج لنا أجيالا محلية من الصواريخ الجوالة والقنابل والذخائر الذكية عالية الدقة والطائرات المسيرة بدون طيار بمختلف أنماط التوجيه الممكنة.