الأمر تعدى هذا
ياسر عرفات مع زعيم البولساريو النافق محمد ولد عبد العزيز المراكشي وذلك أثناء انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني بالجزائر العاصمة في سنة 1987 تم فيه تشبيه المغرب بالصهاينة
اللقاء كان ردا على لقاء بين الحسن الثاني وشيمون بيريز في إفران، رغم أن اللقاء كما صرح الحسن الثاني أكثر من مرة أنه لم يخرج أبدا عن نطاق عرض وشرح مبادرة فاس العربية للإسرائيليين ( مخطط الأمير فهد التي قدمتها المملكة العربية السعودية)
تسبب اللقاء أيضا في هجوم كبير للقومجيين والشعبويين على المغرب اتهموم بالخيانة وقطعوا مع العلاقات خصوصا ليبيا القذافي وسوريا ما جعل الملك رفض رئاسة القمة العربية في نفس السنة
الأمر لم يتوقف فهذا سفير فلسطين في الجزائر مع مرتزقة البوليزاريو سنة 2020
وهنا يتسلم علم الجبهة الانفصالية