غباء فرنسي ادخل العالم في دوامه اخرى. تبي تصير عنصري خلك ذكي لكن عنصري وغبي في نفس الوقت ماتمشي.
يبدو ان الرئاسة الخارجية الفرنسيه تحاول تهدأت الامور.
يعني واحد غبي اخذ رسوم مسيئة يوريها الاطفال في المدرسة لانه هو حمار ما عنده اي هدف من عرض هذه الرسوم وجاك واحد اهبل ارتكب جريمة يبقى الامر يتلملم داخل البيت الفرنسي بدون احداث اي ضجيج. والحمير زادو الطين بله عندما اعادو نشر الصور المسيئة على المستوى الرئاسي. فرنسا لديها نسبه مسلمين عاليه وهم مكون مهم في فرنسا فلا اعلم لماذا تصر الحكومه الفرنسيه على اشعال فتيله ازمه صراع حضارات.