المغرب يطلق عملية عسكرية ضد مرتزقة البوليساري

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
أتمنى من الاخ انس اقفال الموضوع لتجنب الحشو بدون فائدة هنا والانتقال إلى قسم الصحراء المغربية @thewarrior
 
ليس جزء منها و لن يكون ، هناك تفاهمات و تنازلات سابقة من المغرب بحسن نية بخصوص الكويرة مع الجانب الموريتاني لأنها جد حساسة للأمن القومي الموريتاني ، هذه الأوضاع تغيرت الآن بعد سيطرة المغرب على الكركرات ، و المغرب سيسطر على الكويرة و سيضع فيها جيشه من الآن فصاعدا
أضم صوتي إلى صوت من يدعوا إلى غلق الموضوع
ليس هناك أي جديد

المغرب ضم رسميا الكركرات والكويرة وبدأ بتعمير الكركرات حيث أعطى انطلاق مشروع بناء مسجد وبدأ بتعبيد الطريق
واليوم أعلنت جهة الداخلة واد الذهب عن مشروع منطقة لوجيستية وصناعية في الكركرات من 30 هكتار
لنعد إلى موضوع المتابعة وهذا الموضوع للغلق إلى أن يكون هناك جديد ميداني
الخلاصة الكركرات خطأ استراتيجي للبوليساريو وهدية قيمة حصل عليها المغرب وانتهى.
لم نشبع بعد من هذا الموضوع لانه نصر كبير لبلدنا ولم نعرف الكثير ايضا عن لكويرة
نريد ان نعرف موضوع لكويرة بارك الله فيكم
ويجب أن تكون المشاركات بناءة وليس كاريكاتورية
 
صراحة اصبحنا نحس بالملل, والاتجاه نحو غلق الموضوع من باب "اللي غلب ايعف" لا غير واتم الله نصره للمؤمنين وان تنصروا اله ينصركم.
من الافضل فتح موضوع كامل ومتكامل عن خط طنجة-لكويرة بالصور والتقارير, واقول من هدا المنبر تحية للصحراويين المغاربة الوحدويون في داخل الصحراء المغربية وكدلك للصحراويين المغاربة الوحدويون في مخيمات الرابوني وتيندوف رغم الحصار رئينا صور ثورتهم المباركة ضد العسكر,
واخيرا اقول للخونة :"الا لا نامت اعين الجبناء" يا النهج اللاديموقراطي وحركة اللاعدل واللا احسان(المغاربة فقط في بطائق التعريف الوطنية).
 
إذا لماذا لا تقبل المغرب بالاستفتاء و تنهي هذا الموضوع بشكل نهائي
لا يمكن استفتاء هل تفهم لا يمكن البوليساريو تريد فرض من يصوت وهم سكان المخيمات اعطيني منهم سكان المخيمات اصلهم هم من اي قبيلة اكثريتهم من مالي ومريطانيا
 
لماذا تكتمت موريتانيا على زيارة سرية لشفيق مصباح مع وفد من المخابرات الجزائرية وقادة من البوليساريو


IMG_87461-1300x866


وصل وفد يضم مسؤولين من المخابرات الجزائريىة مع قيادة البوليساريو إلى موريتانيا هذه الزيارة جاءت فى توقيت قد يحرج القيادة الموريتانية وهي تحتفى بعودة الدفئ إلى علاقاتها مع الجارة الشمالية (المغرب).

مصادر “الجزائر تايمز” ذكرت أن مسؤول من المخابرات الجزائرية أبلغ حكومة انواكشوط بصفة مستعجلة بعد طرد المغرب ملشيات قطاع الطرق من معبر الكركرات، أنها ترغب فى إرسال وفد إلى انواكشوط على رأسهم شفيق مصباح و مسؤولين من المخابرات الجزائريىة بصحبة قادة من البوليساريو لنقاش بعض القضايا الملحة تهم الجهتين وجاء دلك بعد ما توصلت المخابرات الجزائرية عن طريق عملائها عن نقاش داخلي وسط النخبة في موريتانيا على ضرورة الضغط على الدولة لسحب الإعتراف بجمهورية البوليسارسو والتخلي عن تبني قضية خاسرة وغير ذات فائدة مع البوليساريو خلفت خسائر كبيرة على مستوى الأنشطة التجارية بين المغرب وموريتانيا، وأدى إلى التهاب أسعار المواد الغذائية وبروز المضاربة والندرة في الأسواق الموريتانية وأن من مصلحة موريتانيا الخروج من الحياد الإجابي والإنضمام الى الانفتاح الإقتصادي مع المغرب وخاصة أن عد من الدول العربية أبدت إسعدادها فتح قنصليات في الصحراء المغربية مما سيأدي حتما الى إزدهار المنطقة و يعم الخير على موريتانيا بالتبادل التجاري والتعاون المشترك مع المؤسسات الفاعلة بالمغرب أحسن من مد اليد الى مرتزقة وقطاع الطرق يتلاعب بهم النظام الجزائري من أجل نهب ثروات الشعب وتعطيل مشروع المغرب العربي الكبير لمصلحة الغرب

