تحليل لازمة الكركرات لمن لم يفهم جوهر الصراع بين المغرب والجزائر
قد يتسائل سائل منكم لمادا هدا الصراع هل هو مفتعل و هل هو يستحق الحزم من طرف المغرب ؟؟
الجواب ،نعم الصراع مفتعل من طرف المخابرات الجزائرية التي كانت تخطط بدقة ولكن بغباء لخطة عسكرية جيوسياسية في المنطقة المنزوعة السلاح على حدود المغرب و موريتانيا كيف؟؟
لو عدتم مؤخرا إلى الدستور الجديد للجزائر الدي رفضه الشعب الجزائري سترون بندا جديدا وهو لاول مرة يصوت عليه في الجزائر التي كانت حتى يومنا هذا محايدة في ارسال جنود خارج الجزائر،و بموجبه يجوز الجزائر ارسال قوات عسكرية خارج الحدود ليس لتأمين حدودها ولكن لتدافع عن الإرهابيين مثل جماعة البوليساريو والتي لا يعترف بها المنتظم الدولي والأممي ولا مجلس الأمن الدولي،
ما دخل هدا بداك ؟؟الجزائر بالبوليساريو؟؟
منذ 1974 بظهور جبهة البوليساريو و إنطلاقا من سنة 1975 دعمت الجزائر الجبهة بما يفوق 400 مليار دولار إلى يومنا هدا ،سواء بالسلاح والعتاد العسكري أو المعونة أو شراء أصوات الدول الفقيرة ،او رشاوي للمنظمات الغير حكومية في مختلف بقاع العالم للصغظ على المغرب وتشويه سمعته دوليا و إقليمياً،وقامت بإحتضان الإرهابيين داخل مخيمات تندوف فوق التراب الجزائري ،ادا الجبهة هي منظمة إرهابية برعاية الجزائر بكل الأدلة الجنائية ومن داخل تندوف تقوم البوليساريو بمهاجمة المغرب مثل جماعة الحوثيين في اليمن بالضبط.
مادا وقع في معبر الكركرات ؟؟
قامت البوليساريو بالزج بالمواطنين والمقيمين في تندوف بالدخول عنوة الى معبر الكركرات وفي نيتها تطبيق مخطط الجزائر العسكري تحت دريعة أن المغرب سيقوم بقتل المدنيين وهي خطة كانت الجزائر تريد أن تصغظ بها على المغرب أمام أنظار العالم ،لكن المغرب كان اذكى من جنرالات الجزائر،ولمدة شهر كانت الجماعة الإرهابية الجزائرية تريد المرور لخطة عسكرية تانية ألا وهي ترحيل اللاجئين من كل مخيمات تندوف صوب هدا المعبر لترتاح الجزائر من المخيمات بصفة رجعية من تندوف و بالتالي خلق ورم سرطاني إسمه الكيان الصحراوي رغم أنف الجميع.
الخطة الاستراتيجية لجنرالات الجزائر كانت تروم ليس لإسكان الصحراويين في هدا المعبر ولكن ببناء وتشيد قاعدة لوجيستية عسكرية من معبر الكركرات حتى نواديبو في موريتانيا تحت دريعة الدستور الجديد للجزائر وهو تدخل الجيش الجزائري خارج الحدود لتأمين الإرهابيين الصحراويين تحت إتفاقية مبرمة بين الجبهة و جنرالات الجزائر.
الخطة الجزائرية المشؤومة كانت تستهدف ليس المغرب فقط و إنما موريتانيا كدالك بقطع الطريق بين شمال موريتانيا والحدود مع المغرب وخلق كيان على المحيط الأطلسي.
الخطة الجزائرية المشؤومة لم تكن يهمها في الأصل الصحراويين بقدرما كان يهمها تشيد طريق معبد من تندوف و بناء ميناء بين معبر الكركرات ونواديبو لنقل الحديد والغاز الطبيعي من تندوف صوب الميناء الجديد على المحيط الأطلسي و بالتالي الجبهة لم تكن إلا ستار مسرحي يخول للجزائر أن يكون لها منفذا بحريا على المحيط الأطلسي و بدالك تكون الجزائر قد قطعت على المغرب جميع المنافذ البرية والبحرية من جنوب المغرب عبر الكيان الوهمي ومن الشرق عبر حدودها ،بمعنى الجزائر متواجدة شرقا و جنوبا مع المغرب ليصبح معزولا دوليا و إقليمياً.
المخابرات المغربية كانت اذكى من غباء جنرالات الجزائر وقامت بضربة إستباقية ممنهجة و مشرعة دوليا من ما أصاب الجنرالات الجزائريين بصدمة نفسية كبيرة لن يشفووا منها ابدا و بهدا تم بحمد الله إفساد المخطط الجزائري الإرهابي (إرهاب دولة على دولة مجاورة) بالحزم والصرامة و اليوم كل مخططاتها المزعومة باءت بالفشل الذريع ولن تقدر لا الجزائر ولا الكيان الوهمي الدخول الى الصحراء المغربية إلا من جهة تندوف وهنا ستكون المعركة حاسمة بين المغرب والجزائر.
القوات المسلحة الملكية لحد الساعة تلتزم بميثاق الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وهي ليست في حرب ،مادام هناك مراقبين دوليين من المينورسو ،فليس هناك حرب كما يدعي جنرالات الجزائر.
