Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا توجد حرب على العملة و لكن اخ اي دولة تقحم نفسها في الصراعات و الحروب يتأثر اقتصادها بقوة كبيرة بالإضافة انو سياسة أردوغان المالية كارثة و تدخله في سياسات البنك المركزي ادت إلى تقهقر اليرةهته اللقائات الدبلوماسية موجهة للجمهور، أما خلف الأبواب المغلقة فتركيا و السويد يهتمان أكثر بالإقتصاد و ما يدر عليهما المال،
تركيا تصرح و تقول ما تحب و هو أمر يحسب لها لا عليها، لأنه بصراحة جرأتها تأتي من قوتها، أمريكا لم تتدخل بالمطلق بأزمة شرق المتوسط مجرد تصريحات ،العقوبات لا الأمريكية ولا الأوربية لم تفرض على تركيا و خلف ذلك أوراق الضغط التركية.
بصراحة تركيا حققت نجاحا جزئيا في سوريا حيث نسفت حلم إستقلال الأكراد حيث سلم الأكراد الآن جزأ كبير من أراضيهم للنظام و بالتالي لا إستقلال لهم، في العراق كذلك في ليبيا حافضت على حكومة الوفاق قائمة.
السياسة التركية و إن بدا أنها تفتح جبهات صراع مع الكل إلا أنها بشكل حيادي حققت نتائج حسنة، و لعل أبرز نجاح هو في أذربيجان حيث أصبحت أذربيجان مدينة لتركيا بالكثير و بالطبع ستمنح تركيا مزيدا من المرونة في تهديد روسيا بالغاز.
الضرر الوحيد الذي جاءت به سياسة الجبهات الساخنة هو مشكلة تراجع العملة بسبب الحرب عليها،
أخي سياساته المالية جيدة بشهادة كل الأتراك، أنظر إلى أسواق المغرب و تونس و سوريا و العراق ووووو كلها متخمة بالمنتوجات التركية، الشركات التركية مستفيدة من السياسات المالية الحالية و تكبر و تنمو، العديد من الدول تنضر إلى إتفاقات التجارة الحرة مع تركيا بالريبة لأن الشركات التركية تسحق منافساتها في دولهم،لا توجد حرب على العملة و لكن اخ اي دولة تقحم نفسها في الصراعات و الحروب يتأثر اقتصادها بقوة كبيرة بالإضافة انو سياسة أردوغان المالية كارثة و تدخله في سياسات البنك المركزي ادت إلى تقهقر اليرة
اتحدث عن سياسة المالية وليست التجاريةأخي سياساته المالية جيدة بشهادة كل الأتراك، أنظر إلى أسواق المغرب و تونس و سوريا و العراق ووووو كلها متخمة بالمنتوجات التركية، الشركات التركية مستفيدة من السياسات المالية الحالية و تكبر و تنمو، العديد من الدول تنضر إلى إتفاقات التجارة الحرة مع تركيا بالريبة لأن الشركات التركية تسحق منافساتها في دولهم،
حزب أردوغان يحسب له إخراج تركيا من أزمتها المالية قبل 2002 و يعود تطور تركيا بجزء كبير لسياساته المالية و خفض نسب التضخم و الإعفائات الضريبية للشركات الناشئة،
قضية العملة حرب ممنهجة بلا شك، لا يمكن لدولة شركاتها تغزوا الشرق الأوسط و أفريقيا و تغرق دول بعينها بالمنتوجات و عملتها تتراجع، أمر غير منطقي، و خصوصا مع تراجع أسعار النفط و الغاز و تركيا دولة مستوردة للطاقة، علاوة على المشاريع العملاقة للبنية التحتية، أمر غريب فعلا !!!
دوله مفيش حد فى الكوكب طايقها
لا اظن ذلك... الدبلوماسية الدولية تتطلب الحزم والمرونة وليس الهجوم المتكرر وافتعال الازمات... نعم لتركيا انجزات ونجاحات في عدة مجالات لا تنكر لكن التحول من سياسة صفر-مشاكل الى سياسة مشاكل مع الجميع (بغض النظر عن اذا كانت صادقة ام لا) اضر بها كثيرا... سعر الليرة التركية فعلا تهاوى جزئيا بسبب كثرة الازمات وهو ما زال يتهاوى... ليس من قليل ان بعض قيادات حزب العدالة السابقين الذين يعارضون اردوغان يشددون على ايقاف التصعيد المتكرر في كل الجبهاتهته اللقائات الدبلوماسية موجهة للجمهور، أما خلف الأبواب المغلقة فتركيا و السويد يهتمان أكثر بالإقتصاد و ما يدر عليهما المال،
تركيا تصرح و تقول ما تحب و هو أمر يحسب لها لا عليها، لأنه بصراحة جرأتها تأتي من قوتها، أمريكا لم تتدخل بالمطلق بأزمة شرق المتوسط مجرد تصريحات ،العقوبات لا الأمريكية ولا الأوربية لم تفرض على تركيا و خلف ذلك أوراق الضغط التركية.
