تراشق بين وزير خارجية تركيا ووزيرة خارجية السويد في أنقرة

إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
19,531
التفاعل
67,164 841 0
الدولة
Saudi Arabia
1603065794297.png


 
هته اللقائات الدبلوماسية موجهة للجمهور، أما خلف الأبواب المغلقة فتركيا و السويد يهتمان أكثر بالإقتصاد و ما يدر عليهما المال،
تركيا تصرح و تقول ما تحب و هو أمر يحسب لها لا عليها، لأنه بصراحة جرأتها تأتي من قوتها، أمريكا لم تتدخل بالمطلق بأزمة شرق المتوسط مجرد تصريحات ،العقوبات لا الأمريكية ولا الأوربية لم تفرض على تركيا و خلف ذلك أوراق الضغط التركية.
بصراحة تركيا حققت نجاحا جزئيا في سوريا حيث نسفت حلم إستقلال الأكراد حيث سلم الأكراد الآن جزأ كبير من أراضيهم للنظام و بالتالي لا إستقلال لهم، في العراق كذلك في ليبيا حافضت على حكومة الوفاق قائمة.
السياسة التركية و إن بدا أنها تفتح جبهات صراع مع الكل إلا أنها بشكل حيادي حققت نتائج حسنة، و لعل أبرز نجاح هو في أذربيجان حيث أصبحت أذربيجان مدينة لتركيا بالكثير و بالطبع ستمنح تركيا مزيدا من المرونة في تهديد روسيا بالغاز.
الضرر الوحيد الذي جاءت به سياسة الجبهات الساخنة هو مشكلة تراجع العملة بسبب الحرب عليها،
 
هته اللقائات الدبلوماسية موجهة للجمهور، أما خلف الأبواب المغلقة فتركيا و السويد يهتمان أكثر بالإقتصاد و ما يدر عليهما المال،
تركيا تصرح و تقول ما تحب و هو أمر يحسب لها لا عليها، لأنه بصراحة جرأتها تأتي من قوتها، أمريكا لم تتدخل بالمطلق بأزمة شرق المتوسط مجرد تصريحات ،العقوبات لا الأمريكية ولا الأوربية لم تفرض على تركيا و خلف ذلك أوراق الضغط التركية.
بصراحة تركيا حققت نجاحا جزئيا في سوريا حيث نسفت حلم إستقلال الأكراد حيث سلم الأكراد الآن جزأ كبير من أراضيهم للنظام و بالتالي لا إستقلال لهم، في العراق كذلك في ليبيا حافضت على حكومة الوفاق قائمة.
السياسة التركية و إن بدا أنها تفتح جبهات صراع مع الكل إلا أنها بشكل حيادي حققت نتائج حسنة، و لعل أبرز نجاح هو في أذربيجان حيث أصبحت أذربيجان مدينة لتركيا بالكثير و بالطبع ستمنح تركيا مزيدا من المرونة في تهديد روسيا بالغاز.
الضرر الوحيد الذي جاءت به سياسة الجبهات الساخنة هو مشكلة تراجع العملة بسبب الحرب عليها،
لا توجد حرب على العملة و لكن اخ اي دولة تقحم نفسها في الصراعات و الحروب يتأثر اقتصادها بقوة كبيرة بالإضافة انو سياسة أردوغان المالية كارثة و تدخله في سياسات البنك المركزي ادت إلى تقهقر اليرة
 
لا توجد حرب على العملة و لكن اخ اي دولة تقحم نفسها في الصراعات و الحروب يتأثر اقتصادها بقوة كبيرة بالإضافة انو سياسة أردوغان المالية كارثة و تدخله في سياسات البنك المركزي ادت إلى تقهقر اليرة
أخي سياساته المالية جيدة بشهادة كل الأتراك، أنظر إلى أسواق المغرب و تونس و سوريا و العراق ووووو كلها متخمة بالمنتوجات التركية، الشركات التركية مستفيدة من السياسات المالية الحالية و تكبر و تنمو، العديد من الدول تنضر إلى إتفاقات التجارة الحرة مع تركيا بالريبة لأن الشركات التركية تسحق منافساتها في دولهم،
حزب أردوغان يحسب له إخراج تركيا من أزمتها المالية قبل 2002 و يعود تطور تركيا بجزء كبير لسياساته المالية و خفض نسب التضخم و الإعفائات الضريبية للشركات الناشئة،
قضية العملة حرب ممنهجة بلا شك، لا يمكن لدولة شركاتها تغزوا الشرق الأوسط و أفريقيا و تغرق دول بعينها بالمنتوجات و عملتها تتراجع، أمر غير منطقي، و خصوصا مع تراجع أسعار النفط و الغاز و تركيا دولة مستوردة للطاقة، علاوة على المشاريع العملاقة للبنية التحتية، أمر غريب فعلا !!!
 
