ماكرون يصل بغداد في زيارة رسمية

صور مراسم استقبال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

0DF43713-AEC4-4D85-9279-7A091FBA37BB.jpeg
8BB687DE-99FE-490F-9399-FC4893BB6ECC.jpeg
47388BF7-C630-48E6-B34F-5CAB5B7BC94F.jpeg
78256780-35B2-47AF-8823-29390C5698F3.jpeg
D7419551-7355-4918-824D-F1EACFE55ADE.jpeg
A7DED115-ABAC-4F47-9D47-938F6EBD8FD3.jpeg
 


اخبار غير مؤكدة أن ماكرون سيلتقي السيستاني في النجف اثناء زيارته للعراق
 


اخبار غير مؤكدة أن ماكرون سيلتقي السيستاني في النجف اثناء زيارته للعراق

لا اعتقد

زيارة ماكرون تستمر 4 ساعات فقط من الصعب الذهاب الى النجف لزيارة السيستاني في هذا الوقت .
 
التحرك الفرنسى فى لبنان والعراق للتصدى للاتراك ولكن فى نفس الوقت هذه التحركات تنذر بخطورة كبيرة
ضد الاتراك ومن مصلحة الايرانيين

اذا كان ذلك فالفائدة صفر مكعب
 
صحيفة تكشف كواليس زيارة ماكرون لبغداد: عقود وسلاح ورسائل الى تركيا


9A1B44E6-22CB-41E7-960C-851061CAD30D.jpeg



كشف تقرير نشرته صحيفة النهار اللبنانية، الخميس، ان الزيارة "الخاطفة" للرئيس الفرنسي لبغداد إيمانويل يوم امس، تضمنت عقود وصفقات لتزويد العراق بالسلاح الفرنسي، كما حملت الزيارة رسائل الى تركيا وفقا لمضمون التقرير.


ولم تكشف الرئاسة الفرنسية عن برنامج وأهداف زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون ل‍بغداد يوم الأربعاء 2 أيلول 2020، إلا في اللحظات الأخيرة، لأسباب أمنية وسياسية، لكن هدفاً وحيداً للزيارة أعلنه ماكرون في تغريدة قبيل انطلاقه من بيروت ل‍بغداد: "أؤكد لكم أنني سأكون غداً صباحاً في العراق لكي أطلق، بالتعاون مع الأمم المتحدة، مبادرة لدعم مسيرة السيادة في هذا البلد".



ونقلت الصحيفة عن خبراء ومحللين ان "الزيارة تحمل رسائل سياسية، خصوصاً أنها جاءت في توقيت حرج، يتأرجح بين السباق الأميركي - الإيراني للتأثير على القرار العراقي، وبحسب المحلل السياسي نجم القصاب، فإن "للزيارة أهدافاً اقتصادية كبيرة، تتعلق بعقد صفقات تسليح (طائرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات)، كانت قد ألغيت في عهد رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي".


ويضيف القصاب أن "الزيارة تضمنت عقوداً استثمارية، كان التوقيت ذكياً، استغل ماكرون الهدوء الإيراني، والانفعال الأميركي في العراق، وحاول الجانب الفرنسي استثمار التوغل التركي في شمال العراق من خلال تقوية العلاقة الاقتصادية مع بغداد باعتباره بديلاً عن تركيا".
 
عودة
أعلى