بصراحة تركيا حققت نجاحا جزئيا في سوريا حيث نسفت حلم إستقلال الأكراد حيث سلم الأكراد الآن جزأ كبير من أراضيهم للنظام و بالتالي لا إستقلال لهم، في العراق كذلك في ليبيا حافضت على حكومة الوفاق قائمة.
السياسة التركية و إن بدا أنها تفتح جبهات صراع مع الكل إلا أنها بشكل حيادي حققت نتائج حسنة، و لعل أبرز نجاح هو في أذربيجان حيث أصبحت أذربيجان مدينة لتركيا بالكثير و بالطبع ستمنح تركيا مزيدا من المرونة في تهديد روسيا بالغاز.
الضرر الوحيد الذي جاءت به سياسة الجبهات الساخنة هو مشكلة تراجع العملة بسبب الحرب عليها،
اتحدث عن سياسة المالية وليست التجارية
التدخل في البنك المركزي وانهاء سلطة قراره وتحكم به احد اسباب تراجع العملة الوطنية التركية لانو احيانا يجب عليك ان تتخذ قرارت صعبة لكي تنقذ كامل الاقتصاد مايفعله اردوغان الان
الدفاعب عن الليرة وسياسة البنك المركزي ادات الى استنزف كامل مدخرات البنك المركزي بالاضافة انو هناك اخطاء قام بها صهره وزير المالية الذي اثبت عدم كفاءته المالية في ادارة الازمة
يجب ان تفهم صديقي انو احيانا وخاصة ماليا لما تاخذ قرارت صعبة كالرفع من سعر الفايدة وبعض الضرايب تساهم في انقاذالاقتصاد ولكن اردوغان اتخذ قرار اخر وضرب عرض الحائط كل مايريده البنك المركزي وهذه ليست مشكلته لوحده لانو ترامب نفسو عنى الامرين في امريكا بسبب هالمشكل
امر اخر تراجع الاقتصاد يعود بالاساس الى الاستقرار السياسي للبلاد الدولة التركية من 2015 وهي تعاني من تخبطات ومشاكل ومغامرات سياسية كبيرة منها اسقاط المقاتلة الروسية الانقلاب الفاشل عملية غصن زيتون وعفرين الدخول في ليبيا والعراق مشاكل مع الاتحاد الاوروبي بالاضافة الى ازمة اذربيجان الاخيرة كل هذا ادى الى خوف وهلع لدى المستثمرين الاجانب وهو امر عادي لادخل للموامرة فيه
المستثمر لما يحس بالخوف والحروب يفضل الوجهات الامنة التي كانت تركيا احدهم قبل الربيع العربي ولذلك مشكلة الاقتصاد التركي ليست هيكيلة
الاقتصاد التركي متنوع وصناعي ولديه كل مقومات التنمية وكل الاسس لاقتصاد متين لكن مشاكل اردوغان وتخبطته ماليا +مشاكل سياسية عديدة ادت الى تراج كبير للاقتصاد
على فكرة يحسب لاردوغان اخراج الاقتصاد التركي من عنق الزجاجة في 2003 وتجنيبهم خطر الافلاس هذا حقيقي لكن مايفعله الان هو ضرب لكل مابناه في السنين الاخيرة
صح اردوغان استغل كثيرا ازمة 2008 واخذ قروضا كبيرة من البنوك الاوروبية بدون الذهاب الى صندوق النقد الدوليأخرجه من عنق الزجاجه مؤقتا .. قروض عالية في اقتصادي خدمي بنسبة كبيرة ..
صح اردوغان استغل كثيرا ازمة 2008 واخذ قروضا كبيرة من البنوك الاوروبية بدون الذهاب الى صندوق النقد الدولي
بالنسبة للاقتصاد للامانة الاقتصاد التركي نمت فيه الصادرات بنسبة 200% في عهد اردوغان
صح لو تواصلت الامور على ماهو عليه الان لاتوقع انو سيواصل الى بعد 2022بغض النظر عن عدائي له .. الأرقام الاقتصادية لا تكذب ولا يمكن انكار نمو الصادرات في عهد و لكنه ورط بلده ورطة هائلة في القروض الضخمة جدا جدا و التي فعلا لا أعرف كيف ستسددها تركيا ... تحركه كان ايجابي بطريقة سلبية جدا و ستؤدي الى نتائج ستدمر كل الايجابيات