المهم هنا ان السعوديه وتركيا والامارات وايران يعملون كل حسب اهتماماته
والمهم ايضا ان نعرف ماينتج عدونا ومايسعى لإنتاجه
حتى نرى اين وصلنا واين وصل احسن من العدو المجهول
ومثل ما تركيا لديها مشاريع حتى ٢٠٢١ نحن ايضا لدينا مشاريع عسكريه الى ٢٠٣٠ المجال عندنا مفتوح للعمل الصناعي العسكري بس الباقون للتطبيل فقط ، ماذا يفعلون هنا الكلام
من يعمل لا يخشى من مشاريع لا تركيا ولا ايران لكن من يتفرج هو من يخشى ونحن ولله الحمد نعمل وهنا المهم
ونعمل على اكثر من محرك نفاث وانتهينا من نقل التقنيه وتطوير بنجاح
فيه موضوع للاستاذ خلف يتحدث عن المحركات السعوديه والمقارنات معا المحركات الدوليه
وهذا انجاز للسعوديه لم تصل له تركيا ومازالت تحلم بالوصول إليه مادام صنعنا المحركات الباقي سهل جدا جدا ولا يتشدد الغرب فيه كالمحرك
فلا تستغربون عندما طلبت السعوديه نقل تقنية صواريخ اس٤٠٠ الروسيه قبل تشغيلها عكس مطالب الروس
ومن حق مجمع تكلنوجيا المحركات السعودي يتشرط (مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنيه) لان الاساس تملك التقنيات وتمكن منها وتطوريها لمستوى الطموحات لا شراء اسلحه
وهنا يحق لنا الفخر اننا مورد عربي لتكلنوجيات المحركات وباكثر من نوع
حطو خط على عدم قدرة تركيا على توطين صناعة المحركات رغم علاقتها بإسرائيل واوروبا وامريكا والصين وبريطانيا والمانيا والسويد والنرويج