حسب مصادرنا، تم قبول الطلب ودخل الوفد يوم الأربعاء الماضي الأراضى الموريتانية عبر المعبر البري بين ولاية تندوف الجزائرية وولاية ازويرات شمال موريتانيا .

حسام الصحراء للجزائر تايمز
 
لفهم حقيقة ما يجري بالمخيمات :
:
مجرد أنتجته قيادة البوليساريو، .
لم تمر على مسلسل قيادة الجبهة أكثر من 10 أيام، من التصوير لمشاهد الفراق العائلي ،و التركيز على الوداع والبكاء، وتتبع من سمتهم متطوعين انخدعوا بالإعلان السابق للمسلسل، وتأثروا بالأضواء، وتسليط الهواتف على تنقلهم من خيمهم إلى الحرب المعلنة وهم يحملون أغطيتهم ومؤونتهم ويودعون الأهالي في مشاهد عاطفية، تفننت القيادة في تسويقها، كما هو دأبها بالإحتماء بالجانب العاطفي، في كل مرة ترغب في جر الصحراويين وتوجهيهم لما يخدم مصالحها.
المنخدعون بإعلان الحرب، اصطدموا بواقع عدم إمكانية تنقلهم للنواحي العسكرية، بعدما اقتصر الأمر على من يتبعون لها فقط، فيما أحيل البقية على المدارس العسكرية التي كانت خالية قبل الإعلان عن الحرب، واحتضنت فجأة المئات من الشباب المنخدع، أمعنت في استغلاله الإعلامي، وعرضه أمام شاشات التلفاز والهواتف، وسخرته لإعداد برامج خاصة لإتمام دعايتها الكاذبة بجهوزيتها للحرب.
٪ نتحدث عن في الشمس، بملابسهم الشخصية، في انتظار تزويدهم بالملابس العسكرية، ولن نتحدث عن الحركات التسخينية بملابس النوم غالبا، أو ما اسمته القيادة تدريب المتطوعين، بينما كان الهدف عرضهم في الساحات أمام الملأ في انتظار وصول وسائل الإعلام، التي ستغطي الهبة الجماهيرية والتلبية المنقطعة النظير لنداء غالي بالعودة للحرب.
يا سلام.
فأربع، وظلوا في مكانهم كمن ينشط حلقة من حلقات مسرح الشارع، لكن الفرق أنهم لا يفكروا أبدا أنهم مجرد ممثلين على خشبة ساحات المخيمات، ليسوا سوى فرجة لكل زائر، يلتقط صورا لهم إن شاء، أو يكتب عنهم إن أراد ، أو يحركهم يمينا ويسارا، ويفرض عليهم التحرك جيئة وذهابا لتسجيل برنامج من البرامج المعول عليها في تسويق جدية جبهة البوليساريو بإعلان الحرب.
الخروج من المخيمات، وقبل بالموت ليتخلص من قهر المخيمات، وهو الذي يموت كل يوم تدريجيا، ولهذا لا يبالي كيف ومتى سيموت، ما دام سيخرج من المخيمات أخيرا، وللأسف صدق تلاعب القيادة به، وانضبط لإملاءات المشرفين على ترويضه وليس تدريبه.
تجمع الشباب عن الدوائر والولايات، ، ، وبعضهم تمت مرافقته من خيمته، وهو يودع أهله ، وتبكيه الأم بحرقة، ويذرف عليه الأب دموع الفراق، يظنونه ميتا لا محالة في المعارك المنتظرة.لحظات تحمل الكثير من العواطف، وتتضمن سيلا من الأحاسيس الإنسانية الجياشة، ورغم صدق تلك المشاعر، غير أن القيادة كانت تنظر لها كمشاهد تحاول إخراجها في قالب يخدم اللقطات المحبوكة من مسلسلها العاطفي، قبل تحويله لمجموعات تقنية أخرى تستقبل تلك اللقطات العاطفية المصورة، وتترجمها للغات مختلفة، وتبعثها هدية للجمعيات والهيئات الحليفة أو النشطاء السياسيين والحقوقيين الأجانب ، المعروف عنهم التأثر لأبسط الأحداث، فيقعون ضحية لدعاية الجبهة، ولاحقا يخرجون هم أيضا يبكون في مقاطع تنادي بإنقاذ الصحراويين بالمخيمات، ويدعون لدعمهم، وتبدأ المناشدات والاتصالات ، حتى تصل لأغلب الدول التي ستسارع لا محالة لإيقاف الحرب، وحقن الدماء، وتجنيب المنطقة ما لا يحمد عقباه.فيخرج صوت هنا وصوت هناك ينادون بالعودة للمفاوضات وبتعيين مبعوث أممي بصورة مستعجلة، وهذا بالضبط ما تريده جبهة البوليساريو، نعم هذا وحده ما تريده الجبهة.
