غزة تقصف تل أبيب

قادة حماس نادرا ما يموتون عالفراش جلهم يدفنو أشلاء وأولادهم
ههههه لا تكذب اكثرتهم ماتو غدراً من بعض ولا نسيت

maxresdefault.jpg


اعترف ان حماس مخترقه من الصهاينه اتحداك تنكر
 
ههههه لا تكذب اكثرتهم ماتو غدراً من بعض ولا نسيت

maxresdefault.jpg


اعترف ان حماس مخترقه من الصهاينه اتحداك تنكر

واستشهد خلال 26 عاما من عمر حماس قيادات من الصف الأول، كان في مقدمتهم مؤسس الحركة الشيخ القعيد أحمد ياسين، الذي قصفته طائرات صهيونية بعدة صواريخ عام 2004.

كما قدم العديد من قادة حماس ولدا أو أكثر من أبناءهم شهداء على ذات الدرب، ما أسس لحالة كبيرة من الثقة بين أبناء الشعب الفلسطيني وقادة الحركة الذين يتقدمون الصفوف قبل أن يدعو الناس إلى الجهاد والاستشهاد.

وخلال هذه المسيرة الطويلة من الدم والشهادة، اغتال الاحتلال الصهيوني القيادي عبد العزيز الرنتيسي، وهو أحد مؤسسي الحركة، والمفكر القيادي إبراهيم المقادمة، ووزير الداخلية، عضو المكتب السياسي لحركة حماس الأستاذ سعيد صيام وأحد أبنائه خلال الحرب الأولى على غزة.

كما استشهد خالد وحسام، نجلا الدكتور محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة حماس، واستشهد الدكتور نزار ريان وولده إبراهيم وأغلب أفراد عائلته في قصف دمر بيته خلال الحرب الأولى على غزة في بداية 2009.

كما ارتقى خلال عمر حماس القائد القسامي إبراهيم بني عوده رمز كتائب القسام في شمال الضفة، وسائد الأقرع ابن بلدة بديا، وذلك خلال انتفاضة الأقصى باشتباك مسلح بجبل النار، ومحمود عاصي (أبو العلاء) باشتباك مسلح.

كما قدم القيادي في حماس محمد طه "نجله ياسر وزوجته وطفلته" شهداء، وقدم القيادي المؤسس عبد الفتاح نجليه طارق وزيد، فيما قدم القيادي حماد الحسنات نجله ياسر، وقدم القائد أحمد نمر حمدان نجله حسام، وقدم القيادي إبراهيم تمراز نجله صهيب.

أما القيادي في حماس الدكتور مروان أبو راس، فقدم ولده عاصم شهيدا، وقدم الدكتور إبراهيم اليازوري نجله مؤمن، فيما اغتال الاحتلال القائد القسامي عدنان الغول ونجليه بلال ومحمد، وقدم القيادي يوسف المنسي ولده أمير.

واستشهد كذلك من قادة حماس رياض أبو زيد، والقائد القسامي الكبير صلاح شحادة الذي قتل هو وزوجته وإحدى بناته، كما قدم الدكتور خليل الحية نجله حمزة شهيدا، وقدمت النائب القيادية في حماس أم نضال مريم فرحات أنجالها نضال ومحمد ورواد.

وعلى ذات الدرب، قدم الدكتور علي الشريف نجله علاء، وقدم القائد القسامي الكبير أحمد الجعبري نفسه ونجله محمد وشقيقاه حسن وفتحي، كما قدم القيادي حسين أبو كويك نفسه وزوجته وأطفاله براء وعزيز ومحمد شهداء.

واستشهد خلال سنوات حماس الـ 26 "أحمد"، نجل القيادي منصور أبو حميد، و"علي" نجل القيادي المهندس عيسى النشار، و"باسل" نجل القيادي نبيل النتشة، كما استشهد القيادي الدكتور نبيل أبو سلمية هو وزوجته وأطفاله يحيى ونصر الله وسمية ونسمة وهدى وآية.

وقدم القيادي عبد العزيز الكجك نجله ناصر، وقدم القيادي أبو بلال الجعابير نجله مصعب، وقدم القيادي جهاد أبو دية نجله محمد، وقدم القيادي عصام جودة نجله محمد، وقدم القيادي إبراهيم صلاح طفلته إيناس، وقدم القيادي فتحي ناجي نجله أحمد.

كما استشهد خلال هذه المسيرة عضو المكتب السياسي لحماس المهندس إسماعيل أبو شنب الذي قدم نجله حسن شهيدا، واستشهد القيادي عبد الله القواسمي، وجمال منصور وجمال سليم، وصلاح دروزة، ويحيى عياش، ومحمود أبو الهنود، ومحمد الحنبلي، ومحيي الدين الشريف، وعادل وعماد عوض الله، وآخرون

والقائمة طويله وتستمر المسيرة على دربهم
 
واستشهد خلال 26 عاما من عمر حماس قيادات من الصف الأول، كان في مقدمتهم مؤسس الحركة الشيخ القعيد أحمد ياسين، الذي قصفته طائرات صهيونية بعدة صواريخ عام 2004.

