مصر تعلن سبب تحطم مروحية قوات حفظ السلام في سيناء
© AFP 2020 / KHALED DESOUKI
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
أعربت الحكومة المصرية في بيان عن خالص تعازيها ومواساتها في حادث تحطم مروحية قوات حفظ السلام التي سقطت، أمس الخميس، في شبه جزيرة سيناء، ما أدى إلى مقتل 8 عسكريين أجانب.
وقالت الخارجية المصرية، في البيان، إن مصر تعرب حكومة وشعبا "عن بالغ المواساة والتعازي لحكومات دول كل من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والتشيك، وقيادة القوات متعددة الجنسيات في سيناء، وكذلك ذوي الضحايا الذين توفوا على أثر
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
تابعة للقوات متعددة الجنسيات".وتابعت: "تتقدم جمهورية مصر العربية بخالص التمنيات بالشفاء العاجل للمصاب في هذا الحادث الأليم".وأوضحت أن "الحادث كان بسبب عطل فني تعرضت له المروحية فوق جزيرة تيران".
وكانت "قوة المراقبة المتعددة الجنسيات" في سيناء قد أعلنت، أمس، أن حادث تحطم طائرة هليكوبتر فوق جزيرة تيران، أسفر عن مقتل 8 أشخاص- 6 أمريكيين وفرنسي ومواطن تشيكي.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
© AP PHOTO / MAYA ALLERUZZO
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
وقالت القوة في بيان نشر على
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
: "خلال مهمة روتينية بالقرب من شرم الشيخ بمصر كان هناك 9 من أفراد القوة المتعددة الجنسيات والمراقبين في حادث تحطم طائرة هليكوبتر".وتابع البيان: "نشعر بحزن عميق للإبلاغ عن مقتل 8 من أفراد القوة المتعددة الجنسيات بالزي الرسمي؛ 6 مواطنين أمريكيين وفرنسي وتشيكي. نجا أحد أعضاء القوة المتعددة الجنسيات -أمريكي- وتم إجلاؤه طبيا. تم حجب الأسماء في انتظار إخطار الأقارب".
وأضاف أن القوة المتعددة الجنسيات والمراقبين سيفتحون تحقيقا لتحديد سبب الحادث، مختتما:
وتم تشكيل قوة حفظ السلام من قبل إسرائيل ومصر للإشراف على أجزاء منفي هذه المرحلة، لا توجد معلومات تشير إلى أن التحطمليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل. نحن نقدر كثيرا تعاون ودعم مصر وإسرائيل.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
لعام 1979 بعدما رفضت الأمم المتحدة الموافقة على نشر قوة في سيناء، وتم إنشاء القوة كبديل لمهمة الأمم المتحدة، لكنها حظيت دائما بدعم دولي كبير، لا سيما من الولايات المتحدة.تضم القوة المتعددة الجنسيات والمراقبون حاليا أكثر من 1100 جندي من أستراليا والولايات المتحدة وكندا وفرنسا. وفقا لموقع القوة على الإنترنت فإنها تضم فرنسيا واحدا فقط، وهو ضابط اتصال.