الفرق الوحيد فيما سبق ، أن لا أقل ولا أكثر ، وستنجح الخطة، ويتحرك العالم لإعادة الأمور الى نصابها، فتحقق القيادة مآربها، ولا بأس من إطلاق بعض الأعيرة المدروسة ، وغير ذات قيمة، وإظهار القدرة على المناورة، وتسمية أماكن تم استهدافها ، مع بعض المناوشات الخفيفة، ما يضفي بهارات زائدة على طبخة الجبهة ، ليصدق الجميع الموضوع.
بيد أن الفترة طالت على غير المتوقع والأمور تعطلت، حسابات قيادة البوليساريو، ولم ينطلي الموضوع سوى على ساكنة المخيمات، التي انخرطت طوعا وكرها، في الخطة الوهمية، وسرعان ما انفضحت الخطة وتكشفت خيوطها بعد توالي البيانات عن الانتصارات والهجومات المختلفة والمتفرقة، وادعاء استعمال المدفعيات الثقيلة والخفيفة، والحديث عن الهجوم المباغت، أي أثر يذكر لتلك المعارك "البطولية" ، ولم تجد حججا لأكاذيبها، فانكمشت على نفسها، وبدأت تتهم المغرب بالتستر على الحقائق دون أن تقدمها هي ، بل أصبح من هواياتها تتبع سيارات الاسعاف بالمغرب، ورصد الجنائز اليومية، لتقول أنها لضحايا ومعطوبين يتنكر لهم المغرب ممن سقطوا خلال حرب البوليساريو.
ما وصلت إليه قيادة الجبهة مثير للشفقة، كما أن تورط نشطائها في تأييد السراب والأكاذيب صار محط سخرية، والأدهى أنهم وجهوا نداءاتهم للصحراويين من أجل تقبل القيادة، والصبر عليها ، فالحرب طويلة، وهذه البداية، وناشدوا بعدم تصفح المواقع الإعلامية المغربية، ، وعدم التجاوب مع أقاربهم من الأقاليم الصحراوية، بل على الواتساب وإن تكن عائلية، وأن لا يثقوا في الأهل والأحباب ، وأن لا يصرحوا بأي معلومة كيفما كانت، فقط على وكالة الأنباء الصحراوية دون غيرها، نعم دون غيرها، ومن يفعل عكس ما سبق فهو خائن، فهي شيطان متنقل، فلتستعيذوا من الشيطان، ولترجموه ( ارموا هواتفكم) ، ولم تفُتْهم إشاعة فتاوى جاهزة تحث على الجهاد ، وبأن من يتقاعس عن الحرب، يتم تشبيهه بالنساء، فيما عرضت القيادة النساء للزواج مجانا من كل بطل صحراوي يقدم نفسه للحرب ، فيما استغل المتزوجون مجانا القاصدون للحرب والموت، استغلوا الفرصة ليطلبوا قضاء ليلتين فقط مع زوجاتهم الجدد، وبعدها سينطلقون الى ساحات الوغى والمعارك، لا يهابون الموت.
، ،لكن ؟؟؟! .
سؤال طرحه المئات من الشباب ممن وجد نفسه حبيس مدارس عسكرية متهالكة، لا هو قادر على الرجوع الى أهله، ولا هو رأى الحرب الموعودة.
نعم إنها الحرب، والحرب خدعة، لكن أن تكون الحرب خديعة لأهلها، ويتم استغلالهم لأجل تمثيل مسرحية استجدائية لتحقيق صفقة سياسية، فهذا محبط أيما إحباط، ولا عجب فهذه جبهة البوليساريو التي طالما ضحكت على الصحراويين ، واستغلتهم على مر السنين، يأخذون طريقا مسدودة لقيام دولة في الحلم، دولة لا تريدها القيادة أصلا، بقدر ما تريد أن تتسيد ، وتتسلط وتحكم ، وتجني الأموال ، ويبقى الصحراويون في انتظار السراب ، بعيدين كل البعد ، عن فهم واقعهم ليتمكنوا من تجاوزه، ولتنقشع عنهم غمامة الاستغلال والمتاجرة بمآسيهم، وينظروا الى ما ينتظرهم بأرضهم ووطنهم ، وينصهروا في بناء مغرب الغد ، يتمتعون بحكم ذاتي لا تريده لهم القيادة ولن تسمح الجزائر بأن يطلعوا عليه، وهذا ما نسعى إليه ، ونطمح لإيصاله لأهالينا بالمخيمات، وعازمون على شرح مضامينه، وبأنه الحل النهائي للنزاع المفتعل ، بعيدا عن خزعبلات وأوهام القيادة العميلة للجزائر، والأكيد أن الوقت لن يطول حتى يعلموا من يريد لهم الخير، ومن يستعملهم في الشر .وإن غدا لناظره لقريب.
 
