الجيش الأمريكي لن يلعب دورًا في انتخابات الرئاسة

بايدن لا يمتلك اي شعبية في صفوف الديمقراطيين هو تم فرضه من قبل صفوة الحزب من امثال اوباما و كلينتون و تم إسقاط ساندرس بفعل ضغوط العائلات الغنية الداعمة للحزب من امثال بلومبرغ و ساوريس .
من سيصوت على بايدن سيفعل هذا كرها في ترامب وليس حبا في بايدن برنامج الحزب الديمقراطي هو الإستثمار في كره ترمب هم لا يمتلكون اي برنامج.

فعلا الحزب الديمقراطي ليس لهم برنامج واضح ....غير كره ترامب واظهار نقائصه
 
بايدن لا يمتلك اي شعبية في صفوف الديمقراطيين هو تم فرضه من قبل صفوة الحزب من امثال اوباما و كلينتون و تم إسقاط ساندرس بفعل ضغوط العائلات الغنية الداعمة للحزب من امثال بلومبرغ و ساوريس .
من سيصوت على بايدن سيفعل هذا كرها في ترامب وليس حبا في بايدن برنامج الحزب الديمقراطي هو الإستثمار في كره ترمب هم لا يمتلكون اي برنامج.

بايدن مدعوم من أصوات الاقليات و المهاجرين و ناشطي البيئة و الشباب و البيض العلمانيين و الملحدين و هذه كتب انتخابية مهمة و هناك المزارعين الامريكيين الذين خسروا السوق الصيني و دول اخرى بسبب حروب ترامب التجارية
 
شخصيا انا ضد ترمب لكن الحزب الديمقراطي فاسد و توقع منه اي شئ فهم سبق ان زورا الإنتخابات الحزبية الخاصة بهم في جانفي بولاية آيوا لضرب ساندرس و سبق لهم محاولات في 2016 لجلب مواطنين لتصويت مرتين في ولايات مختلفة و من المتوقع ان يطعن ترامب في النتائج بسبب الضروف التي ستجري فيها الانتخابات.
ليس فاسد بل منحط جل اهتماماتهم الشذوذ وجعل المجتمع من دون قيم
 
وترامب يملك برنامج واضح؟
[/Q
مقصد كلامي ان الديمقراطيين لم يتكلموا عن برنامج واضح...كل كلامهم ترامب عمل ترامب قال.... اما بالنسبه للبرتقالي فالاخر برنامجه ان الديمقراطيين هيخربوا البلد ان مسكوا الحكم يعني الاتنين اوسخ من بعض
 

الانتخابات الأمريكية الحديثة تعمل بمبدأ:

You play the opponent not the cards
 
طريقة انتخاب رئيس في امريكا طريقه خبيثة جدا تضمن وصول الشخص المراد وصوله باي طريقه ونظم الحزبين وكيفية الترقي والترشيح داخل كل حزب

وهنا يتبين من وراء هذه القوانين والتشريعات و خلفية الآباء المؤسسين الماسونية فبعد ضياع مجهود الماسونية في الثورة الفرنسية تعلموا كيفية إنشاء ديمقراطية ولكن متحكم بها لابعد حد
 
شخصيًا متحمس للنقاشات بين ترمب وبايدن المخرف :p
سواءً فاز ترمب أو بايدن ما علينا
 
بايدن مدعوم من أصوات الاقليات و المهاجرين و ناشطي البيئة و الشباب و البيض العلمانيين و الملحدين و هذه كتب انتخابية مهمة و هناك المزارعين الامريكيين الذين خسروا السوق الصيني و دول اخرى بسبب حروب ترامب التجارية
الاقليات كانت غاضبه من إقصاء و تشويه ساندرس كلهم كانوا يطالبون بالمقاطعة كما حصل مع هيلاري لولا حادث فلويد لكنا سنشاهد سيناروا 2016.
ليس فاسد بل منحط جل اهتماماتهم الشذوذ وجعل المجتمع من دون قيم

بل فاسد ايضا ، بعد احداث اوكرانيا التي هندستها جمعيات تابعة للحزب الديمقراطي صفقات الغاز الاوكراني فاز بها إبن بايدن ايضا لديه قضية فساد في الصين.
 
عودة
أعلى