ميشيل فلورنوي.. وزيرة للدفاع الامريكية لإدارة بايدن

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,851 477 3
الدولة
Saudi Arabia
ميشيل فلورنوي


ميشيل فلورنوي.. وزيرة للدفاع
إذا تم اختيارها وتأكيدها، ستكون فلورنوي أول وزيرة دفاع. وشغلت فلورنوي منصب وكيل وزارة الدفاع للسياسة في عهد أوباما. وقبل تأكيدها، ساعدت فلورنوي في قيادة الفريق الانتقالي لأوباما في وزارة الدفاع. وخلال منتصف التسعينيات، عملت فلورنوي كنائب أول لوزير الدفاع. وشاركت في تأسيس مركز الأمن الأميركي الجديد، وهو مؤسسة فكرية من الحزبين، وشركة WestExec Advisors، وهي شركة استشارية استراتيجية. وكانت فلورنوي مستشارًا أول في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية.

 
شكلها سيطرة عالمية ناعمة

باقي منصب الأمين العام فقدنا ابو قلقه
 
تعيين المرشحين للوزارات خاضع لموافقة مجلس الشيوخ

لو فاز الجمهوريين بالمجلس فسيضطر بايدن لاختيار وزراء معتدلين​
 
الديمقراطيين و اليسار من حول العالم عندهم هوس في تعيين النساء في كل المناصب العليا
 
خذ لك

هذي حركات الديموقراطيين

هذي وش فهمها بأمور العسكريه
حتى تكون مسئولة عن وزارة دفاع دوله مثل امريكا
تصنف الاقوى عالمياً
 
صحيفة بوليتكو الاميركية تقول إن ميشيل فلورنوي مرشحة لمنصب وزيرة الدفاع في كابينة بايدن. كان لها علاقات مالية بالامارات خلال فترة تاسيسها وترؤسها لمركز الامن الاميركي الجديد البحثي في واشنطن بعد خروجها من منصب وكيلة وزير الدفاع للسياسات.


السعوديين لو سمحتو لحد يحتك في بنتنا والمصريين لايهونون
 
صحيفة بوليتكو الاميركية تقول إن ميشيل فلورنوي مرشحة لمنصب وزيرة الدفاع في كابينة بايدن. كان لها علاقات مالية بالامارات خلال فترة تاسيسها وترؤسها لمركز الامن الاميركي الجديد البحثي في واشنطن بعد خروجها من منصب وكيلة وزير الدفاع للسياسات.


السعوديين لو سمحتو لحد يحتك في بنتنا والمصريين لايهونون
خلاص ياكبير...مين يشهد للعروسة
 
صحيفة بوليتكو الاميركية تقول إن ميشيل فلورنوي مرشحة لمنصب وزيرة الدفاع في كابينة بايدن. كان لها علاقات مالية بالامارات خلال فترة تاسيسها وترؤسها لمركز الامن الاميركي الجديد البحثي في واشنطن بعد خروجها من منصب وكيلة وزير الدفاع للسياسات.


السعوديين لو سمحتو لحد يحتك في بنتنا والمصريين لايهونون

اسمها الحقيقي مشاعل فلونة

بس هي شافت نفسها وغيرت اسمها

:مصدرك؟:
 
خذ لك

هذي حركات الديموقراطيين

هذي وش فهمها بأمور العسكريه
حتى تكون مسئولة عن وزارة دفاع دوله مثل امريكا
تصنف الاقوى عالمياً

تعيينها راح يكلف تعيين طقم كامل من المساعدين العسكريين الرجال
حماقه يساريه
اليسار يموتون بتناقض و الغباء
 
ياجماعه الإنتخابات لم تنتهي

تابعو من سيعين ترامب بديلا للوزير المقال

بايدن يتصرف كحكومه موازية وكأنه لا يوجد رئيس في البيت الأبيض


والعلم عند الله ترامب هو الرئيس لأربع سنوات جديده


وماتشاهدونه ليس إلا حرب إعلاميه


ما حدث في أمريكا دق ناقوس الخطر في العالم
و اليسار الراديكالي هو خطر كبير

حيث أنهم يستحلون كل شيء للوصول إلى غاياتهم كأي جماعة متطرفه
 
خذ لك

هذي حركات الديموقراطيين

هذي وش فهمها بأمور العسكريه
حتى تكون مسئولة عن وزارة دفاع دوله مثل امريكا
تصنف الاقوى عالمياً

خبرة بالنتاغون تقريبا ٣٠ سنة و كتبت كتب كثيرة عن الدفاع
 
التنظير ليس كمثل العمل صدقني


ما رايك؟

مع إعلان فوز جو بايدن بانتخابات الرئاسة الأمريكية، اتجهت الأنظار إلى المرشحين لأهم المناصب بإدارته المنتظرة، وفي مقدمتها منصب وزير الدفاع، الذي يبدو أنه سيكون من نصيب ميشيل فلورنوي، التي عملت لسنوات في وزارة الدفاع (البنتاغون).شغلت فلورنوي عدة مناصب، منها وكيل وزير الدفاع للسياسات، في الفترة ما بين 2009 إلى 2012، وكانت الثالثة في ترتيب قيادات وزارة الدفاع، خلال رئاسة باراك أوباما.
وكان دورها ينصب على أنها المستشار الأهم لوزير الدفاع فيما يتعلق بصياغة الأمن القومي وسياسات الدفاع، ومراقبة الخطط والعمليات العسكرية، وكذلك مناقشات مجلس الأمن القومي الأمريكي، وكانت من قادة فريق أوباما الانتقالي الخاص بوزارة الدفاع، بعد فوزه بالانتخابات وقبيل تسلمه السلطة.

كانت فلورنوي المرشح المفترض لمنصب وزيرة الدفاع إذا فازت هيلاري كلينتون بالرئاسة في 2016. ولم يقتصر تقديرها على هذا الحد، بل إن جيم ماتيس أول وزير دفاع في عهد ترامب عرض عليها شغل المنصب الثاني بالوزارة ورفضت العرض

وكانت نائب مساعد وزير الدفاع السابق للاستراتيجية في عهد الرئيس بيل كلينتون

درست في كلية هارفارد حيث حصلت على درجة البكالوريوس في الآداب. حصلت على M.Litt. حصلت على درجة الماجستير في العلاقات الدولية عام 1983 من جامعة أكسفورد ، حيث كانت طالبة في نيوتن تاتوم في كلية باليول. من عام 1989 حتى عام 1993 كانت في كلية جون إف كينيدي الحكومية بجامعة هارفارد ، حيث كانت زميلة أبحاث في برنامج الأمن الدولي التابع لها.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى