المغرب يطلق عملية عسكرية ضد مرتزقة البوليساري

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
قمة التآخي بين الملوك والسلاطين العلويين الشرفاء مع إخوتهم من المملكة الهاشمية الشقيقة ::Lamo::
قصف عنيف من الأردن الشقيق
 
بلاغ الديوان الملكي .. الأردن يعتزم فتح قنصلية عامة بمدينة العيون


بلاغ الديوان الملكي .. الأردن يعتزم فتح قنصلية عامة بمدينة العيون

تلقى الملك محمد السادس، يومه الخميس اتصالا هاتفيا من الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية.

وفي ما يلي بلاغ الديوان الملكي:

"تأتي هذه المكالمة في إطار ما يجمع العاهلين الكريمين من وشائج موصولة ومودة صادقة، وتجسيدا لنهج التشاور المستمر والتنسيق الدائم بينهما، وترسيخا لعلاقات التعاون المثمر والتضامن الفاعل بين المملكتين الشقيقتين.

خلال هذا الاتصال، أشاد صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، بالقرارات التي أمر بها جلالة الملك لإعادة تأمين انسياب الحركة المدنية والتجارية بمنطقة الكركارات بالصحراء المغربية.

كما هنأ جلالته على نجاح هذه العملية وإعادة فتح المعبر أمام المرور الآمن للأشخاص والبضائع من المملكة المغربية في اتجاه الدول الإفريقية جنوب الصحراء.

وبهذه المناسبة، عبر جلالة الملك عبد لله الثاني لجلالة الملك عن رغبة المملكة الأردنية الهاشمية في فتح قنصلية عامة لها بمدينة العيون المغربية. وستقوم وزارتا الخارجية في البلدين بالتنسيق لوضع الترتيبات الضرورية لذلك.

وقد عبر جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، لأخيه جلالة الملك عبد الله الثاني، عن تقديره وامتنانه لهذا القرار الهام الذي يندرج في إطار المواقف المؤيدة التي ما فتئت المملكة الأردنية الهاشمية تعبر عنها بشأن قضية وحدة المغرب الترابية".
 
يقولون انهم اصحاب الارض ولا يعرفون حتى مدنها ومواقعها لا هم ولا من والاهم هههههه
ماذا يعرفون يعرفون أنهم ابطال المجرة وراء الحاسوب فقط صواريخهم تدك المعاقل والمدن وتعود لمواقعها هههه
 
المغرب يؤكد على ضرورة احترام حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول


أكد المغرب، اليوم الخميس، في أديس أبابا، على ضرورة احترام الشرعية الدولية وحسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، ومكافحة النزعات الانفصالية والترابط بين السلام والأمن والتنمية من أجل سلام دائم في أفريقيا.

وفي هذا الصدد ،سلط السفير الممثل الدائم للمملكة لدى الاتحاد الافريقي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لافريقيا، محمد عروشي، الذي كان يتحدث في اجتماع لجنة الممثلين الدائمين للاتحاد الافريقي، التحضيري للقمة الاستثنائية الرابعة عشرة للاتحاد حول موضوع “إسكات الأسلحة”، الذي سيعقد في 6 دجنبر عن طريق تقنية” الفيديو كونفيرونس”، الضوء على رؤية المغرب لقارة افريقية مزدهرة حيث يجب أن يتمتع المواطن الافريقي بجميع فوائد السلام والاستقرار اللازمين لتنميته الاقتصادية والاجتماعية. فالمملكة القوية برؤيتها الثابتة الهادفة إلى وضع القضايا النبيلة لافريقيا والمصالح الحيوية للمواطن الافريقي في صدارة الأجندة الإفريقية، تظل مصممة منذ عودتها إلى الاتحاد الافريقي على وضع حد للمناورات التي كانت هذه المؤسسة ضحية لها لعقود من الزمن.