من بين اكثر ما شدني في هذا المقال هو الصور المرفقة معه و بالضبط الصورة الاخيرة لطفل لا يتعدي سن المراهقة عمره تقريبا 16 او 17 سنة من المغرر بهم يظهر مع امه او اخته او لا اعلم من بالضبط و يظهر باللباس العسكري هنا تعلم عقلية المرتزقة في تجنيد الاطفال و الرمي بهم في جحيم ليس لهم فيه لا ناقة ولا جمل
لفهم حقيقة ما يجري بالمخيمات :
:
مجرد أنتجته قيادة البوليساريو، .
لم تمر على مسلسل قيادة الجبهة أكثر من 10 أيام، من التصوير لمشاهد الفراق العائلي ،و التركيز على الوداع والبكاء، وتتبع من سمتهم متطوعين انخدعوا بالإعلان السابق للمسلسل، وتأثروا بالأضواء، وتسليط الهواتف على تنقلهم من خيمهم إلى الحرب المعلنة وهم يحملون أغطيتهم ومؤونتهم ويودعون الأهالي في مشاهد عاطفية، تفننت القيادة في تسويقها، كما هو دأبها بالإحتماء بالجانب العاطفي، في كل مرة ترغب في جر الصحراويين وتوجهيهم لما يخدم مصالحها.
المنخدعون بإعلان الحرب، اصطدموا بواقع عدم إمكانية تنقلهم للنواحي العسكرية، بعدما اقتصر الأمر على من يتبعون لها فقط، فيما أحيل البقية على المدارس العسكرية التي كانت خالية قبل الإعلان عن الحرب، واحتضنت فجأة المئات من الشباب المنخدع، أمعنت في استغلاله الإعلامي، وعرضه أمام شاشات التلفاز والهواتف، وسخرته لإعداد برامج خاصة لإتمام دعايتها الكاذبة بجهوزيتها للحرب.
٪ نتحدث عن في الشمس، بملابسهم الشخصية، في انتظار تزويدهم بالملابس العسكرية، ولن نتحدث عن الحركات التسخينية بملابس النوم غالبا، أو ما اسمته القيادة تدريب المتطوعين، بينما كان الهدف عرضهم في الساحات أمام الملأ في انتظار وصول وسائل الإعلام، التي ستغطي الهبة الجماهيرية والتلبية المنقطعة النظير لنداء غالي بالعودة للحرب.
يا سلام.
فأربع، وظلوا في مكانهم كمن ينشط حلقة من حلقات مسرح الشارع، لكن الفرق أنهم لا يفكروا أبدا أنهم مجرد ممثلين على خشبة ساحات المخيمات، ليسوا سوى فرجة لكل زائر، يلتقط صورا لهم إن شاء، أو يكتب عنهم إن أراد ، أو يحركهم يمينا ويسارا، ويفرض عليهم التحرك جيئة وذهابا لتسجيل برنامج من البرامج المعول عليها في تسويق جدية جبهة البوليساريو بإعلان الحرب.
الخروج من المخيمات، وقبل بالموت ليتخلص من قهر المخيمات، وهو الذي يموت كل يوم تدريجيا، ولهذا لا يبالي كيف ومتى سيموت، ما دام سيخرج من المخيمات أخيرا، وللأسف صدق تلاعب القيادة به، وانضبط لإملاءات المشرفين على ترويضه وليس تدريبه.
تجمع الشباب عن الدوائر والولايات، ، ، وبعضهم تمت مرافقته من خيمته، وهو يودع أهله ، وتبكيه الأم بحرقة، ويذرف عليه الأب دموع الفراق، يظنونه ميتا لا محالة في المعارك المنتظرة.لحظات تحمل الكثير من العواطف، وتتضمن سيلا من الأحاسيس الإنسانية الجياشة، ورغم صدق تلك المشاعر، غير أن القيادة كانت تنظر لها كمشاهد تحاول إخراجها في قالب يخدم اللقطات المحبوكة من مسلسلها العاطفي، قبل تحويله لمجموعات تقنية أخرى تستقبل تلك اللقطات العاطفية المصورة، وتترجمها للغات مختلفة، وتبعثها هدية للجمعيات والهيئات الحليفة أو النشطاء السياسيين والحقوقيين الأجانب ، المعروف عنهم التأثر لأبسط الأحداث، فيقعون ضحية لدعاية الجبهة، ولاحقا يخرجون هم أيضا يبكون في مقاطع تنادي بإنقاذ الصحراويين بالمخيمات، ويدعون لدعمهم، وتبدأ المناشدات والاتصالات ، حتى تصل لأغلب الدول التي ستسارع لا محالة لإيقاف الحرب، وحقن الدماء، وتجنيب المنطقة ما لا يحمد عقباه.فيخرج صوت هنا وصوت هناك ينادون بالعودة للمفاوضات وبتعيين مبعوث أممي بصورة مستعجلة، وهذا بالضبط ما تريده جبهة البوليساريو، نعم هذا وحده ما تريده الجبهة.