كما قدم العديد من قادة حماس ولدا أو أكثر من أبناءهم شهداء على ذات الدرب، ما أسس لحالة كبيرة من الثقة بين أبناء الشعب الفلسطيني وقادة الحركة الذين يتقدمون الصفوف قبل أن يدعو الناس إلى الجهاد والاستشهاد.

وخلال هذه المسيرة الطويلة من الدم والشهادة، اغتال الاحتلال الصهيوني القيادي عبد العزيز الرنتيسي، وهو أحد مؤسسي الحركة، والمفكر القيادي إبراهيم المقادمة، ووزير الداخلية، عضو المكتب السياسي لحركة حماس الأستاذ سعيد صيام وأحد أبنائه خلال الحرب الأولى على غزة.

كما استشهد خالد وحسام، نجلا الدكتور محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة حماس، واستشهد الدكتور نزار ريان وولده إبراهيم وأغلب أفراد عائلته في قصف دمر بيته خلال الحرب الأولى على غزة في بداية 2009.

كما ارتقى خلال عمر حماس القائد القسامي إبراهيم بني عوده رمز كتائب القسام في شمال الضفة، وسائد الأقرع ابن بلدة بديا، وذلك خلال انتفاضة الأقصى باشتباك مسلح بجبل النار، ومحمود عاصي (أبو العلاء) باشتباك مسلح.

كما قدم القيادي في حماس محمد طه "نجله ياسر وزوجته وطفلته" شهداء، وقدم القيادي المؤسس عبد الفتاح نجليه طارق وزيد، فيما قدم القيادي حماد الحسنات نجله ياسر، وقدم القائد أحمد نمر حمدان نجله حسام، وقدم القيادي إبراهيم تمراز نجله صهيب.

أما القيادي في حماس الدكتور مروان أبو راس، فقدم ولده عاصم شهيدا، وقدم الدكتور إبراهيم اليازوري نجله مؤمن، فيما اغتال الاحتلال القائد القسامي عدنان الغول ونجليه بلال ومحمد، وقدم القيادي يوسف المنسي ولده أمير.

واستشهد كذلك من قادة حماس رياض أبو زيد، والقائد القسامي الكبير صلاح شحادة الذي قتل هو وزوجته وإحدى بناته، كما قدم الدكتور خليل الحية نجله حمزة شهيدا، وقدمت النائب القيادية في حماس أم نضال مريم فرحات أنجالها نضال ومحمد ورواد.

وعلى ذات الدرب، قدم الدكتور علي الشريف نجله علاء، وقدم القائد القسامي الكبير أحمد الجعبري نفسه ونجله محمد وشقيقاه حسن وفتحي، كما قدم القيادي حسين أبو كويك نفسه وزوجته وأطفاله براء وعزيز ومحمد شهداء.

واستشهد خلال سنوات حماس الـ 26 "أحمد"، نجل القيادي منصور أبو حميد، و"علي" نجل القيادي المهندس عيسى النشار، و"باسل" نجل القيادي نبيل النتشة، كما استشهد القيادي الدكتور نبيل أبو سلمية هو وزوجته وأطفاله يحيى ونصر الله وسمية ونسمة وهدى وآية.

وقدم القيادي عبد العزيز الكجك نجله ناصر، وقدم القيادي أبو بلال الجعابير نجله مصعب، وقدم القيادي جهاد أبو دية نجله محمد، وقدم القيادي عصام جودة نجله محمد، وقدم القيادي إبراهيم صلاح طفلته إيناس، وقدم القيادي فتحي ناجي نجله أحمد.

كما استشهد خلال هذه المسيرة عضو المكتب السياسي لحماس المهندس إسماعيل أبو شنب الذي قدم نجله حسن شهيدا، واستشهد القيادي عبد الله القواسمي، وجمال منصور وجمال سليم، وصلاح دروزة، ويحيى عياش، ومحمود أبو الهنود، ومحمد الحنبلي، ومحيي الدين الشريف، وعادل وعماد عوض الله، وآخرون
فكك من حركات نسخ لصق اكثرهم ماتو عن طريق عملاء للصهاينه اعطو اليهود احدثيات مواقعهم ومخابيهم.. فيه اختراق واضح لحماس... لا تسوقها علينا واعترف انها مخترقة
 
فكك من حركات نسخ لصق اكثرهم ماتو عن طريق عملاء للصهاينه اعطو اليهود احدثيات مواقعهم ومخابيهم.. فيه اختراق واضح لحماس... لا تسوقها علينا واعترف انها مخترقة

خلص مثل ما بدك إنت الصح
 
واستشهد خلال 26 عاما من عمر حماس قيادات من الصف الأول، كان في مقدمتهم مؤسس الحركة الشيخ القعيد أحمد ياسين، الذي قصفته طائرات صهيونية بعدة صواريخ عام 2004.

