بداية الموضوع في اواخر 2019 حيث و بسبب تصريحات عنصرية للسفير البريطاني السابق في المغرب "طوماس رايلي" تم ايقاف النظر في صفقة عسكرية وصفتها الصحف البريطانية بالضخمة و تقدر بحوالي 1.5 مليار دولار
مباشرة بعد ذالك تمت مهاجمة طوماس رايلي بشكل عنيف من طرف الصحف البريطانية و من المغتربين البريطانيين في المغرب حيث كشفو و فضحو عن اداءه الكارثي في التعامل مع البريطانيين المقيمين في المغرب و الاهم من ذالك السخط الذي تلقاه من وزارة الدفاع البريطانية و الشركات الدفاعية البريطانية التي كانت تأمل في ان توقع الصفقة مع الرباط في بداية 2020.
و رغم محاولة طوماس رايلي تدارك خطأه الفاضح الى ان الأمر ادى في الاخير الى اقالته و تعويضه بسفير جديد
و مباشرة بعد ذالك انهمرت الزيارات من المسؤولين العسكريين البريطانيين للمغرب بشكل متتالي و التي تظهر على ما يبدو ان الصفقة في طريقها للانفراج
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
الزيارة السابعة او السادسة لمسؤول عسكري بريطاني للمغرب خلال نفس السنة تعود لوزير القوات المسلحة البريطانية بتاريخ اليوم اهم ما جاء فيها التأكيد على ان الصناعة العسكرية جزء لا يتجزء من الصفقة التي تم اعدادها
لم يفشل المسؤولان في إعادة التأكيد على رغبتهما المشتركة في تعميق التعاون "الدفاعي" الثنائي ، لا سيما في مجال صناعة الدفاع ، والتي يمكن دمجها في منظور متبادل المنفعة من خلال شراكات دائمة. الاستثمار والتنمية الصناعية.
Les deux responsables n’ont pas manqué de réitérer leur volonté commune d’approfondir davantage la coopération bilatérale “défense”, notamment dans le domaine de l’industrie de défense, laquelle pourrait s’intégrer dans une optique mutuellement bénéfique à travers des partenariats pérennes d’investissement et de développement industriel.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل