الصفقة ستكون بحرية بالدرجة الأولى
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
دائما تكون البيانات على هذا الشكل و يشار إلى أنها دعوة من البلد المضيف، كما انه لا مؤشرات على و جود صفقات، فكما قلت سابقا لا يوجد ممثلين للشركات المصنعة في الوفد و بالتالي اشك ان الزيارة ذاة طابع سياسي و امني( مالي، ليبيا، التعاون في مجال التدريب و التكوين)@Mr.economics يعني زيارة ليست عادية و لا بروتوكول
موضوع عادي جدا تم نقاشه في زيارة وزيرة الدفاع الفرنسية في فبراير ضمن الملفات لكنه ليس هو الموضوع المحوري هناك ملفات اخرىموضوع ليبيا ايضا ليس بعيد عن الزيارة بعد النشاط الدبلوماسي المغربي مؤخرا لحلحلة الوضع مع الفرقاء الليبيين
فرنسا لديها حبة وحدة وتشغلها بشق الانفس نظرا للتكلفة الباهضة وانتا كتريقل عليناهل الفئة شارل ديجول بدون قدرات نووية متاحة للتصدير ؟
التسريبات خرجت سابقا و هي تتوالى الأمر يتعلق بصفقة عسكرية كانت مرتقبة مع زيارة ماكرون للمغرب لكن كورونا اجلت كل شيء ترقب الاعلان عن هذه الصفقة في الايام و الاشهر القادمةدائما تكون البيانات على هذا الشكل و يشار إلى أنها دعوة من البلد المضيف، كما انه لا مؤشرات على و جود صفقات، فكما قلت سابقا لا يوجد ممثلين للشركات المصنعة في الوفد و بالتالي اشك ان الزيارة ذاة طابع سياسي و امني( مالي، ليبيا، التعاون في مجال التدريب و التكوين)
الامور متداخلة مع بعضها والمغرب اصبح عليه الطلب نظرا للحركية الاقتصادية والسياسية لديه التي يجب ان يستغلهاموضوع عادي جدا تم نقاشه في زيارة وزيرة الدفاع الفرنسية في فبراير ضمن الملفات لكنه ليس هو الموضوع المحوري هناك ملفات اخرى
انا متفق معك هناك صفقة بحرية كبرى كانت طور الدراسة وكان من المنتضر الإعلان عنها أثناء زيارة الرئيس الفرنسيالتسريبات خرجت سابقا و هي تتوالى الأمر يتعلق بصفقة عسكرية كانت مرتقبة مع زيارة ماكرون للمغرب لكن كورونا اجلت كل شيء ترقب الاعلان عن هذه الصفقة في الايام و الاشهر القادمة
الشق السياسي من الزيارة يشمل الوضع الليبي والمالي وساحل ككلموضوع ليبيا ايضا ليس بعيد عن الزيارة بعد النشاط الدبلوماسي المغربي مؤخرا لحلحلة الوضع مع الفرقاء الليبيين
هيسبريس !!
تنسيق عسكري يجمع بين المغرب وفرنسا بشأن "السلاح والساحل"
هسبريس - عبد السلام الشامخ
الجمعة 11 شتنبر 2020 - 21:00
فرضَ الوضع "المتقلّب" في منطقة السّاحل تعزيز فرص التّعاون العسكري الاستراتيجي بين فرنسا والمغرب اللذين يتواجدان في هذه المنطقة ذات النفوذ الدولي والإقليمي "المعقّد"، لا سيّما بعد محاولة تنظيمات إرهابية متطرّفة فرض سياسة "الأمر الواقع" في بعض الدّول ذات "السّيادة" الضّعيفة، وهو ما حتّم على فرنسا البحث عن آليات استراتيجية لتثبيت الأمن القومي في المنطقة بدعمٍ مغربي.
واستقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، الخميس بالرباط، قائد الجيش فرانسوا لوكوانتر، رئيس هيئة الأركان العامة للجيوش (CEMA) بالجمهورية الفرنسية.
ووفق بلاغ صحافي للقوات المسلحة الملكية، فقد "كان الاجتماع فرصة للمسؤولين لإبراز علاقات الصداقة والتعاون متعددة الأوجه بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية، حيث أكد المسؤولان أهمية الدور الذي يلعبه البلدان في تعزيز الاستقرار والأمن".
كما استقبل المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، عبد الفتاح الوراق، بمقر هيئة الأركان العامة للجيش الملكي بالرباط، المسؤول العسكري الفرنسي، الذي يقوم بزيارة خاصّة إلى المملكة في هذه الأيّام.
وتجتمع لجان عسكرية مختلطة كل عام بالتناوب بين الرباط وباريس. وقد انعقدت الدورة الأخيرة في الرباط خلال الفترة من 25 إلى 27 يونيو 2019. ويتمحور عمل هذه اللجان حول دراسة السبل والوسائل المتعلقة بالعديد من المجالات ذات الاهتمام لكلا الطرفين؛ وذلك في إطار توطيد العلاقات المثالية في مجال التعاون العسكري بين القوات المسلحة للبلدين.