كما قدم العديد من قادة حماس ولدا أو أكثر من أبناءهم شهداء على ذات الدرب، ما أسس لحالة كبيرة من الثقة بين أبناء الشعب الفلسطيني وقادة الحركة الذين يتقدمون الصفوف قبل أن يدعو الناس إلى الجهاد والاستشهاد.

وخلال هذه المسيرة الطويلة من الدم والشهادة، اغتال الاحتلال الصهيوني القيادي عبد العزيز الرنتيسي، وهو أحد مؤسسي الحركة، والمفكر القيادي إبراهيم المقادمة، ووزير الداخلية، عضو المكتب السياسي لحركة حماس الأستاذ سعيد صيام وأحد أبنائه خلال الحرب الأولى على غزة.

كما استشهد خالد وحسام، نجلا الدكتور محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة حماس، واستشهد الدكتور نزار ريان وولده إبراهيم وأغلب أفراد عائلته في قصف دمر بيته خلال الحرب الأولى على غزة في بداية 2009.

كما ارتقى خلال عمر حماس القائد القسامي إبراهيم بني عوده رمز كتائب القسام في شمال الضفة، وسائد الأقرع ابن بلدة بديا، وذلك خلال انتفاضة الأقصى باشتباك مسلح بجبل النار، ومحمود عاصي (أبو العلاء) باشتباك مسلح.

كما قدم القيادي في حماس محمد طه "نجله ياسر وزوجته وطفلته" شهداء، وقدم القيادي المؤسس عبد الفتاح نجليه طارق وزيد، فيما قدم القيادي حماد الحسنات نجله ياسر، وقدم القائد أحمد نمر حمدان نجله حسام، وقدم القيادي إبراهيم تمراز نجله صهيب.

أما القيادي في حماس الدكتور مروان أبو راس، فقدم ولده عاصم شهيدا، وقدم الدكتور إبراهيم اليازوري نجله مؤمن، فيما اغتال الاحتلال القائد القسامي عدنان الغول ونجليه بلال ومحمد، وقدم القيادي يوسف المنسي ولده أمير.

واستشهد كذلك من قادة حماس رياض أبو زيد، والقائد القسامي الكبير صلاح شحادة الذي قتل هو وزوجته وإحدى بناته، كما قدم الدكتور خليل الحية نجله حمزة شهيدا، وقدمت النائب القيادية في حماس أم نضال مريم فرحات أنجالها نضال ومحمد ورواد.

وعلى ذات الدرب، قدم الدكتور علي الشريف نجله علاء، وقدم القائد القسامي الكبير أحمد الجعبري نفسه ونجله محمد وشقيقاه حسن وفتحي، كما قدم القيادي حسين أبو كويك نفسه وزوجته وأطفاله براء وعزيز ومحمد شهداء.

واستشهد خلال سنوات حماس الـ 26 "أحمد"، نجل القيادي منصور أبو حميد، و"علي" نجل القيادي المهندس عيسى النشار، و"باسل" نجل القيادي نبيل النتشة، كما استشهد القيادي الدكتور نبيل أبو سلمية هو وزوجته وأطفاله يحيى ونصر الله وسمية ونسمة وهدى وآية.

وقدم القيادي عبد العزيز الكجك نجله ناصر، وقدم القيادي أبو بلال الجعابير نجله مصعب، وقدم القيادي جهاد أبو دية نجله محمد، وقدم القيادي عصام جودة نجله محمد، وقدم القيادي إبراهيم صلاح طفلته إيناس، وقدم القيادي فتحي ناجي نجله أحمد.

كما استشهد خلال هذه المسيرة عضو المكتب السياسي لحماس المهندس إسماعيل أبو شنب الذي قدم نجله حسن شهيدا، واستشهد القيادي عبد الله القواسمي، وجمال منصور وجمال سليم، وصلاح دروزة، ويحيى عياش، ومحمود أبو الهنود، ومحمد الحنبلي، ومحيي الدين الشريف، وعادل وعماد عوض الله، وآخرون

والقائمة طويله وتستمر المسيرة على دربهم
حتى القادة العجايز اذا يبون يقضون على الي يعارضهم من جهة حماس يعطون الصهاينه الاحدثيات او يتهموه بأنه عميل.
 
حتى القادة العجايز اذا يبون يقضون على الي يعارضهم من جهة حماس يعطون الصهاينه الاحدثيات او يتهموه بأنه عميل.

والله ذمتك اوسع من مجرة درب التبانة ، الله يهديك و يهدينا
 
اللهم انصر اخواننا في المقاومة الفلسطينية و اخذل من خذلهم.
 
عودة
أعلى