1620578.jpg


الترك والفرس امتداد للضحك على جهلاء العرب

لا يعلمون السذج في الوطن العربي والاسلامي ان هناك مشروعان
مشروع فارسي و مشروع عثماني

ولن ينجان هذا المشروعان الا عن طريق الدين الاسلامي والمتاجرة بالقدس والقضية الفلسطينية
نباح ومظاهرات بالشوارع فقط وعلاقات وطيدة مع الصهاينة اسرائيل

سذّج العرب او خرفان العرب مطايا للخميني واروغوان وكلاب تنبح على اوطانها العربية
 
أخي سياساته المالية جيدة بشهادة كل الأتراك، أنظر إلى أسواق المغرب و تونس و سوريا و العراق ووووو كلها متخمة بالمنتوجات التركية، الشركات التركية مستفيدة من السياسات المالية الحالية و تكبر و تنمو، العديد من الدول تنضر إلى إتفاقات التجارة الحرة مع تركيا بالريبة لأن الشركات التركية تسحق منافساتها في دولهم،
حزب أردوغان يحسب له إخراج تركيا من أزمتها المالية قبل 2002 و يعود تطور تركيا بجزء كبير لسياساته المالية و خفض نسب التضخم و الإعفائات الضريبية للشركات الناشئة،
قضية العملة حرب ممنهجة بلا شك، لا يمكن لدولة شركاتها تغزوا الشرق الأوسط و أفريقيا و تغرق دول بعينها بالمنتوجات و عملتها تتراجع، أمر غير منطقي، و خصوصا مع تراجع أسعار النفط و الغاز و تركيا دولة مستوردة للطاقة، علاوة على المشاريع العملاقة للبنية التحتية، أمر غريب فعلا !!!
اتحدث عن سياسة المالية وليست التجارية
التدخل في البنك المركزي وانهاء سلطة قراره وتحكم به احد اسباب تراجع العملة الوطنية التركية لانو احيانا يجب عليك ان تتخذ قرارت صعبة لكي تنقذ كامل الاقتصاد مايفعله اردوغان الان
الدفاعب عن الليرة وسياسة البنك المركزي ادات الى استنزف كامل مدخرات البنك المركزي بالاضافة انو هناك اخطاء قام بها صهره وزير المالية الذي اثبت عدم كفاءته المالية في ادارة الازمة
يجب ان تفهم صديقي انو احيانا وخاصة ماليا لما تاخذ قرارت صعبة كالرفع من سعر الفايدة وبعض الضرايب تساهم في انقاذالاقتصاد ولكن اردوغان اتخذ قرار اخر وضرب عرض الحائط كل مايريده البنك المركزي وهذه ليست مشكلته لوحده لانو ترامب نفسو عنى الامرين في امريكا بسبب هالمشكل
امر اخر تراجع الاقتصاد يعود بالاساس الى الاستقرار السياسي للبلاد الدولة التركية من 2015 وهي تعاني من تخبطات ومشاكل ومغامرات سياسية كبيرة منها اسقاط المقاتلة الروسية الانقلاب الفاشل عملية غصن زيتون وعفرين الدخول في ليبيا والعراق مشاكل مع الاتحاد الاوروبي بالاضافة الى ازمة اذربيجان الاخيرة كل هذا ادى الى خوف وهلع لدى المستثمرين الاجانب وهو امر عادي لادخل للموامرة فيه
المستثمر لما يحس بالخوف والحروب يفضل الوجهات الامنة التي كانت تركيا احدهم قبل الربيع العربي ولذلك مشكلة الاقتصاد التركي ليست هيكيلة
الاقتصاد التركي متنوع وصناعي ولديه كل مقومات التنمية وكل الاسس لاقتصاد متين لكن مشاكل اردوغان وتخبطته ماليا +مشاكل سياسية عديدة ادت الى تراج كبير للاقتصاد
على فكرة يحسب لاردوغان اخراج الاقتصاد التركي من عنق الزجاجة في 2003 وتجنيبهم خطر الافلاس هذا حقيقي لكن مايفعله الان هو ضرب لكل مابناه في السنين الاخيرة
 