الفرق الوحيد فيما سبق ، أن لا أقل ولا أكثر ، وستنجح الخطة، ويتحرك العالم لإعادة الأمور الى نصابها، فتحقق القيادة مآربها، ولا بأس من إطلاق بعض الأعيرة المدروسة ، وغير ذات قيمة، وإظهار القدرة على المناورة، وتسمية أماكن تم استهدافها ، مع بعض المناوشات الخفيفة، ما يضفي بهارات زائدة على طبخة الجبهة ، ليصدق الجميع الموضوع.
بيد أن الفترة طالت على غير المتوقع والأمور تعطلت، حسابات قيادة البوليساريو، ولم ينطلي الموضوع سوى على ساكنة المخيمات، التي انخرطت طوعا وكرها، في الخطة الوهمية، وسرعان ما انفضحت الخطة وتكشفت خيوطها بعد توالي البيانات عن الانتصارات والهجومات المختلفة والمتفرقة، وادعاء استعمال المدفعيات الثقيلة والخفيفة، والحديث عن الهجوم المباغت، أي أثر يذكر لتلك المعارك "البطولية" ، ولم تجد حججا لأكاذيبها، فانكمشت على نفسها، وبدأت تتهم المغرب بالتستر على الحقائق دون أن تقدمها هي ، بل أصبح من هواياتها تتبع سيارات الاسعاف بالمغرب، ورصد الجنائز اليومية، لتقول أنها لضحايا ومعطوبين يتنكر لهم المغرب ممن سقطوا خلال حرب البوليساريو.
ما وصلت إليه قيادة الجبهة مثير للشفقة، كما أن تورط نشطائها في تأييد السراب والأكاذيب صار محط سخرية، والأدهى أنهم وجهوا نداءاتهم للصحراويين من أجل تقبل القيادة، والصبر عليها ، فالحرب طويلة، وهذه البداية، وناشدوا بعدم تصفح المواقع الإعلامية المغربية، ، وعدم التجاوب مع أقاربهم من الأقاليم الصحراوية، بل على الواتساب وإن تكن عائلية، وأن لا يثقوا في الأهل والأحباب ، وأن لا يصرحوا بأي معلومة كيفما كانت، فقط على وكالة الأنباء الصحراوية دون غيرها، نعم دون غيرها، ومن يفعل عكس ما سبق فهو خائن، فهي شيطان متنقل، فلتستعيذوا من الشيطان، ولترجموه ( ارموا هواتفكم) ، ولم تفُتْهم إشاعة فتاوى جاهزة تحث على الجهاد ، وبأن من يتقاعس عن الحرب، يتم تشبيهه بالنساء، فيما عرضت القيادة النساء للزواج مجانا من كل بطل صحراوي يقدم نفسه للحرب ، فيما استغل المتزوجون مجانا القاصدون للحرب والموت، استغلوا الفرصة ليطلبوا قضاء ليلتين فقط مع زوجاتهم الجدد، وبعدها سينطلقون الى ساحات الوغى والمعارك، لا يهابون الموت.
، ،لكن ؟؟؟! .
سؤال طرحه المئات من الشباب ممن وجد نفسه حبيس مدارس عسكرية متهالكة، لا هو قادر على الرجوع الى أهله، ولا هو رأى الحرب الموعودة.
نعم إنها الحرب، والحرب خدعة، لكن أن تكون الحرب خديعة لأهلها، ويتم استغلالهم لأجل تمثيل مسرحية استجدائية لتحقيق صفقة سياسية، فهذا محبط أيما إحباط، ولا عجب فهذه جبهة البوليساريو التي طالما ضحكت على الصحراويين ، واستغلتهم على مر السنين، يأخذون طريقا مسدودة لقيام دولة في الحلم، دولة لا تريدها القيادة أصلا، بقدر ما تريد أن تتسيد ، وتتسلط وتحكم ، وتجني الأموال ، ويبقى الصحراويون في انتظار السراب ، بعيدين كل البعد ، عن فهم واقعهم ليتمكنوا من تجاوزه، ولتنقشع عنهم غمامة الاستغلال والمتاجرة بمآسيهم، وينظروا الى ما ينتظرهم بأرضهم ووطنهم ، وينصهروا في بناء مغرب الغد ، يتمتعون بحكم ذاتي لا تريده لهم القيادة ولن تسمح الجزائر بأن يطلعوا عليه، وهذا ما نسعى إليه ، ونطمح لإيصاله لأهالينا بالمخيمات، وعازمون على شرح مضامينه، وبأنه الحل النهائي للنزاع المفتعل ، بعيدا عن خزعبلات وأوهام القيادة العميلة للجزائر، والأكيد أن الوقت لن يطول حتى يعلموا من يريد لهم الخير، ومن يستعملهم في الشر .وإن غدا لناظره لقريب.
 