قد يتسائل سائل منكم لمادا هدا الصراع هل هو مفتعل و هل هو يستحق الحزم من طرف المغرب ؟؟
الجواب ،نعم الصراع مفتعل من طرف المخابرات الجزائرية التي كانت تخطط بدقة ولكن بغباء لخطة عسكرية جيوسياسية في المنطقة المنزوعة السلاح على حدود المغرب و موريتانيا كيف؟؟
لو عدتم مؤخرا إلى الدستور الجديد للجزائر الدي رفضه الشعب الجزائري سترون بندا جديدا وهو لاول مرة يصوت عليه في الجزائر التي كانت حتى يومنا هذا محايدة في ارسال جنود خارج الجزائر،و بموجبه يجوز الجزائر ارسال قوات عسكرية خارج الحدود ليس لتأمين حدودها ولكن لتدافع عن الإرهابيين مثل جماعة البوليساريو والتي لا يعترف بها المنتظم الدولي والأممي ولا مجلس الأمن الدولي،
ما دخل هدا بداك ؟؟الجزائر بالبوليساريو؟؟
منذ 1974 بظهور جبهة البوليساريو و إنطلاقا من سنة 1975 دعمت الجزائر الجبهة بما يفوق 400 مليار دولار إلى يومنا هدا ،سواء بالسلاح والعتاد العسكري أو المعونة أو شراء أصوات الدول الفقيرة ،او رشاوي للمنظمات الغير حكومية في مختلف بقاع العالم للصغظ على المغرب وتشويه سمعته دوليا و إقليمياً،وقامت بإحتضان الإرهابيين داخل مخيمات تندوف فوق التراب الجزائري ،ادا الجبهة هي منظمة إرهابية برعاية الجزائر بكل الأدلة الجنائية ومن داخل تندوف تقوم البوليساريو بمهاجمة المغرب مثل جماعة الحوثيين في اليمن بالضبط.
مادا وقع في معبر الكركرات ؟؟
قامت البوليساريو بالزج بالمواطنين والمقيمين في تندوف بالدخول عنوة الى معبر الكركرات وفي نيتها تطبيق مخطط الجزائر العسكري تحت دريعة أن المغرب سيقوم بقتل المدنيين وهي خطة كانت الجزائر تريد أن تصغظ بها على المغرب أمام أنظار العالم ،لكن المغرب كان اذكى من جنرالات الجزائر،ولمدة شهر كانت الجماعة الإرهابية الجزائرية تريد المرور لخطة عسكرية تانية ألا وهي ترحيل اللاجئين من كل مخيمات تندوف صوب هدا المعبر لترتاح الجزائر من المخيمات بصفة رجعية من تندوف و بالتالي خلق ورم سرطاني إسمه الكيان الصحراوي رغم أنف الجميع.
الخطة الاستراتيجية لجنرالات الجزائر كانت تروم ليس لإسكان الصحراويين في هدا المعبر ولكن ببناء وتشيد قاعدة لوجيستية عسكرية من معبر الكركرات حتى نواديبو في موريتانيا تحت دريعة الدستور الجديد للجزائر وهو تدخل الجيش الجزائري خارج الحدود لتأمين الإرهابيين الصحراويين تحت إتفاقية مبرمة بين الجبهة و جنرالات الجزائر.
الخطة الجزائرية المشؤومة كانت تستهدف ليس المغرب فقط و إنما موريتانيا كدالك بقطع الطريق بين شمال موريتانيا والحدود مع المغرب وخلق كيان على المحيط الأطلسي.
الخطة الجزائرية المشؤومة لم تكن يهمها في الأصل الصحراويين بقدرما كان يهمها تشيد طريق معبد من تندوف و بناء ميناء بين معبر الكركرات ونواديبو لنقل الحديد والغاز الطبيعي من تندوف صوب الميناء الجديد على المحيط الأطلسي و بالتالي الجبهة لم تكن إلا ستار مسرحي يخول للجزائر أن يكون لها منفذا بحريا على المحيط الأطلسي و بدالك تكون الجزائر قد قطعت على المغرب جميع المنافذ البرية والبحرية من جنوب المغرب عبر الكيان الوهمي ومن الشرق عبر حدودها ،بمعنى الجزائر متواجدة شرقا و جنوبا مع المغرب ليصبح معزولا دوليا و إقليمياً.
المخابرات المغربية كانت اذكى من غباء جنرالات الجزائر وقامت بضربة إستباقية ممنهجة و مشرعة دوليا من ما أصاب الجنرالات الجزائريين بصدمة نفسية كبيرة لن يشفووا منها ابدا و بهدا تم بحمد الله إفساد المخطط الجزائري الإرهابي (إرهاب دولة على دولة مجاورة) بالحزم والصرامة و اليوم كل مخططاتها المزعومة باءت بالفشل الذريع ولن تقدر لا الجزائر ولا الكيان الوهمي الدخول الى الصحراء المغربية إلا من جهة تندوف وهنا ستكون المعركة حاسمة بين المغرب والجزائر.
القوات المسلحة الملكية لحد الساعة تلتزم بميثاق الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وهي ليست في حرب ،مادام هناك مراقبين دوليين من المينورسو ،فليس هناك حرب كما يدعي جنرالات الجزائر.