هته اللقائات الدبلوماسية موجهة للجمهور، أما خلف الأبواب المغلقة فتركيا و السويد يهتمان أكثر بالإقتصاد و ما يدر عليهما المال،
تركيا تصرح و تقول ما تحب و هو أمر يحسب لها لا عليها، لأنه بصراحة جرأتها تأتي من قوتها، أمريكا لم تتدخل بالمطلق بأزمة شرق المتوسط مجرد تصريحات ،العقوبات لا الأمريكية ولا الأوربية لم تفرض على تركيا و خلف ذلك أوراق الضغط التركية.
بصراحة تركيا حققت نجاحا جزئيا في سوريا حيث نسفت حلم إستقلال الأكراد حيث سلم الأكراد الآن جزأ كبير من أراضيهم للنظام و بالتالي لا إستقلال لهم، في العراق كذلك في ليبيا حافضت على حكومة الوفاق قائمة.
السياسة التركية و إن بدا أنها تفتح جبهات صراع مع الكل إلا أنها بشكل حيادي حققت نتائج حسنة، و لعل أبرز نجاح هو في أذربيجان حيث أصبحت أذربيجان مدينة لتركيا بالكثير و بالطبع ستمنح تركيا مزيدا من المرونة في تهديد روسيا بالغاز.
الضرر الوحيد الذي جاءت به سياسة الجبهات الساخنة هو مشكلة تراجع العملة بسبب الحرب عليها،
لا اظن ذلك... الدبلوماسية الدولية تتطلب الحزم والمرونة وليس الهجوم المتكرر وافتعال الازمات... نعم لتركيا انجزات ونجاحات في عدة مجالات لا تنكر لكن التحول من سياسة صفر-مشاكل الى سياسة مشاكل مع الجميع (بغض النظر عن اذا كانت صادقة ام لا) اضر بها كثيرا... سعر الليرة التركية فعلا تهاوى جزئيا بسبب كثرة الازمات وهو ما زال يتهاوى... ليس من قليل ان بعض قيادات حزب العدالة السابقين الذين يعارضون اردوغان يشددون على ايقاف التصعيد المتكرر في كل الجبهات
 
اتحدث عن سياسة المالية وليست التجارية
التدخل في البنك المركزي وانهاء سلطة قراره وتحكم به احد اسباب تراجع العملة الوطنية التركية لانو احيانا يجب عليك ان تتخذ قرارت صعبة لكي تنقذ كامل الاقتصاد مايفعله اردوغان الان
الدفاعب عن الليرة وسياسة البنك المركزي ادات الى استنزف كامل مدخرات البنك المركزي بالاضافة انو هناك اخطاء قام بها صهره وزير المالية الذي اثبت عدم كفاءته المالية في ادارة الازمة
يجب ان تفهم صديقي انو احيانا وخاصة ماليا لما تاخذ قرارت صعبة كالرفع من سعر الفايدة وبعض الضرايب تساهم في انقاذالاقتصاد ولكن اردوغان اتخذ قرار اخر وضرب عرض الحائط كل مايريده البنك المركزي وهذه ليست مشكلته لوحده لانو ترامب نفسو عنى الامرين في امريكا بسبب هالمشكل
امر اخر تراجع الاقتصاد يعود بالاساس الى الاستقرار السياسي للبلاد الدولة التركية من 2015 وهي تعاني من تخبطات ومشاكل ومغامرات سياسية كبيرة منها اسقاط المقاتلة الروسية الانقلاب الفاشل عملية غصن زيتون وعفرين الدخول في ليبيا والعراق مشاكل مع الاتحاد الاوروبي بالاضافة الى ازمة اذربيجان الاخيرة كل هذا ادى الى خوف وهلع لدى المستثمرين الاجانب وهو امر عادي لادخل للموامرة فيه
المستثمر لما يحس بالخوف والحروب يفضل الوجهات الامنة التي كانت تركيا احدهم قبل الربيع العربي ولذلك مشكلة الاقتصاد التركي ليست هيكيلة
الاقتصاد التركي متنوع وصناعي ولديه كل مقومات التنمية وكل الاسس لاقتصاد متين لكن مشاكل اردوغان وتخبطته ماليا +مشاكل سياسية عديدة ادت الى تراج كبير للاقتصاد
على فكرة يحسب لاردوغان اخراج الاقتصاد التركي من عنق الزجاجة في 2003 وتجنيبهم خطر الافلاس هذا حقيقي لكن مايفعله الان هو ضرب لكل مابناه في السنين الاخيرة