وفي هذا الصدد ، ركز الوفد المغربي بشكل خاص على الترابط بين السلام والأمن والتنمية كشرط لا غنى عنه لاستدامة أمن القارة الافريقية. وأكد الدبلوماسي المغربي خلال هذه الجلسة التي عقدت عبر تقنية “الفيديو كونفيروس” أن احترام الشرعية الدولية والافريقية يجب أن يكون ضرورة حتمية لتكريس طموحات الدول الافريقية لبناء منظمة افريقية قوية تركز على أولويات المواطن، من حيث الاستقرار والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجيا ومكافحة التهديدات المشتركة في القارة الافريقية ، من قبيل الإرهاب والاتجار بالبشر والهجرة وانعكاسات التغير المناخي.

وجدد المندوب الدائم للمملكة التأكيد على أن أولوية الاتحاد الافريقي في إسكات الأسلحة تتمثل في إنهاء دعم الحركات الانفصالية وعسكرة الميليشيات في إفريقيا، مضيفا أن محاربة بلا هوادة لهذه الميليشيات والجماعات الانفصالية التي تهدد استقرار الدول الأفريقية يتعين أن يكون حجر الأساس لإفريقيا مستقرة ومندمجة اقتصاديا.

وأضاف عروشي، في هذا السياق، أن مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة وكذلك في القانون التأسيسي للاتحاد الافريقي، يجب احترامها بدقة، لا سيما من حيث الامتناع عن استخدام الأراضي الوطنية كقاعدة خلفية للمليشيات الانفصالية المسلحة لتنفيذ أعمال ضد الوحدة الترابية للدول المجاورة.

وشدد عروشي في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء على أن المشاركة الفعالة والبناءة للوفد المغربي داخل لجنة الممثلين الدائمين للاتحاد الافريقي والعزم على تنفيذ قرارات مؤتمر قادة الدول والحكومات ، أعلى جهاز للاتحاد الافريقي. أحبط دائما المناورات والأهداف السياسية الدنيئة لأولئك الذين لا يمثلون قيمة مضافة للعمل الافريقي المشترك والذين يكتفون بإثارة الجدل لعرقلة الأداء السليم للمؤسسة.

وذكر المندوب الدائم للمملكة لدى الاتحاد الأفريقي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأفريقيا بمقتطف من خطاب الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين للمسيرة الخضراء، الذي أكد فيه جلالته أنه” على مستوى الاتحاد الإفريقي : فقد تخلصت هذه المنظمة، بفضل رجوع المغرب إلى بيته الإفريقي، من المناورات التي كانت ضحيتها لعدة سنوات.وأصبحت تعتمد على مقاربة بناءة، تقوم على تقديم الدعم الكامل، للجهود التي تبذلها الأمم المتحدة، بشكل حصري، من خلال أمينها العام ومجلس الأمن”.
 
مسؤول جزائري يهدد المغرب برد عسكري كاسح بسبب البوليزاريو

بعد الدعم الإفريقي والدولي الواسع لعملية تحرير معبر الكركرات من قبل الجيش المغربي، كشف مسؤول جزائري أن بلاده ستغير مقاربتها لنزاع الصحراء لتصبح أكثر تشددا.

وقال مسؤول جزائري في تصريحات لصحيفة "الشروق" المقربة من النظام والمؤسسة العسكرية بالجارة الشرقية، إنّ التطورات الأخيرة التي فرضها المغرب في منطقة الكركرات، "جعلت الجزائر تضبط مقاربتها الجديدة تجاه القضية الصحراوية، باعتبارها تمثل من الآن فصاعدا قضية سياديّة تتعلق أساسا بالعمق الأمني الاستراتيجي لإقليمها الوطني".

المصدر ذاته الذي وصفته الصحيفة بـ"السامي"، اعتبر أن نزاع الصحراء بعد تحرير معبر الكركرات لم يعد بالنسبة إلى الجزائر مقتصرا على كونه "مسألة مبدئية ترتبط بتقرير المصير".