هههه جاهوم من الاخر, لاتريدون الحرب وتموتون من اجل اموال معونات اوروبا(500 اورو شهريا) يا بشرايا الموريتاني والليلي ولد كلميم ,طفل مغربي صغير عمره 14 سنة كيجيبها من الانترنت فالنهار
 
يضحكني مطبلي 0 خبرة عسكرية يتكلمون عن اعطاء الجرذان الكورنيت في الماضي اعطيتهم حت الكونكورس وتم الدعس عليهم مثل الصراصير😂😂😂😂

IMG-20201123-WA0004.jpg
IMG-20201123-WA0007.jpg
IMG-20201123-WA0006.jpg
 
مقطع ي من 1989 وثق صد اكبر هجوم لجرذان العسكر واغتنام أسلحة عدة



حاليا الجرذان لايستطيعون شن ولو نصف هذا الهجوم
 


الحمد لله استرجعنا هذه النقطة المحورية والاستراتيجية الى الابد، لم يكن المشكل لد المغرب في القوة بل كان مشكل المغرب هو الذريعة لاسترجاعها وقد اعطتنا البول زباليو تلك الذريعة كون قائدهم اخرق
شكرا لخرقى الذين اعطونا هدية سنة 2020 لن ننساها ما حيينا،
والان العودة للصفر ونراكم بعد 40 سنة أخرى حتى يسخن رأسكم لنبرده لكم من جديد
 
" في هذه السنة، و من هذا المنبر أقول لجميع من لديهم النيات الحسنة و لجميع الذين تسري في دمهم و لو نقطة تربطهم بالمغرب،إتقوا الله في الوطن والرحم .. إن الوطن غفور رحيم. "

- خطاب ذكرى المسيرة، 1988 .

 
عودة
أعلى