أخرجه من عنق الزجاجه مؤقتا .. قروض عالية في اقتصادي خدمي بنسبة كبيرة ..
 
أخرجه من عنق الزجاجه مؤقتا .. قروض عالية في اقتصادي خدمي بنسبة كبيرة ..
صح اردوغان استغل كثيرا ازمة 2008 واخذ قروضا كبيرة من البنوك الاوروبية بدون الذهاب الى صندوق النقد الدولي
بالنسبة للاقتصاد للامانة الاقتصاد التركي نمت فيه الصادرات بنسبة 200% في عهد اردوغان
 
صح اردوغان استغل كثيرا ازمة 2008 واخذ قروضا كبيرة من البنوك الاوروبية بدون الذهاب الى صندوق النقد الدولي
بالنسبة للاقتصاد للامانة الاقتصاد التركي نمت فيه الصادرات بنسبة 200% في عهد اردوغان

بغض النظر عن عدائي له .. الأرقام الاقتصادية لا تكذب ولا يمكن انكار نمو الصادرات في عهد و لكنه ورط بلده ورطة هائلة في القروض الضخمة جدا جدا و التي فعلا لا أعرف كيف ستسددها تركيا ... تحركه كان ايجابي بطريقة سلبية جدا و ستؤدي الى نتائج ستدمر كل الايجابيات
 
بغض النظر عن عدائي له .. الأرقام الاقتصادية لا تكذب ولا يمكن انكار نمو الصادرات في عهد و لكنه ورط بلده ورطة هائلة في القروض الضخمة جدا جدا و التي فعلا لا أعرف كيف ستسددها تركيا ... تحركه كان ايجابي بطريقة سلبية جدا و ستؤدي الى نتائج ستدمر كل الايجابيات
صح لو تواصلت الامور على ماهو عليه الان لاتوقع انو سيواصل الى بعد 2022
اردوغان بمغامرته السياسية ومشاكله ستودي الى انكماش كبير واتوقع انو قد يتسبب في خروجه نهائيا من الحكم خاصة بعد نتائج الانتخابات البلدية الاخيرة وفوز حزب الشعب المعارض في مكان سيطر عليه العدالة والتنمية لسنين عدة
مايقوم به اردوغان الان هو تخريب كبير للاقتصاد التركي
 
لا يزال بعض السذج يعتقد ان انهيار العمله التركية بسبب حرب اقتصاديه تتعرض لها تركيا متناسين انه منذ عام 2012 و الليرة التركية في مسار منحدر و تفقد كل سنه 10 بالمئه من قيمتها ولا زالت في نفس المسار
 
كلام فارغ كالعادة السويد التغني بحقوق الانسان و هي ترفض الاعتراف بالنتظيمات الارهابية من امثال حزب الله و الاحزاب الكردية لكنها تصنف MEK المعارض الايراني كتنظيم ارهابي ، نفاق.
 
صراحة كلام الوزيرة كان دبلوماسي ولكن التركي كالعادة يحاول ان يكسب نقاط اعلامية بنفخة الصدر امام الاعلام واظهار نفسه بالشخص الجرئ الفصيح
كعادة القرد وحزبه خطاب شعبوي موجه للجواري والسذج وفي الغرف المغلقة
ترامب-و-اردوغان.jpg
 
عودة
أعلى