وكشف المسؤول ذاته عن حالة الصدمة التي يعيشها النظام الجزائري بعد الإشادة الدولية التي لقيتها عملية تطهير معبر الكركرات من المرتزقة والعصابات، مشيرا إلى أنّ "مؤسسات الدولة الجزائرية، المدنية منها والأمنية، تتعامل حاليا مع المشهد الصحراوي ليس من منطلق السعي لتصفية آخر استعمار في المنطقة فقط، بل وفق مقاربة صيانة مصالحها العليا وحماية أمنها الإقليمي من تصرفات المخزن في المنطقة، وبالأراضي الصحراوية المحتلة تحديدا"، وفق تعبير الصحيفة الموالية لنظام العسكر بالجزائر.

وأورد المسؤول الجزائري أن بلاده "لا ترغب مطلقا في تدشين حرب أو نزاع مسلّح جديد مع المغرب، لأنّ ويلاتها ستكون مدمرة على المنطقة، غير أنها في المقابل لن تتسامح أبدا مع الاقتراب المغربي، ولو بشبر واحد، من حدودها الغربية".

وتكشف تصريحات المسؤول الجزائري الوجه الحقيقي للنظام العسكري، الذي يكن حقدا دفينا تجاه المملكة المغربية بعدما باتت فاعلا إقليميا وازنا في مختلف قضايا المنطقة. ووصلت حدة العداء إلى درجة التهديد بالقيام برد عسكري جزائري ضد المغرب.

وأشار المتحدث إلى أنه في حالة اقتراب القوات المغربية من الحدود الغربية للجزائر، "ستكون كل الردود مشروعة بالنسبة لها، وعلى رأسها الردّ العسكري الكاسح، لردع كل من تسوّل له نفسه التعدّي على سيادتها بأي شكل".

وبعدما ظلت تتهرب لسنوات من مسؤوليتها، أقر المسؤول ذاته بمسؤولية الجزائر في نزاع الصحراء المغربية، وشدّد على أنّه وفق "مقاربة الجزائر التي تعتبر القضية في تطوراتها القائمة امتدادا طبيعيا لأمنها القومي، فإنه يستحيل الوصول إلى أي حل للنزاع، وتحت أي صورة، دون مشاركة مباشرة للجزائر كطرف رئيس معني في المنطقة بالصراع وآثاره".

وأضاف أن الجزائر "لن تقبل أي مبادرة مستقبلا تتعامل معها بصفة المراقب، كونها الآن دولة متأثرة بالقضية الصحراوية، بالنظر إلى مخاطرها على أمنها الاستراتيجي، ما يستوجب حضورها الفعلي على طاولة التفاوض بين البوليساريو والمغرب".

وبعد أن هاجم الإمارات وفرنسا لدعمها التاريخي لمغربية الصحراء، انتقد المسؤول الجزائري، الذي يعكس وجهة نظر بلاده في التطورات الجارية، الدولة الفلسطينية، معتبرا إياها تتحيز لصالح المغرب على حساب الجزائر.

المصدر
 
مسؤول جزائري يهدد المغرب برد عسكري كاسح بسبب البوليزاريو

بعد الدعم الإفريقي والدولي الواسع لعملية تحرير معبر الكركرات من قبل الجيش المغربي، كشف مسؤول جزائري أن بلاده ستغير مقاربتها لنزاع الصحراء لتصبح أكثر تشددا.

وقال مسؤول جزائري في تصريحات لصحيفة "الشروق" المقربة من النظام والمؤسسة العسكرية بالجارة الشرقية، إنّ التطورات الأخيرة التي فرضها المغرب في منطقة الكركرات، "جعلت الجزائر تضبط مقاربتها الجديدة تجاه القضية الصحراوية، باعتبارها تمثل من الآن فصاعدا قضية سياديّة تتعلق أساسا بالعمق الأمني الاستراتيجي لإقليمها الوطني".

