- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,365
- التفاعل
- الدولة
لا غير صحيح،
المغرب لم يشارك بأي قوات لا أمنية ولا عسكرية في أحداث البحرين 2011،
من شارك في أحداث البحرين "قوات درع الجزيرة" وكان بهدف حماية ظهر الجيش البحريني، حتى تتمكن قوات الأمن البحرينية وقوات الحرس الوطني البحريني وقوات من قوة دفاع البحرين تحرير دوار مجلس التعاون (المعروف بدوار اللؤلؤة) والمرفأ المالي ومستشفى السلمانية،
ودخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين أيضاً كان له هدف آخر وهو هدف سياسي، بمعنى توجيه رسالة سياسية من دول مجلس التعاون الخليجي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات إلى أميركا بأن أمن المنامة من أمن الرياض ومن أمن أبوظبي، وأي تطور سلبي لا سمح الله يقع على البحرين وبدعم القوى العظمى كأميركا ومعها بقية الدول الغربية فإنهم يجب أن يعلموا أن المواجهة لن تكون مواجهة مع البحرين فقط وإنما مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي وعلى رأسهم السعودية والإمارات.
وفي نفس الوقت، أرسلت الإمارات إلى البحرين قوة أمنية عددها 500 شرطي من قوات الأمن الإماراتي لمساعدة قوات الأمن البحريني في ضبط الأمن بالبلاد، وذلك عبر الانتشار في المواقع والمناطق الملتهبة.
ومع تطور الأحداث والتهابها أكثر وأكثر طلبت البحرين المعاونة والمساعدة من الأردن بإرسال عدد من قوات الدرك الأردنية للبحرين، ووافقت الأردن على طلب البحرين وأرسلت قوات الدرك الأردنية، وهذا ليس بغريب لأن تربطنا علاقات قديمة وعميقة مع الأردن في المجال العسكري والأمني والاستخباراتي ترجع إلى أكثر من 5 عقود من الزمن،
هناك تعاون أمني أردني - بحريني منذ عشرات السنين، ودائماً لدينا تدريبات وتمرينات أمنية مشتركة.
المغرب لم يشارك بأي قوات لا أمنية ولا عسكرية في أحداث البحرين 2011،
من شارك في أحداث البحرين "قوات درع الجزيرة" وكان بهدف حماية ظهر الجيش البحريني، حتى تتمكن قوات الأمن البحرينية وقوات الحرس الوطني البحريني وقوات من قوة دفاع البحرين تحرير دوار مجلس التعاون (المعروف بدوار اللؤلؤة) والمرفأ المالي ومستشفى السلمانية،
ودخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين أيضاً كان له هدف آخر وهو هدف سياسي، بمعنى توجيه رسالة سياسية من دول مجلس التعاون الخليجي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات إلى أميركا بأن أمن المنامة من أمن الرياض ومن أمن أبوظبي، وأي تطور سلبي لا سمح الله يقع على البحرين وبدعم القوى العظمى كأميركا ومعها بقية الدول الغربية فإنهم يجب أن يعلموا أن المواجهة لن تكون مواجهة مع البحرين فقط وإنما مع جميع دول مجلس التعاون الخليجي وعلى رأسهم السعودية والإمارات.
وفي نفس الوقت، أرسلت الإمارات إلى البحرين قوة أمنية عددها 500 شرطي من قوات الأمن الإماراتي لمساعدة قوات الأمن البحريني في ضبط الأمن بالبلاد، وذلك عبر الانتشار في المواقع والمناطق الملتهبة.
ومع تطور الأحداث والتهابها أكثر وأكثر طلبت البحرين المعاونة والمساعدة من الأردن بإرسال عدد من قوات الدرك الأردنية للبحرين، ووافقت الأردن على طلب البحرين وأرسلت قوات الدرك الأردنية، وهذا ليس بغريب لأن تربطنا علاقات قديمة وعميقة مع الأردن في المجال العسكري والأمني والاستخباراتي ترجع إلى أكثر من 5 عقود من الزمن،
هناك تعاون أمني أردني - بحريني منذ عشرات السنين، ودائماً لدينا تدريبات وتمرينات أمنية مشتركة.
التعديل الأخير:
