العديد من الشخصيات في النخبة السياسية الفرنسية بدأو ينتقدون المشادات الكلامية بين أردوغان و مكرون. و يعتبرون أنه في حين أن أردوغان يستفيد منها سياسيا ، ماكرون هو الخاسر الوحيد و من وراءه فرنسا.
بخصوص السعودية فهي فقط محاولة للإبتزاز لكن لن تنجح سبق و حاولت ألمانيا إستفزاز السعودية لكن لم تجني شيءا و كندا نفس الشيء