الرئاسة الجزائرية: تبون يدخل الحجر الصحي

لا داعي لتحريف الموضوع يا الاصدقاء
 
ظننت انه في المانيا
حتى مستشفيات روسيا جيدة و ستفي بالغرض ان شاء الله
 
الرئيس مدخن شره ٫ هذا يعقد وضعه اكثر ٫ عموما الله يشفيه هذا الذي يسعنا قوله فقط
1603986953610.png
 
لماذا تم نقله هل اصيب بفيروس كورونا ؟ لانهم لم يعلنو ذالك حسب علمي
 
لكن مرضه يأتي في وقت غير مناسب، في ظرفية إقتصادية صعبة
اول مرة اعرف ان المرض يطلب الاذن ويختار الوقت
عجب عباد كيدايرين
-------------
الحمد لله ظروفنا افضل بكثير من غيرنا
(y)(y)(y)
 
للأسف التعليقات المحذوفه مخزيه لاتتركون فرصة الإ تتعاركون فيها مثل الدجاج .

عيب والله
 

المقال على جريدة جزائرية وقالت بأن فيروس كورونا اصاب رئيس الجزائر باصابات بالغة وخطيرة على مستوى الدماغ

وأكدت وانه وعلى عكس ما يقال على القنوات الجزائرية الرسمية فان الرئيس في حالة صحية مقلقة ومن الممكن الا يستطيع استئناف مهامه كما كان من قبل بعد الاضرار البدنية والعقلية التي اصابته جراء الفيروس
وتم اخد هذه المعلومات من الطاقم الطبي الذي رافق الرئيس الجزائري الى مستشفى عين النعجة قبل نقله الى المانيا في حالة خطرة



 
يتواصل غياب الرئيس الجزائري تبون عن الساحة وسط إشاعة إصابته بالكوفيد. هذا و قد غاب أيضا عن استفتاء 1 نوفمبر الماضي .

المصادر :



 
كرونولوجيا حالة تبون :

24 أكتوبر : إعلان وضع تبون طواعية في الحجر الصحي .

27 أكتوبر : نقل تبون إلى المستشفي العسكري بعين النعجة.

28 أكتوبر : أنباء عن نقل تبون إلى أوربا ( المانيا ؟ ) عشية استفتاء تعديل الدستور الخاص بتبون. نقل تبون كان لإجراء فحوصات طبية بحسب قنوات النظام.

29 اكتوبر : تواصل بث أنباء عن الصحة الجيدة لتبون في قنوات النظام.

1 نوفمبر : رسالة من تبون إلى الشعب الجزائري و هو في أوربا يطلب من الشعب الجزائري خاصة الشباب التصويت بقوة في الاستفتاء.

لم يتمكن تبون من التصويت و أدت زوجته الواجب عنه

في نفس اليوم مساءا . نسبة المشاركة في الاستفتاء 23 % فقط .

3 نوفمبر : إعلان إصابة تبون بالكوفيد.

8 نوفمبر : الحالة مازالت غامضة . و لا معلومات دقيقة عن حالة تبون . تخبط كبير في أعطاء المعلومة و التواصل من طرف الرئاسة .

في الأخير اللهم اشفي عبادك أجمعين و أرفع عنا هذا المرض .
 
تواصل نشر خبر " تبون في وضع صحي مستقر لا يدعو للقلق " عبر قنوات النظام .

للذين لا يعرفون الجزائر. هذه الجملة عاشرة الجزائريين 8 سنوات و جعلت بوتفليقة يحكم 8 سنوات في الجزائر و هو مقعد .
 
غالبا ما يكون قبطان السفينة و قائدها آخر من يغادر السفينة .

و لكن حالة الجزائر اول من هرب خارج الوطن هو تبون
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى