هل منصبها يسمح لها بالتعدي علي رجل الامن لفظاً ونزع رتبه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
حاله فرديه لا اعلم لما تضخيمهما تحصل بكل مكان ليس بمصر فقط , بالنسبه لتعامل الضابط لايمكن ان نلومه ، بسبب بسيط لو تعامل بعنف ، سنرى مواقع التواصل تعج "جهاز الشرطه العنيف الدموي " بقصد الاساءه لمصر ، لايمكن ان نقيس حاله فرديه ونعممها. كان الله في عون مصر .
 
احاول البحث عن مصدر الخبر ، لانه الرابط لايعمل لدي ، او ان الموقع محجوب ، اود قرائة الخبر ليس الا ...
 
التصوير جاء متاخر و استحالة نعرف منه من الغلطان لان الواضح ان فيه مقدمات لهالنقاش ..

الجميع غلط و لابد من العقاب للاثنين ..
 
هو الاعتداء يعني يجوز لو كان لها منصب .. السؤال خطأ من الاساس
الاعتداء لا يجوز سواء كان من صاحب منصب او من من لا يملك منصب
الاعتداء مرفوض كمبدأ
الموضوع لا يستحق كل هذا التصعيد و الجدال الذى لا معني له
مطلوب منها الالتزام بلبس الكمامة يتم اغلاق باب القاعة حتى تلتزم و انتهت المسألة
تأخرت عن موعد الجلسة بسبب عدم التزامها يضرها و لا يضر غيرها
لا يحتاج الامر كل هذه الحبكة و الجدال و المشادة
فى النهاية هى مواطنة و هو موظف حكومي و اخطأ بانتزاعه للهاتف يبدو انه لم يتحمل اسلوبها لذلك فى مثل هذه الاماكن التى ربما يكون بعض الناس عاطفيين فيها لا نعلم ربما المحاكمة فى مسألة عائلية و العواطف الشخصية لا يستطيع بعض الناس السيطرة عليها فالواجب ان يناط الامر لموظفين قادرين على التعامل مع مختلف انواع الناس و لديهم مهارات التواصل الاجتماعي و فن التعامل مع الآخرين
 
و من الاساس اصلاً فى اغلب المؤسسات اليوم يمنع دخول المراجعين الا بعد التأكد من لبس الكمام و قياس الحرارة
فالمشكلة ليس من المواطنة اذا كانت الوكالة بدون بواب
 
الواضح لي ان الحق مع الظابط الى ان اخذ الجوال


اصلا مجرد نطق كلمة زباله منها هذي لحالها فيها 6 شهور
 
رتبتة مقدم ليست من صغار الرتب
حتى يضع نفسه بموقف كهذا

لو كان ملازم او حتى نقيب
كثير عليها
 
هي حتى شبعت استفزاز في الشرطي و اخذت هاتفها لتبين انه هو المعتدي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى