قلت لك لا تكذب
مادورو رئيس فاقدر للشرعية ولا احد يعترف به سوى الصين وروسيا والفلسطنيين.
لا تدلس ولا تكذب رجاء.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قلت لك لا تكذب
الصين تصدر بالمحلي وتستورد بالدولار وفي 2019 الصادرات الصينية بلغت قيمتها حوالي 2.5$ ترليون دولار.
الصين تخفض سعر عملتها امام الدولار حتى تستظيع تصدر اكثر وبالمقابل تحصل على دولار اكبر.
بدأتها الصين بالتحايل في الثمانينات والتسعينات مرتين تقريبا.
غير صحيحالدولار ما لا يزال يحتكر الاحتياطات النقدية و لكنها تنخفض مع مرور الوقت، فقبل 20 سنة كانت 80% من الاحتياطات الدول بالدولار و الآن 60%.
اليوان و اليورو سيلعب دور مهم مستقبلا في التجارة العلمية و لكن يحتاج إلى وقت
الدولار ما لا يزال يحتكر الاحتياطات النقدية و لكنها تنخفض مع مرور الوقت، فقبل 20 سنة كانت 80% من الاحتياطات الدول بالدولار و الآن 60%.
اليوان و اليورو سيلعب دور مهم مستقبلا في التجارة العلمية و لكن يحتاج إلى وقت
الصين تمتلك ترليونات من السندات بالدولار و اليورو و هذه قنابل نووية اقتصادية تستطيع التفعيل في اي وقت.اتوقع ان اعتماد العالم على الدولار نظرا لاستقرار الولايات المتحدة سياسيا ونوعا ما اقتصاديا حتى في الازمة الاقتصادية الدولار لم يهتز بتلك القوة .. اتوقع ان اي ازمة حرب في بحر الصين او في اوروبا سوف تشكل تهديد اكبر لليوان واليورو لذلك هنالك قلق اكبر من الاعتماد عليهم
صحيح الدولار ما زال متسيد لكن مستقبلا سيقل الاهتمام به شيئ في شيئ ان اتكلم عن الاحتياطات العالمية بالدولار كيف كانت مرتفعة و تنخفض مع مرور الوقت.غير صحيح
هذا يرجع على حسب طبيعة الدولة وتوقع صادراتها ووارداتها. هناك دول تفضل البقاء على سلة عملات وهناك دول تفضل بقاء الدولار بنسب اعلى حسب تعاملاتها
الدولار لا يزال هو المتسيد والافضل قيمة.
يكفي ان الدولار مرتبط بالنفط وهذا عامل تفتقده جميع العملات الاخرى.
الكويت في حرب 2003 تحولت من سلة العملات الى ربط عملتها بالدولار لمدة بضع سنوات حتى زال الخطر.
وهذا يعكس الايمان التام بقوة الدولار كملاذ وسند ممتاز لحامله.
سندات الدين الامريكية تعطي نفوذ لحاملها داخل الولايات المتحدة.بصراحة حركة ذكية للحصول على كميات اكبر من الدولار اذا من مصلحة الصين الحفاظ على قوة الدولار في المرحلة الحالية وعلى الاقل للمستقبل .. ومن مصلحة الولايات المتحدة ان تبقى الصين اذا مشترية لسندات دينها لكن الا يشكل خطر على الاقتصاد الامريكي خصوصا لو لوحت الصين بسندات الدين كورقة ضغط ؟!!
الدولار لا يزال هو المتسيد والافضل قيمة.
يكفي ان الدولار مرتبط بالنفط وهذا عامل تفتقده جميع العملات الاخرى.
الصين بدأت بالفعل في إطلاق بورصة شنغهاي لتداول العقود الاجلة بالنفط باليوان و ممكن مستقبلا سيتم التعامل باليوان في شراء النفط.غير صحيح
هذا يرجع على حسب طبيعة الدولة وتوقع صادراتها ووارداتها. هناك دول تفضل البقاء على سلة عملات وهناك دول تفضل بقاء الدولار بنسب اعلى حسب تعاملاتها
الدولار لا يزال هو المتسيد والافضل قيمة.
