Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لم استخف بهم لكن كل اسلحتهم تتعتمد على 60 في المئة من الصناعة الإسرائيلية او الأمريكية وهذا واضح جدا لذلك اقول ليست بجودة السلاح الغربيتقنيات اسرائيلية جيدة تعتمد على 50% دكاء اصطناعي AI , لا تستخف بهم, راينا عجز الروس في كل جبهات القتال بخردتهم من ليبيا مرورا بسوريا و كاراباخ.
أكثر رد اضحكني هو أن الجيش المغربي قد إنهار بشكل نهائي بعد القصف و التكبيراتاللي يقرى اخبارهم يقول مابقي غير الرباط لم تسقط
خروج اعلامي متأخر اين كانت مصر عندما خرق المرتزقة اتفاق وقف اطلاق النار و اغلقوا معبر الكركرات ؟؟صرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تُتابع عن كثب تطورات الموقف في منطقة معبر الكركارات الحدودي في المغرب، وأنه على ضوء تزايد التوتر في هذه المنطقة وتسارع الأحداث؛ فإن مصر تدعو الأطراف إلى ضبط النفس واحترام قرارات مجلس الأمن بما تشمله من وقف لإطلاق النار والامتناع عن أية أعمال استفزازية وأية أعمال من شأنها الإضرار بالمصالح الاقتصادية والتبادل التجاري في هذه المنطقة.وتؤكد مصر في هذا الصدد على ضرورة الالتزام بالحوار واستئناف العملية السياسية لحل الأزمة بما يُحقق الاستقرار ويصون مصالح كافة الأطراف، ويحترم الاعتبارات الخاصة بالقانون الدولي ولا سيما مبدأ سيادة الدول.
غريب انه بعد كل هذه الهجمات المدمرة و الانتصارات الساحقة للجبهة لم يجتمع مجلس الامن و لو لمرة واحدة، يبدو أنهم لا يتابعون الإذاعة الجزائرية.. فاتهم نص عمرهم مع الاسف
على العموم هذا لا يعني ان الامور انتهت.. القوات المسلحة متيقظة و يجب ان نكون جميعا كذلك.. الغدر من شيمهم و لا يجب ان نأمن لهم ابدا.
اللهم احفظ ابنائنا على الجبهة و احفظهم من كل شر
هم يعرفون ذلك و نحن نعرفه كذلك.الله أعلم إذا بطلقو طلقه واحده رح تكون هدية من العيار الثقيل للمغرب
المهم رغم محاولة مسك العصى من الوسط الا انه امر جيد فهي مع مغربية الصحراء وبصريح العبارةصرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تُتابع عن كثب تطورات الموقف في منطقة معبر الكركارات الحدودي في المغرب، وأنه على ضوء تزايد التوتر في هذه المنطقة وتسارع الأحداث؛ فإن مصر تدعو الأطراف إلى ضبط النفس واحترام قرارات مجلس الأمن بما تشمله من وقف لإطلاق النار والامتناع عن أية أعمال استفزازية وأية أعمال من شأنها الإضرار بالمصالح الاقتصادية والتبادل التجاري في هذه المنطقة.وتؤكد مصر في هذا الصدد على ضرورة الالتزام بالحوار واستئناف العملية السياسية لحل الأزمة بما يُحقق الاستقرار ويصون مصالح كافة الأطراف، ويحترم الاعتبارات الخاصة بالقانون الدولي ولا سيما مبدأ سيادة الدول.
الله أعلم إذا بطلقو طلقه واحده رح تكون هدية من العيار الثقيل للمغرب
الموقف المصري في هذه القضية دائما غريب أين هم الأطراف في القضية وهل يمكن المساواة في الخطاب بين دولة عربية وشعب شقيق مع جماعة انفصالية تقوم بأعمال تخريبية، ما يلطف البيان هو دعوة مصر للامتناع عن الاضرار بالمصالخح الإقتصادية والتجاريةصرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تُتابع عن كثب تطورات الموقف في منطقة معبر الكركارات الحدودي في المغرب، وأنه على ضوء تزايد التوتر في هذه المنطقة وتسارع الأحداث؛ فإن مصر تدعو الأطراف إلى ضبط النفس واحترام قرارات مجلس الأمن بما تشمله من وقف لإطلاق النار والامتناع عن أية أعمال استفزازية وأية أعمال من شأنها الإضرار بالمصالح الاقتصادية والتبادل التجاري في هذه المنطقة.وتؤكد مصر في هذا الصدد على ضرورة الالتزام بالحوار واستئناف العملية السياسية لحل الأزمة بما يُحقق الاستقرار ويصون مصالح كافة الأطراف، ويحترم الاعتبارات الخاصة بالقانون الدولي ولا سيما مبدأ سيادة الدول.
حسب الخارجية المغربية : موضوع الكركرات إنتهى ......
الان فلنترقب فتح المزيد من القنصليات و الهدف الاهم هو طرد المرتزقة من الاتحاد الافريقي
تم الاعتراف بهم منذ مدة طويلة بضغط من الجزائر وليبيا وجنوب إفريقيا والعديد من الدول العدوة المغرب بفعل البروباغنداعلى أي أساس معترف بيهم ؟
نشكر حياد مصر في الموضوع, ونشكر دول الخليج والاردن وفلسطين على الدعم اللامشروط للمغرب والوقوف الى جانب الحق المغربيصرح أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تُتابع عن كثب تطورات الموقف في منطقة معبر الكركارات الحدودي في المغرب، وأنه على ضوء تزايد التوتر في هذه المنطقة وتسارع الأحداث؛ فإن مصر تدعو الأطراف إلى ضبط النفس واحترام قرارات مجلس الأمن بما تشمله من وقف لإطلاق النار والامتناع عن أية أعمال استفزازية وأية أعمال من شأنها الإضرار بالمصالح الاقتصادية والتبادل التجاري في هذه المنطقة.وتؤكد مصر في هذا الصدد على ضرورة الالتزام بالحوار واستئناف العملية السياسية لحل الأزمة بما يُحقق الاستقرار ويصون مصالح كافة الأطراف، ويحترم الاعتبارات الخاصة بالقانون الدولي ولا سيما مبدأ سيادة الدول.