وتأتي هذه الزّيارة في وقت قالت فيه شركات تسليح فرنسية إنّها حصلَت على رخص بيع معدّات حربية لصالح القوات المسلحة الملكية، مكسّرة بذلك هيمنة الأمريكيين على غالبية الصّفقات العسكرية التي تعقدها المملكة.
ووفق مصادر إعلامية، فقد "حصلَت شركات تسليح فرنسية على رخص بيع معدّات حربية لصالح القوات المسلحة الملكية، مكسّرة بذلك هيمنة الأمريكيين على غالبية الصّفقات العسكرية التي تعقدها المملكة"، مبرزة أنّ شركة "Nexter" الفرنسية أبرمت مؤخرًا عقدًا بقيمة 200 مليون يورو لبيع أنظمة مدفعية من طراز "Caesar" (قيصر) (170 مليونًا) وذخائرها (30 مليونًا).
ويعتبر المغرب من أكبر زبناء السوق الفرنسية في ما يتعلق باقتناء الأسلحة في العالم؛ إذ احتل المرتبة السادسة بعد السعودية والهند والبرازيل والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، حسب تقرير لوزارة الدفاع الفرنسية بشأن صادرات الأسلحة.
وقال الخبير والمحلّل السّياسي مصطفى الطّوسة: "لا بدّ من وضعِ هذه الزّيارة (زيارة قائد الجيش فرانسوا لوكوانتر إلى المغرب) في إطارها وظرفيتها السّياسية والدّبلوماسية لفهمٍ أهميّتها"، مبرزاً أنّها "تأتي بعد الانقلاب الذي شهدته مالي مؤخّراً، والذي وضع المنطقة أمام خطر انتعاشِ التّنظيمات والمجموعات الإرهابية المتشدّدة، وأن تستولي على الحكم في مالي؛ وبالتّالي تصبح مصدر تهديد لبعض دول الجوار".
وشدّد المحلل ذاته من باريس على أنّه "معروف للمغرب وفرنسا دور مهم في منطقة السّاحل، ولا نستبعد أن يكون هناك تنسيقٌ على المستوى العسكري إلى جانب التّنسيق الدّبلوماسي والسّياسي"، مبرزاً أنّ "المملكة وفرنسا تتابعان عن كثب التّطورات الإقليمية في منطقة السّاحل، وتعيان أنّ ما يجري في هذه المنطقة يمكن أن يرتدّ على مصالحهما وأمنهما الإقليمي".
ولفت المتخصّص في الشّؤون الفرنسية إلى أنّ "أحد العناوين الأساسية لزيارة هذا المسؤول العسكري هو الحديث عما يجري في منطقة الساحل وكيفية تعبئة الجهود الإقليمية ودول الجوار لمحاربة التهديدات بعدم الاستقرار في المنطقة".
وأورد الباحث ذاته أن "باريس والرباط تسعيان إلى التنسيق بينهما على المستوى العسكري والدبلوماسي والسّياسي، وهناك نقطة أخرى مرتبطة بالملفّ الليبي من خلال المساهمة في تثبيت وقف إطلاق النّار عبر التفكير في اللّجوء إلى المغرب كدولة ضامنة لذلك".
إذن الصفقة البحرية قد تمت و بقي الاعلان عنها فقط ؟؟ هذا رد على من شكك في الزيارة و قال انها زيارة سياسية لن تتخللها اي صفقة عسكرية ... اتمنى ان يتعاقد المغرب على فرقاطة Belharra بغينا القيادة تزعم شويةتصريح رئيس أركان الجيوش الفرنسية يتحدث عن تعزيز القدرات المغربية و تحدث خصوصا عن المجال البحري .....
تحدث أيضا عن التدريب في المجال
أتوقع بدء العمل على أنظمة بحرية جديدة مع تدريب خاص
La stabilité du Maroc et sa situation
géostratégique en font un partenaire privilégié. Notre coopération vise à renforcer les capacités du Maroc. Ancienne, elle s’inscrit dans un accord intergouvernemental de coopération militaire. Elle est équilibrée et se situe déjà à un niveau élevé. Elle vise trois objectifs : la formation, l’amélioration capacitaire des Forces Armées Royales – c’est en particulier le cas dans le domaine naval, et dans une moindre mesure la préparation opérationnelle. Comme l’avait souhaité la ministre des Armées française lors de sa visite en février 2020, j’ai effectivement évoqué une relance de la coopération opérationnelle pour l’adapter aux nouveaux enjeux et aux conflictualités modernes. Aussi, nous nous engagerons dans un renforcement de notre coopération dans les nouveaux champs d’action.