المصدر ذاته الذي وصفته الصحيفة بـ"السامي"، اعتبر أن نزاع الصحراء بعد تحرير معبر الكركرات لم يعد بالنسبة إلى الجزائر مقتصرا على كونه "مسألة مبدئية ترتبط بتقرير المصير".

وكشف المسؤول ذاته عن حالة الصدمة التي يعيشها النظام الجزائري بعد الإشادة الدولية التي لقيتها عملية تطهير معبر الكركرات من المرتزقة والعصابات، مشيرا إلى أنّ "مؤسسات الدولة الجزائرية، المدنية منها والأمنية، تتعامل حاليا مع المشهد الصحراوي ليس من منطلق السعي لتصفية آخر استعمار في المنطقة فقط، بل وفق مقاربة صيانة مصالحها العليا وحماية أمنها الإقليمي من تصرفات المخزن في المنطقة، وبالأراضي الصحراوية المحتلة تحديدا"، وفق تعبير الصحيفة الموالية لنظام العسكر بالجزائر.

وأورد المسؤول الجزائري أن بلاده "لا ترغب مطلقا في تدشين حرب أو نزاع مسلّح جديد مع المغرب، لأنّ ويلاتها ستكون مدمرة على المنطقة، غير أنها في المقابل لن تتسامح أبدا مع الاقتراب المغربي، ولو بشبر واحد، من حدودها الغربية".

وتكشف تصريحات المسؤول الجزائري الوجه الحقيقي للنظام العسكري، الذي يكن حقدا دفينا تجاه المملكة المغربية بعدما باتت فاعلا إقليميا وازنا في مختلف قضايا المنطقة. ووصلت حدة العداء إلى درجة التهديد بالقيام برد عسكري جزائري ضد المغرب.

وأشار المتحدث إلى أنه في حالة اقتراب القوات المغربية من الحدود الغربية للجزائر، "ستكون كل الردود مشروعة بالنسبة لها، وعلى رأسها الردّ العسكري الكاسح، لردع كل من تسوّل له نفسه التعدّي على سيادتها بأي شكل".

وبعدما ظلت تتهرب لسنوات من مسؤوليتها، أقر المسؤول ذاته بمسؤولية الجزائر في نزاع الصحراء المغربية، وشدّد على أنّه وفق "مقاربة الجزائر التي تعتبر القضية في تطوراتها القائمة امتدادا طبيعيا لأمنها القومي، فإنه يستحيل الوصول إلى أي حل للنزاع، وتحت أي صورة، دون مشاركة مباشرة للجزائر كطرف رئيس معني في المنطقة بالصراع وآثاره".

وأضاف أن الجزائر "لن تقبل أي مبادرة مستقبلا تتعامل معها بصفة المراقب، كونها الآن دولة متأثرة بالقضية الصحراوية، بالنظر إلى مخاطرها على أمنها الاستراتيجي، ما يستوجب حضورها الفعلي على طاولة التفاوض بين البوليساريو والمغرب".

وبعد أن هاجم الإمارات وفرنسا لدعمها التاريخي لمغربية الصحراء، انتقد المسؤول الجزائري، الذي يعكس وجهة نظر بلاده في التطورات الجارية، الدولة الفلسطينية، معتبرا إياها تتحيز لصالح المغرب على حساب الجزائر.

المصدر
::Lamo::

إقرأ هدا الرد من موقع الجزائر تايمز فهم صادقون والباقي كاذب وكتبت تحت عنوان

أجهزة العالم بإسره تبحت أين سقطت صواريخ البوليساريو

18 نونبر 2020



IMG_87461-1300x866



 
الكوميديا الإعلامية: بيان رقم 6 أشاوش البوليساريو تدمر 3 مدن مغربية وتسترجع كمية معتبرة من النعال
::Lamo::

IMG_87461-1300x866


:ضحكه:
 
عودة
أعلى