يكفي ان الدولار مرتبط بالنفط وهذا عامل تفتقده جميع العملات الاخرى.
الكويت في حرب 2003 تحولت من سلة العملات الى ربط عملتها بالدولار لمدة بضع سنوات حتى زال الخطر.
وهذا يعكس الايمان التام بقوة الدولار كملاذ وسند ممتاز لحامله.
الصين تمتلك ترليونات من السندات بالدولار و اليورو و هذه قنابل نووية اقتصادية تستطيع التفعيل في اي وقت.
الصين أنقذت أوروبا من ازمتها الاقتصادية في 2012 عبر شراء السندات الاوروبية
هذا امر محير حقا هل الصين تريدها ورقة ضغط اقتصادية وسياسية
ام للحفاظ على قوة الدولار واليورو !!
تنخفض احتياطات الدول بسبب حاجة الدول الى استخدام هذه الاموال وليس لفقدان قيمة الدولار او ان الاهتمام سيقل.صحيح الدولار ما زال متسيد لكن مستقبلا سيقل الاهتمام به شيئ في شيئ ان اتكلم عن الاحتياطات العالمية بالدولار كيف كانت مرتفعة و تنخفض مع مرور الوقت.
حاليا الصين تريد دولار قوي بسبب احتياطاتها 3.2 ترليون دولار ، حسب فكري الصين تمتلك هذه قنابل نووية الاقتصادية في يدها إلى أن يكتمل نموها الاقتصادي و العسكري و ستقلب الطاولة على الدولارهذا امر محير حقا هل الصين تريدها ورقة ضغط اقتصادية وسياسية
ام للحفاظ على قوة الدولار واليورو !!
يا اخي انت مطبل للصين وتمني نفسك بسقوط الدولار وهذا لن يحدث.اقرأ هذا المقال قراته قبل سنة«البترويوان».. طريق الصين لعرقلة الدولار - gnmonitor.com
«ناشيونال إنترست»: هل نشهد نهاية عصر «البترودولار»؟ أعدّ الصحافي «جيمس غرانت» تقريرًا نشره في مجلّة «ناشيونال إنترست» الأمريكية يتنبأ فيه بقرب نهاية الأحادية القطبية في مجال النفط الذي يقوده البترودلار، ويرى أن النهاية ستكون [...]www.gnmonitor.com
كلامك يناقض نفسه.حاليا الصين تريد دولار قوي بسبب احتياطاتها 3.2 ترليون دولار ، حسب فكري الصين تمتلك هذه قنابل نووية الاقتصادية في يدها إلى أن يكتمل نموها الاقتصادي و العسكري و ستقلب الطاولة على الدولار
سندات الدين الامريكية تعطي نفوذ لحاملها داخل الولايات المتحدة.
الصين لا مصلحة لها في تسييل السندات لان المقابل لهذا الاجراء انسحاب رسمي للشركات والاستثمارات الامريكية من الصين واجراءات اخرى.
المعركة بين الصين وامريكا حاليا تعود بسبب اختلال الميزان التجاري بين البلدين لصالح الصين.
السعودية ايضا من كبار حاملي سندات الدين الامريكية وساعدها كثيرا داخل السياسات الامريكية.
بل حتى مكتب المحاسبة الامريكي GOA حذر من قيام السعودية بتسييل هذه السندات (وقتها في اواخر السبعينات) في حالة رفض بيع مقاتلات F-15C/D.
هذا السؤال اجابته لا تجدها سوى لدى السعودية وامريكا.ولكن السؤال يبقى الى متى سوف يعتمد الدولار على النفط
و هل قلت لك عكس ذلك الصين ما زالت بحاجة إلى الدولار، روسيا و فنزويلا و إيران و أنغويلا تبيع للصين النفط بدون دولار، هذا فقط جس نبض و لكن ما زال الطريق ليزيح البترويوان البترودولاريا اخي انت مطبل للصين وتمني نفسك بسقوط الدولار وهذا لن يحدث.
الدولار مرتبط بالنفط ولا تستطيع الصين نفسها الاستمرار بدون دولار
هذا السؤال اجابته لا تجدها سوى لدى السعودية وامريكا.